من طرف لم أنسي أول حديث للنقيب حمدي خليفه يوم نجاحه أن قال أنا مستعد لوضع يدي بيد أي مايكون للعمل سويا لنهضه النقابه .
وقد قال أني أرسل رساله لكل من كان مترشح نقيبا للعمل سويا وعندما سأل عن النقيب السابق سامح عاشور رد بكل طيب خاطر أني أتوجه أليه للعمل معا لنستفيد بعمله النقابي وخبرته السابقه .
وأعلم جيدا والله أعلم أن شخصيه النقيب حمدي لاتكن مكروه لأحد ولم أسمعه مره يزم في أحد أو يذكر عنه سؤ .
طيب القلب متسامح يتحلي بالهدؤ والرزانه صبور صبر الجمل وزياده ليس في طبعه التعالي متواضع مع الصغير قبل الكبير .
أقسم بالله العظيم أن دار هذا الحديث بيننا وكان ثالثنا الله عز وجل ........
قلت له مختبرا (معزره لو علم ذالك ههههههههههههه )
أريد منك تغير نمط المكتب الخاص بك وكذالك تغير المكتب الخاص بالنقابه والحد من التعامل وتغير بعض المظاهر وطريقه العمل .
فنظر لي مستغربا ضاحكا بضحكته الهادئه التي أفهمها كثيرا وخاصه عيونه التي تسبق شفتاه بالضحك .
هو أيه أتغير يارمضان لي ده كله كل شيئ سيبقي كما هو عليه وأنا لم أغير من طريقه معاملتي مع أحد وخاصه حبي لكل المحاميين .
وأعلم جيدا مدي صراحته وطيبته وأن مايقوله هو الصدق فرحت كثيرا بداخلي وعلمت أنه مهما تغيرت الأيام وعلت فلم يتغير هذا الشخص من طبيعته شيئ .
وكما كنت قريب من النقيب حمدي خليفه فأنني معاشرا أخي النقيب السابق أكثر من ثلاثون عاما .
وكانت بدايته لاتقل عن النقيب حمدي خليفه كما أنه يمتاز بالدماثه والحنكه وحماس الشباب .
وظل علي هذا العمل كثيرا حتي تنصيبه نقيبا في أولي مراحله بالدوره الأولي له .
وكان ونعم النقيب والصوره المشرفه .
وفوجئت بالدوره الثانيه ينقلب الي 180 درجه بدون مبالغه .
بدي مقل من الأهتمام والعمل النقابي مرتكزا علي لفيف من المنافقين أصحاب الزمم السيئه والمنافع الخاصه .
وأهمل العمل القومي وتهرب من مواقف كثيره أحزنتني .
والكثير والكثير والذي أري حرج في ذكره وأدري أن الكثير يعلمه أكثر مني وذياده .
وفي خلال هذه الأيام كنت أرسل له بالنصح وأباشر أعمله من بعيد وغير راضي عن الكثير منها .
تعبت كثيرا من كثره المراسيل وأوجعني أن أواجه وجه لوجه خوفا من لساني وأني لأعرف تزويق الكلام وصراحتي تسبقني وأن يتفهمني خطأ فهو بأيامه الأخيره كان يحمل مبدء بوش من ليس معي فهو عدو لي.
وكثر من حوله المخادعين الذين يوهمونه أن شعبيته في أذدياد ولا يعلم أن هذه الشعبيه تتضائل يوما تلو الأخر بل ذادت خصومته ,
وأحقاقا للحق مارائيت من صديق وأخ قلبه عليه بأمانه وصدق غير الزميل الفاضل الأستاذ محمد حمدان المحامي ولم أري أخريين غير المنتفعين المنافقين .
أسف للأطله فهي سبب الأقتراح والنداء للأخ النقيب السابق بالرجوع ألي صفوف المحاميين ونسيان الماضي بكل ألامه وأخطائه .
وليصادقني اليوم هذه المره بالتسامح ونسيان الماضي وأنني عرضت شخص النقيب حمدي بصدق وأن لدعوته له صادقه رغم ماصدر من أخي سامح بمصر وخارج مصر.
أتمني أن تستمع لصوت العقل وكفاك من سماع الحاقديين والذين شوهوا صورتك وانزلوا بك من أعلي لأسفل ماهي ألا مكائد أستغرب أن شخصك يقع في هذا الشراك .
أشفق عليك لكثره المؤمرات حولك والأكاذيب المضلله التي أوقعتك بما أنت فيه اليوم.
أتمني مشاهده وضع يدك بيد النقيب حمدي أخيك وأعلم مدي صداقتكم منذ القدم
وأن يشاهدون المحامون نزولكم من طائره واحده متعانقين كلا بيد الأخر .
حفاظا علي صوره المحاميين ومصرنا الغاليه .
