من طرف كتبت سهام الباشا
طالب مجلس إدارة نادى القضاة برئاسة المستشار أحمد الزند بضرورة إزالة كل العقبات التشريعية بما فيها إلغاء قانون الطوارئ، فى أقرب وقت ممكن والإفراج عن معتقلى حرية الرأى ومحاكمة المواطنين أمام قاضيهم الطبيعى.
أكد نادى القضاة فى أول بيان له عن ثورة 25 يناير والذى حصل "اليوم السابع" على نسخة منه، على حفاظ القضاة على أن يظلوا على الحياد حصنا للحقوق والحريات وأن ولاءهم أولا وأخيرا لن يكون إلا للوطن والمواطنين.
وأضاف البيان أن قضاة مصر يثمنون بكل إجلال نضال شباب ثورة 25 يناير وجهادهم فى سبيل تحقيق الإصلاحات الدستورية والتشريعية وإطلاق الحريات ومحاربة الفساد والمفسدين، والسعى نحو إقامة الدولة الديمقراطية باعتباره حقا أصيلا لهذا الشعب دون تزييف لإرادته وتوفيرا لحياة كريمة لكل مصرى، وإذ تحقق لشعب مصر جل ما نادى به الشباب، فإن الأمل كل الأمل أن يحدو قضاة مصر فى أن تتحقق كل مظاهر الإصلاح السياسى والاقتصادى والاجتماعى .
ووصف مجلس إدارة النادى الثورة بالعلامة الفارقة فى تاريخ مصر الحديث وأنها طاهرة شريفة لم ولن تتلوث بأى فكر لفريق أو تيار يعلى مصلحته على مصلحة الوطن، غير آبهة بأى مظهر من مظاهر الوصاية التى حاول البعض أن يفرضها عليها.
وأكد النادى على معاهدة القضاة لله والوطن بأنهم سيستمرون فى أداء رسالتهم السامية باعتبارهم حماة الشريعة والدستورية، مؤكدا على ثقتهم فى القوات المسلحة ودورها فى حماية الوطن.
طالب مجلس إدارة نادى القضاة برئاسة المستشار أحمد الزند بضرورة إزالة كل العقبات التشريعية بما فيها إلغاء قانون الطوارئ، فى أقرب وقت ممكن والإفراج عن معتقلى حرية الرأى ومحاكمة المواطنين أمام قاضيهم الطبيعى.
أكد نادى القضاة فى أول بيان له عن ثورة 25 يناير والذى حصل "اليوم السابع" على نسخة منه، على حفاظ القضاة على أن يظلوا على الحياد حصنا للحقوق والحريات وأن ولاءهم أولا وأخيرا لن يكون إلا للوطن والمواطنين.
وأضاف البيان أن قضاة مصر يثمنون بكل إجلال نضال شباب ثورة 25 يناير وجهادهم فى سبيل تحقيق الإصلاحات الدستورية والتشريعية وإطلاق الحريات ومحاربة الفساد والمفسدين، والسعى نحو إقامة الدولة الديمقراطية باعتباره حقا أصيلا لهذا الشعب دون تزييف لإرادته وتوفيرا لحياة كريمة لكل مصرى، وإذ تحقق لشعب مصر جل ما نادى به الشباب، فإن الأمل كل الأمل أن يحدو قضاة مصر فى أن تتحقق كل مظاهر الإصلاح السياسى والاقتصادى والاجتماعى .
ووصف مجلس إدارة النادى الثورة بالعلامة الفارقة فى تاريخ مصر الحديث وأنها طاهرة شريفة لم ولن تتلوث بأى فكر لفريق أو تيار يعلى مصلحته على مصلحة الوطن، غير آبهة بأى مظهر من مظاهر الوصاية التى حاول البعض أن يفرضها عليها.
وأكد النادى على معاهدة القضاة لله والوطن بأنهم سيستمرون فى أداء رسالتهم السامية باعتبارهم حماة الشريعة والدستورية، مؤكدا على ثقتهم فى القوات المسلحة ودورها فى حماية الوطن.