من طرف أكد حمدى خليفة، نقيب المحامين، أن دعم النقابة للمحامين المرشحين فى انتخابات الشعب المقبلة معنوى فقط، نافيا أن يكون هناك أى إنفاق أو مصروفات من خزينة النقابة لصالح الدعاية الانتخابية للمرشحين.
وقال خليفة فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" إن النقابة لا تقدم أموالا للمرشحين فأموال المحامين وميزانية النقابة ليست للدعاية الانتخابية"، مضيفا أن النقابة ستنشئ غرفة عمليات على مدار الساعة وتشكل لجنة لمتابعة المرشحين ومن يلجأ إليها ممن يحملون كارنيه نقابة المحامين، مشددا على أن الدعم المعنوى ووقوف النقابة وحضوره أو حضور أى من أعضاء مجلس النقابة لمؤتمرات المرشحين سيكون للمحامين من جميع التيارات والانتماءات السياسية سواء إخوان أو حزب وطنى أو يساريون أو ناصريون أو مستقلون أو أى حزب، مبررا ذلك بأن نقابة المحامين هى بيت المحامين الذى يلجئوا إليه لمؤازرتهم فى أى وقت وستكون كذلك.
لكن خليفة عاد ونفى أى دعم مادى من خزينة النقابة للمرشحين، موضحا أن عدد المرشحين قد يفوق الألف محام ما بين حزبى ومستقل، وأن الدعم المتوافر هو حضوره فى أى وقت وفى أى مكان لمساندة المحامين المرشحين، قائلا: "نساند كل من ينتسب إلى المهنة ورجال القانون الكبار أمثال الدكتور فتحى سرور والدكتور مفيد شهاب، لتكون لنا كلمة فعلية فى التشريع لتفادى الثغرات التى قد تتعارض مع الدستور".
يأتى هذا فى وقت من المقرر فيه أن تنظم نقابة المحامين مؤتمرا صحفيا صباح الأحد، لتوضيح خطة عمل النقابة فى تأييد المحامين المرشحين، وكذلك اللجنة التى ستدير غرفة العمليات فى الانتخابات المقبلة.
يذكر أن لجنة الحريات بنقابة المحامين تتلقى حاليا طلبات العضوية من المحامين فى مختلف المحافظات، لمراقبة الانتخابات المقلبة، بالاتفاق مع المجلس القومى لحقوق الإنسان واللجنة العليا للانتخابات.
وقال خليفة فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" إن النقابة لا تقدم أموالا للمرشحين فأموال المحامين وميزانية النقابة ليست للدعاية الانتخابية"، مضيفا أن النقابة ستنشئ غرفة عمليات على مدار الساعة وتشكل لجنة لمتابعة المرشحين ومن يلجأ إليها ممن يحملون كارنيه نقابة المحامين، مشددا على أن الدعم المعنوى ووقوف النقابة وحضوره أو حضور أى من أعضاء مجلس النقابة لمؤتمرات المرشحين سيكون للمحامين من جميع التيارات والانتماءات السياسية سواء إخوان أو حزب وطنى أو يساريون أو ناصريون أو مستقلون أو أى حزب، مبررا ذلك بأن نقابة المحامين هى بيت المحامين الذى يلجئوا إليه لمؤازرتهم فى أى وقت وستكون كذلك.
لكن خليفة عاد ونفى أى دعم مادى من خزينة النقابة للمرشحين، موضحا أن عدد المرشحين قد يفوق الألف محام ما بين حزبى ومستقل، وأن الدعم المتوافر هو حضوره فى أى وقت وفى أى مكان لمساندة المحامين المرشحين، قائلا: "نساند كل من ينتسب إلى المهنة ورجال القانون الكبار أمثال الدكتور فتحى سرور والدكتور مفيد شهاب، لتكون لنا كلمة فعلية فى التشريع لتفادى الثغرات التى قد تتعارض مع الدستور".
يأتى هذا فى وقت من المقرر فيه أن تنظم نقابة المحامين مؤتمرا صحفيا صباح الأحد، لتوضيح خطة عمل النقابة فى تأييد المحامين المرشحين، وكذلك اللجنة التى ستدير غرفة العمليات فى الانتخابات المقبلة.
يذكر أن لجنة الحريات بنقابة المحامين تتلقى حاليا طلبات العضوية من المحامين فى مختلف المحافظات، لمراقبة الانتخابات المقلبة، بالاتفاق مع المجلس القومى لحقوق الإنسان واللجنة العليا للانتخابات.