روح القانون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأستشارات القانونيه نقدمها مجانا لجمهور الزائرين في قسم الاستشارات ونرد عليها في الحال من نخبه محامين المنتدي .. او الأتصال بنا مباشره موبايل : 01001553651 _ 01144457144 _  01288112251

    جكم شعرية معبره عن زمانها وزماننا وكل الازمنه

    محمد راضى مسعود
    محمد راضى مسعود
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 7032
    نقاط : 15679
    السٌّمعَة : 118
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمل/الترفيه : محامى بالنقض

    جكم شعرية معبره عن زمانها وزماننا وكل الازمنه Empty جكم شعرية معبره عن زمانها وزماننا وكل الازمنه

    مُساهمة من طرف محمد راضى مسعود الثلاثاء ديسمبر 29, 2009 10:57 pm


    إِذا كانَ الطباع طباعَ سوء ... فَلا أَدَبٌ يفيـد وَلا أَديـب*



    أَسَدٌ عَليّ وَفي الحُروبِ نَعامَةٌ .... فَتخاءُ تَنفر مِن صَفير الصافِرِ



    إذا جاء موسى وألقى العصا ... فقد بطل السحر والساحـر


    إذا أراد امرؤ مكرا جنى عللا ... وظل يضرب أخماسا لأسداس


    وعدت وكان الخلف منك سجية ... مواعيد عرقوب أخاه بيثـرب



    أَعمى يَقودُ بَصيراً لا أَبا لَكُـمُ ... قَد ضَلَّ مَن كانَتِ العُميانُ تَهديهِ



    إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها ... عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ


    يريد المرء أن يعطى مناه ... ويأبى الله إلا مـا يريـد



    يبقى الثَّناءُ وتَذهبُ الأموالُ ... ولكلِّ دهرٍ دولـةٌ ورجـالُ


    ولكل شيء آفة من جنسـه ... حتى الحديد سطا عليه المبرد

    وَقالوا اِستَبانَت يا اِبنَ عُروَةَ إِبنَتُك ... فَقُلتُ لَهُم ما ذاكَ في حَقِّهِ نَقـصُ
    إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِعـاً ... فَشيمَةُ أَهلِ البَيتِ كُلِهِـمِ الرَقـصُ

    إِذا ما الجُرحُ رُمَّ عَلى فَسادٍ ... تَبَيَّنَ فيهِ تَفريطُ الطَبيـبِ

    ألم تر أن السيـف يـزري بقـدره ... إذا قيل إنّ السيف أمضى من العصا

    تَرجو النَجاةَ وَلَم تَسلُك مَسالِكَها ... إِنَّ السَفينَةَ لا تَجري عَلى اليَبَسِ
    قَــــد رُفِـــــعَ الــفَـــخُّ فَــمـــاذا تَــحـــذَريوَنَـــقِّـــري مــــــا شِـــئـــتِ أَن تُــنَــقَّــري
    قَـــد ذَهَــــبَ الـصَـيّــادُ عَــنــكِ فَـاِبـشِــريلا بُدَّ يَوماً أَن تُصادي فَاِصبِري

    كَناطِحٍ صَخرَةً يَومـاً لِيَفلِقَهـا ... فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ

    المُستَجيرُ بِعَمرٍ عِنـدَ كُربَتِـهِ ... كَالمُستَجيرِ مِنَ الرَمضاءِ بِالنارِ

    إِذا اِعتادَ الفَتى خَوضَ المَنايا ... فَأَهوَنُ ما يَمُرُّ بِهِ الوُحـولُ


    تكاثرت الظباءُ على خراشٍ ... فما يدري خراشٌ ما يصيدُ

    تــقـــول هـــــذا مُــجـــاجُ الـنــحــلِ تـمــدحُــهُوإن تــعِـــبْ قـــلـــت ذا قَــــــيْء الـزنـابــيــر
    مـدحــاً وذمــــاً ومــــا جــــاوزت وصـفـهـمـاسحر البيان يُري الظلماء كالنور

    وَلِلنَّاسِ فِيمَا يَعشَقُـونَ مَذَاهِـبٌ ... وَحِكمَةُ رَبِّي فِي اختِلاَفِ المَشَارِبِ



    كنت من كربتي أفر إليهم ... فهم كربتي فأين الفـرار؟!


