هم جماعه من المتسكعين المحسوبين علي المحامين والمحاماه منهم بريئه لايملكون من سماتها غير كرنيه المحاماه الطاهر والذي تلوث بأسمائهم عليه.
فبلزمن السحيق للنقابه كانوا اول من يدخل مبني النقابه واخر من يخرج منها بعد منتصف الليل بل وصل الحال للسهر فيها حتي الصباح واصبحت مرتع لهم يعيسوا فيها فسادا بغير ربط وظبط وكانوا يقتادوا من العطايا التي يمن بها النقيب السابق من جيبه الخاص ووصل بهم الي تقديم سلف وقروض بطلبات مزيفه وهذا ماكشفته التحقيقات التي اجريت من قبل المجلس الجديد.
وكانوا هم اصحاب الفضل الاول في نجاح النقيب حمدي خليفه فكثره كره المحامين لهم ولأفعالهم انفضوا عن النقيب السابق متعاطفين او كيدا فيهم ادلوا بأصواتهم لغيره .
واليوم بعد اخفاق سيدهم وولي نعمتهم وبعده عن النقابه اصبحوا يناطحون السحاب بالسباب في النقيب الجديد ويحاكوا له المقالب والمكائد متوهمون النيل منه او ابعاده عن النقابه املا في رجوع الزمن للوراء ايام الفوضي والفساد منهم بالنقابه .
وكان منهم من لم يسعده الحظ في المكوث بالنقابه مثلهم لبعد المسافه الا وهم بعض المحامين علي شاكلتهم قله من محامي الاقاليم والذين كانوا يشكلون اللجان الوهميه ويتقدمون بطلب الاعانه لهذه اللجان وقد جعلوا منها مورد رزق لهم يقتاتون بها تحت مسمي اعضاء لجان .
فبدي كل منهم من مرتزقه النقابه وقله من محامي الاقاليم المزمع عنهم يتبارون بالكلمات الرخيصه والدسائس المكشوفه للنيل من النقيب ومجلسه طمعا للعطايا واملا في رجوع الزمن للخلف .
وللاسف الشديد كانت كل مؤامارتهم مكشوفه ومفضوحه وتنتهي بالفشل الزريع وذاد البله طين ابهات الصوره والاساءه للنقيب السابق من شخصه وتاريخه فكانوا خير نكبه له في حملته الانتخابيه وتشويه صورته الان تصل للتشويش لتاريخه وتلصق به افعال هؤلاء المرتزقه المنتفعين .
الغريب تغيرت الطريقه بعد مارؤا ان كل محاولتهم فاشله فحاول منهم الكثير التقرب من النقيب حمدي خليفه في مدحه وعرض انفسهم عليه خلسه كلا من وراء الاخر خشيه افتضاح امره ولكن خاب املهم عندما رؤا الاختلاف عن سابقه فليس له في العطايا والهيبات .
فبدوا يتقدمون بطلبات منها المساعده ومنها طلب مصاريف علاج وهميه ولكن فوجؤا ايضا بأنه لايملك التصديق المباشر عليها ولابد ان تحال للجنه العلاج لتفحص مدي صدقها وبعد المرور علي طبيب النقابه .
وعندكا خابت كل الطرق اشتدوا ضراوه في الهجوم علي النقيب والمجلس وراحوا ينشرون الاشاعات المغرضه والكاذبه ويحيكوا الرويات المفتعله ضد النقيب ومجلسه ويتفنانون في كيفيه الاطاحه بالمجلس ونقيبه .
فأصبحوا يحاربون طواحين الهواء ويتخبطون في ظلام دامس اوقعوا انفسهم فيه ومازالوا يتخبطون ويتجولون بين افكارهم المريضه .
ولكن هذا لاينقص من بعض المحامين المخلصين الجادين والذين يقتادوا من عملهم بالمحاماه ويناصرون النقيب السابق عن حب وتقدير لشخصه ليس الا وهم السامحيون وليس العاشوريون المرتزقه المنتفعون علي العطايا والهبات نتيجه البلطجه .