أتمني من الله أن تصل رسالتي هذه لك هذه المره وتعيها جيدا .
وقد قال أني أرسل رساله لكل من كان مترشح نقيبا للعمل سويا وعندما سأل عن النقيب السابق سامح عاشور رد بكل طيب خاطر أني أتوجه أليه للعمل معا لنستفيد بعمله النقابي وخبرته السابقه .
وأعلم جيدا والله أعلم أن شخصيه النقيب حمدي لاتكن مكروه لأحد ولم أسمعه مره يزم في أحد أو يذكر عنه سؤ .
طيب القلب متسامح يتحلي بالهدؤ والرزانه صبور صبر الجمل وزياده ليس في طبعه التعالي متواضع مع الصغير قبل الكبير .
أقسم بالله العظيم أن دار هذا الحديث بيننا وكان ثالثنا الله عز وجل ........
قلت له مختبرا (معزره لو علم ذالك ههههههههههههه )
أريد منك تغير نمط المكتب الخاص بك وكذالك تغير المكتب الخاص بالنقابه والحد من التعامل وتغير بعض المظاهر وطريقه العمل .
فنظر لي مستغربا ضاحكا بضحكته الهادئه التي أفهمها كثيرا وخاصه عيونه التي تسبق شفتاه بالضحك .
هو أيه أتغير يارمضان لي ده كله كل شيئ سيبقي كما هو عليه وأنا لم أغير من طريقه معاملتي مع أحد وخاصه حبي لكل المحاميين .
وأعلم جيدا مدي صراحته وطيبته وأن مايقوله هو الصدق فرحت كثيرا بداخلي وعلمت أنه مهما تغيرت الأيام وعلت فلم يتغير هذا الشخص من طبيعته شيئ .
وكما كنت قريب من النقيب حمدي خليفه فأنني معاشرا أخي النقيب السابق أكثر من ثلاثون عاما .
وكانت بدايته لاتقل عن النقيب حمدي خليفه كما أنه يمتاز بالدماثه والحنكه وحماس الشباب .
وظل علي هذا العمل كثيرا حتي تنصيبه نقيبا في أولي مراحله بالدوره الأولي له .
وكان ونعم النقيب والصوره المشرفه .
وفوجئت بالدوره الثانيه ينقلب الي 180 درجه بدون مبالغه .
بدي مقل من الأهتمام والعمل النقابي مرتكزا علي لفيف من المنافقين أصحاب الزمم السيئه والمنافع الخاصه .
وأهمل العمل القومي وتهرب من مواقف كثيره أحزنتني .
والكثير والكثير والذي أري حرج في ذكره وأدري أن الكثير يعلمه أكثر مني وذياده .
وفي خلال هذه الأيام كنت أرسل له بالنصح وأباشر أعمله من بعيد وغير راضي عن الكثير منها .
تعبت كثيرا من كثره المراسيل وأوجعني أن أواجه وجه لوجه خوفا من لساني وأني لأعرف تزويق الكلام وصراحتي تسبقني وأن يتفهمني خطأ فهو بأيامه الأخيره كان يحمل مبدء بوش من ليس معي فهو عدو لي.
وكثر من حوله المخادعين الذين يوهمونه أن شعبيته في أذدياد ولا يعلم أن هذه الشعبيه تتضائل يوما تلو الأخر بل ذادت خصومته ,
وأحقاقا للحق مارائيت من صديق وأخ قلبه عليه بأمانه وصدق غير الزميل الفاضل الأستاذ محمد حمدان المحامي ولم أري أخريين غير المنتفعين المنافقين .
أسف للأطله فهي سبب الأقتراح والنداء للأخ النقيب السابق بالرجوع ألي صفوف المحاميين ونسيان الماضي بكل ألامه وأخطائه .
وليصادقني اليوم هذه المره بالتسامح ونسيان الماضي وأنني عرضت شخص النقيب حمدي بصدق وأن لدعوته له صادقه رغم ماصدر من أخي سامح بمصر وخارج مصر.
أتمني أن تستمع لصوت العقل وكفاك من سماع الحاقديين والذين شوهوا صورتك وانزلوا بك من أعلي لأسفل ماهي ألا مكائد أستغرب أن شخصك يقع في هذا الشراك .
أشفق عليك لكثره المؤمرات حولك والأكاذيب المضلله التي أوقعتك بما أنت فيه اليوم.
أتمني مشاهده وضع يدك بيد النقيب حمدي أخيك وأعلم مدي صداقتكم منذ القدم
وأن يشاهدون المحامون نزولكم من طائره واحده متعانقين كلا بيد الأخر .
حفاظا علي صوره المحاميين ومصرنا الغاليه .
أتمني من الله أن تصل رسالتي هذه لك هذه المره وتعيها جيدا .