    من غصّ داوى بشرب الماء غصّته ... فكيف يصنع من قد غصّ بالمـاء؟


    إِذا مَحاسِنِيَ اللاتـي أُدِلُّ بِهـا ... كانَت ذُنوبي، فَقُل لي كَيفَ أَعتَذِرُ؟


    وَوَجهُ البَحرِ يُعرَفُ مِن بَعيدٍ ... إِذا يَسجو، فَكَيفَ إِذا يَمـوجُ؟


    لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ ... فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ


    قالَتِ الكُبرى أَتَعرِفنَ الفَتى؟ ... قالَتِ الوُسطى نَعَم هَذا عُمَر
    قالَتِ الصُغرى، وَقَد تَيَّمتُهـا ... قَد عَرَفناهُ وَهَل يَخفى القَمَر؟

    العبد يُقْرَعُ بالعصا ... والحُرُّ تكفيه المَلامَهْ

    أَعَلِّمُهُ الرِمايَةِ كُلَّ يَـومٍ ... فَلَمّا اشتَدَّ ساعِدُهُ رَماني
    وَكَم علمتُه نظمَ القوافي ... فَلما قالَ قافيةً هجانـي
    أَعلَّمه الفُتُوَّة كل وَقـتٍ ... فَلَمّا طَرَّ شارِبُه جَفانـي

    حياك من لم تكن ترجى تحيته ... لولا الحوائج ما حياك إنسان

    بدأتم فأحسنتم، فأثنيت جاهداً ... وإن عدتم أثنيت والعود أحمد




    توكل على الرحمن في الأمر كله .... فما خـاب حقا من عليه توكلا
    وكــن واثقــا بالله واصبر لحكمه .... تفز بالذي ترجوه منه تفضلا

    ومــا ثَمَّ إلا اللــــه في كـل حالــــة .... فلا تتكل يوما على غير لطفه
    فكم من حالة تأتي ويكرهها الفتى .... وخيرته فيها على رغـم أنفـه

    إني رأيتك قاعــدا مستقبلــي .... فعلمـت أنك للهمـوم قرين
    هون عليك وكن بربك واثقا .... فأخو التوكل شأنه التهوين



    *******************



    ضحكت فقالوا ألا تحتشم بكيت فقالـــوا ألا تبتســم
    بسمت فقالوا يرائي بهــا عبست فقالوا بدا ما كـتم
    صمت فقالوا كليل اللسان نطقـت فقالوا كثيـر الكلـم
    حلمت فقالوا شيم الجبان ولو كـان مقتــدرا لانتقـم
    بسلت فقالــوا لطَيش بــه وما كان مجترئا لو حلــم
    يقولـون شَـذَّ إذا قـلـت لا وإمعـــة حيــن وافقتهــــم
    فأيقنـــت أنـي مهمــا أرِد رضى الناس لا بد أن أذَم

    ***************************************


    وإذا كانت النفوس كبارا **** تعبت في مرادها الأجسام

    ومن صحب الدنيا طويلا تقلبت **** علي عينه حتى يرى صدقها كذبا

    ****

    إذا غامرت في شرف مروم **** فلا تقنع بما دون النجوم

    فطعم الموت في أمر حقير **** كطعم الموت في أمر عظيم

    ****

    أعز مكان في الدنى سرج سابح **** وخير جليس في الزمان كتاب

    *************


    كفى بك داء ً أن ترى الموت شافيا ***وحسب المنايا أن يكن َّ أمانيا..


    ******************

    وأحلم عن خلِّي وأعلم أنهُ ***متى أجزه ِحلما ًعن الجهل ِيندم ِ
    ************

    ليس الجمال بأثواب تزيننا *** إن الجمال جمال العلم و الأدب
    الإمام علي بن أبي طالب

    والذي نفسه بغير جمال *** لا يرى في الوجود شيئا جميلا
    إيـليا أبو ماضي

    أيها المشتكي و ما بك داء *** كن جميلا تر الوجود جميلا
    إيـليا أبو ماضي

    و من يتهيب صعود الجبال *** يعش أبد الدهر بين الحفر
    أبو القاسم الشابي

    و من جهلت نفسه قدره *** يرى غيره منه ما لا يرى
    المتنبي

    إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *** فإن فساد الرأي أن تترددا
    المنصور

    وكائنْ ترى من صامت ٍ لكَ معجب ِ ****زيادتهُ أو نقصه في التكلم ِ

    زهير بن أبي سلمىِ

    بلوت الناس َقرنا ًبعد قرن ِ ***فلم أر َغير َختال ٍوقال ِ
    ولم أر َفي الخطوب ِأشدّ وقعا ً***وأصعب َمن معاداة ِالرجال ِ
    وذقت مرارة َالأشياء طراً ***فما طعم أمرُّمن السؤال ِ


    الأفوه الأوديّ

    لا تعجب بدنيا أنت تاركها .......... كم نالها من ملوك ثم قد ذهبوا

    لا يحسن الحلم إلا في موطنه ........ ولا يليق الوفاء إلا لمن شكرا

    ستذكرني إذا جربت غيري ........ وتعلم أنني نعم الصديق

    لايمتطي المجدَ من لم يركب الخطرا ***ولاينال ُالعلا من قدم َّالحذرا
    ومن أراد العلا عفوا ًبلا تعب ٍ ***قضى ولم يقض ِمن إدراكها وطرا












      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 3:32 pm