انصح كل سامحي بالابتعاد عن هؤلاء العاشوريون حتي لاتزداد صوره النقيب السابق قتامه وتلصق له الافعال السيئه من هؤلاء المنتفعين .
فبلزمن السحيق للنقابه كانوا اول من يدخل مبني النقابه واخر من يخرج منها بعد منتصف الليل بل وصل الحال للسهر فيها حتي الصباح واصبحت مرتع لهم يعيسوا فيها فسادا بغير ربط وظبط وكانوا يقتادوا من العطايا التي يمن بها النقيب السابق من جيبه الخاص ووصل بهم الي تقديم سلف وقروض بطلبات مزيفه وهذا ماكشفته التحقيقات التي اجريت من قبل المجلس الجديد.
وكانوا هم اصحاب الفضل الاول في نجاح النقيب حمدي خليفه فكثره كره المحامين لهم ولأفعالهم انفضوا عن النقيب السابق متعاطفين او كيدا فيهم ادلوا بأصواتهم لغيره .
واليوم بعد اخفاق سيدهم وولي نعمتهم وبعده عن النقابه اصبحوا يناطحون السحاب بالسباب في النقيب الجديد ويحاكوا له المقالب والمكائد متوهمون النيل منه او ابعاده عن النقابه املا في رجوع الزمن للوراء ايام الفوضي والفساد منهم بالنقابه .
وكان منهم من لم يسعده الحظ في المكوث بالنقابه مثلهم لبعد المسافه الا وهم بعض المحامين علي شاكلتهم قله من محامي الاقاليم والذين كانوا يشكلون اللجان الوهميه ويتقدمون بطلب الاعانه لهذه اللجان وقد جعلوا منها مورد رزق لهم يقتاتون بها تحت مسمي اعضاء لجان .
فبدي كل منهم من مرتزقه النقابه وقله من محامي الاقاليم المزمع عنهم يتبارون بالكلمات الرخيصه والدسائس المكشوفه للنيل من النقيب ومجلسه طمعا للعطايا واملا في رجوع الزمن للخلف .
وللاسف الشديد كانت كل مؤامارتهم مكشوفه ومفضوحه وتنتهي بالفشل الزريع وذاد البله طين ابهات الصوره والاساءه للنقيب السابق من شخصه وتاريخه فكانوا خير نكبه له في حملته الانتخابيه وتشويه صورته الان تصل للتشويش لتاريخه وتلصق به افعال هؤلاء المرتزقه المنتفعين .
الغريب تغيرت الطريقه بعد مارؤا ان كل محاولتهم فاشله فحاول منهم الكثير التقرب من النقيب حمدي خليفه في مدحه وعرض انفسهم عليه خلسه كلا من وراء الاخر خشيه افتضاح امره ولكن خاب املهم عندما رؤا الاختلاف عن سابقه فليس له في العطايا والهيبات .
فبدوا يتقدمون بطلبات منها المساعده ومنها طلب مصاريف علاج وهميه ولكن فوجؤا ايضا بأنه لايملك التصديق المباشر عليها ولابد ان تحال للجنه العلاج لتفحص مدي صدقها وبعد المرور علي طبيب النقابه .
وعندكا خابت كل الطرق اشتدوا ضراوه في الهجوم علي النقيب والمجلس وراحوا ينشرون الاشاعات المغرضه والكاذبه ويحيكوا الرويات المفتعله ضد النقيب ومجلسه ويتفنانون في كيفيه الاطاحه بالمجلس ونقيبه .
فأصبحوا يحاربون طواحين الهواء ويتخبطون في ظلام دامس اوقعوا انفسهم فيه ومازالوا يتخبطون ويتجولون بين افكارهم المريضه .
ولكن هذا لاينقص من بعض المحامين المخلصين الجادين والذين يقتادوا من عملهم بالمحاماه ويناصرون النقيب السابق عن حب وتقدير لشخصه ليس الا وهم السامحيون وليس العاشوريون المرتزقه المنتفعون علي العطايا والهبات نتيجه البلطجه .
انصح كل سامحي بالابتعاد عن هؤلاء العاشوريون حتي لاتزداد صوره النقيب السابق قتامه وتلصق له الافعال السيئه من هؤلاء المنتفعين .