من طرف 
شن مايكل منير رئيس مؤسسة أيد فى أيد هجوما عنيف على الوفد من خلال فضائية "
سي تى فى " وقال فى برنامج " فى النور " مع المذيعة دنيا عبد الكريم انه
سيقدم بلاغ ضد حزب الوفد والجريدة التابعة له لقيام الجريدة بالتحريض على
الفتنة ونشر أخبار كاذبة عن ما حدث فى أمبابة.
وقال منير أن ما نشرته أيضا من ان هناك فتاة تم اختطافها من قبل أقباط
ماسبيرو وطالب بالتحقيق مع تلك الفتاة ومع قيادات الجريدة وإذا ثبت عدم صحة
الحدث لابد من المعاقبة الصارمة حيث ان ما تم نشرة كان من الممكن ان يفتعل
أمبابة أخرى
وأضاف مايكل منير ان جريدة الوفد أصبحت جريدة صفراء تابعه لحزب كان يمثل
للامه ورافع شعار الدين لله والوطن للجمع الى حزب يحرض على الفتنة.
وفى حديثة على ما يدعون ان أحداث إمبابة او غيرها هي من قبل وبلطجية قال"ان
كان ذلك فهناك قانون ضد البلطجة وتسال منذ متى يهتمون البلطجية بالدين "