من طرف اكد المفكرالمصري الدكتور طارق حجي ان حدث الثورة يخلق شرعية ثورية وليس
هناك مبرر ان نسير علي شرعية قانونية، مضيفا ان الشرعية الثورية ستتم من
خلال الجيش وهو بالفعل قادر علي ذلك.
واضاف حجي في حواره مع الاعلامي سيد علي في برنامج "حدوتة مصرية" علي قناة
المحور انه اذا فكر الكثيرون في ان القوات المسلحة فعلت عكس ما فعلته
وانصاعت لكلام مبارك والذي قاله لهم بالفعل وهم يترفعون عن قول ذلك، كما ان
كلام عمر سليمان الذي اكد فيه ان مبارك كان يعلم بكل طلقة رصاص ولم يعترض،
ومع ذلك ابت القوات المسلحة ان توجه أي رصاصة في وجه المواطن المصري.
ويقول حجي ان هناك في الوطن العربي جيشين رفضوا ضرب الشعب وثلاثة جيوش
ضربوا الشعب، فالجيش التونسي والمصري رفضوا ضرب الشعب لانهما جيشان وطنيان،
اما الجيش الليبي والسوري واليمني فقاموا بضرب شعوبهم لانهم جيوش عائلية
أي في يد الاولاد والاخوال والاعمام.
وبالتالي فنحن كنا في يد جيش وطني وقومي راعي الامانة، وتمني حجي ان يكون
في الدستور الجديد نص لا يسمح لرئيس الجمهورية بان يستعمل الجيش بانه جيشه
هو فقط، كما انه لا يرفض ان تراقب القوات المسلحة الحياة السياسية وتحمي
الديمقراطية وتداول السلطة دائماً، حيث ان الجيش التركي اؤتمن ايضا امانة
حماية العلمانية والديمقراطية وبالفعل ادي الامانة عبر التاريخ.
هناك مبرر ان نسير علي شرعية قانونية، مضيفا ان الشرعية الثورية ستتم من
خلال الجيش وهو بالفعل قادر علي ذلك.
واضاف حجي في حواره مع الاعلامي سيد علي في برنامج "حدوتة مصرية" علي قناة
المحور انه اذا فكر الكثيرون في ان القوات المسلحة فعلت عكس ما فعلته
وانصاعت لكلام مبارك والذي قاله لهم بالفعل وهم يترفعون عن قول ذلك، كما ان
كلام عمر سليمان الذي اكد فيه ان مبارك كان يعلم بكل طلقة رصاص ولم يعترض،
ومع ذلك ابت القوات المسلحة ان توجه أي رصاصة في وجه المواطن المصري.
ويقول حجي ان هناك في الوطن العربي جيشين رفضوا ضرب الشعب وثلاثة جيوش
ضربوا الشعب، فالجيش التونسي والمصري رفضوا ضرب الشعب لانهما جيشان وطنيان،
اما الجيش الليبي والسوري واليمني فقاموا بضرب شعوبهم لانهم جيوش عائلية
أي في يد الاولاد والاخوال والاعمام.
وبالتالي فنحن كنا في يد جيش وطني وقومي راعي الامانة، وتمني حجي ان يكون
في الدستور الجديد نص لا يسمح لرئيس الجمهورية بان يستعمل الجيش بانه جيشه
هو فقط، كما انه لا يرفض ان تراقب القوات المسلحة الحياة السياسية وتحمي
الديمقراطية وتداول السلطة دائماً، حيث ان الجيش التركي اؤتمن ايضا امانة
حماية العلمانية والديمقراطية وبالفعل ادي الامانة عبر التاريخ.