ومن هذا يتبين ان الموقف اخذ صوره استعراض القوه والبلطجه وقد يتطور الامر لذكريات سابقه بالنقابه العامه قد تصل لأستعمال السلاح الناري كما استخدم من قبل ولكن الصوره الان اخذت شكل الصراع الاشد لمدي التحديات والخلافات الذائده وحساسيه بعض النفوس والضغائن قد يصل الامر لسقوط ضحايا وتصبح نقابه المحامين في شكل الحرب الاهليه والتي لا يحسب عقباها من تطورات قد تزيد عن حدود الخلاف وسيصبح لكل فريق الدور في استعراض القوه وخاصه مع تحدي البعض بالاستيلاء علي النقابه ومنع الاخرين .
اللهم قد بلغت اللهم فشهد.