* مواطنة تصرخ : أنا في حلم .. وأخرى : يا لهوي يا عبثي يا شعوائي .. أنا بأصوت أنا بأصوت باصوااااااااااااااااات
* مواطن : الاخوان بيخترقوا الحظر في المطرية .. والسلطة العسكرية مطنشة : وإحنا معاهم
* مواطن : اللي جرب ينتخب مرة على نضافة عمرة ما هيعرف ينتخب تاني بشكل صوري .. ومواطنة : ينفع أزغرد
كتبت – نفيسة الصباغ :
في يوم الاستفتاء التاريخي لمصر، عاد كثيرون ليعبروا برأيهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر والفيس بوك، وكيف تمت عملية إدلائهم بأصواتهم. الإجماع الأكبر كان على أن الإقبال أكبر من أي انتخابات أو مشاركات سابقة، وأن من كانوا يقفون في الصفوف حرصوا على الالتزام بها والهدوء حتى يأتي دورهم. ففي لجنة مدرسة عزيز أباظة في أرض الجولف، امتد الصف تقريبا مسافة كيلو وفقا لتعليقات من كانوا هناك.
واهتم البعض برئيس الوزراء عصام شرف الذي ذهب للإدلاء بصوته ووقف في الصف عند مدرسة جمال عبد الناصر بالدقي، كمواطن عادي دون كل ” الاشتغالات الأمنية” التي كانت تحيط بالوزراء والمسئولين المصريين في السابق.
بعض الملاحظات عن مخالفات كانت هنا وهناك، أبرزها كان استمرار البعض في الدعاية للتصويت بنعم في الاستفتاء ، وقال عبد الله حميد: “أثناء المرور بشارع ترعه الدكر في الزاوية الحمرا وجدت مكبرات صوت تدعوا للتصويت بنعم”. وفي ملاحة أخرى قال أحد المقترعين إن “الإخوان يخترقون القانون والسلطة العسكرية مطنشه وبيوزوعوا بيانات بنعم أمام اللجان بالمطرية” ومواطن يرد : وإحنا معاهم
وقالت عزة سليمان عبر حسابها على تويتر إن “المشكلة أن الأماكن الشعبية بيقولوا لي ننتخب مين ما إحنا مانعرفش حد”، فيما أشار البعض إلى تأخر وصول القضاة إلى اللجان.
ومن جانبه، قال الصحفي عبد الله كمال عبر حسابه على تويتر إن الإقبال على التصويت على التعديلات الدستورية يعبر عن (حاله جديدة وجديه وتاريخيه)..مصر تتغير وتوقع أن تصوت الأقاليم في الغالب بنعم .
ومن الملاحظات على تفرد التجربة واليوم والتي لم يخل بعضها من خفة الدم جاءت تعليقات مثل:
- أنا كنت في حلم .. رئيس اللجنة بنفسه واقف يدخل الناس وبيعاملهم بشكل فوق المتحضر
- الناس في مصر غلابة قوي. الراجل شافني قاللي يا ابني هو شباب التحرير بيقولوا نعم ولا لأ؟ دمعت
- قلت لا، وسعيد بالمنظر البديع الذي رسمه المصريون اليوم في الإقبال غير المسبوق على التصويت بطوابير تنهزم أمامها طوابير العيش
- يا لهوي يا عبثي يا شعوائي … أنا بصوت أنا بصوت أنا بصوت
- إلي الذين قالوا نعم ويحرضون علي قوله نعم، نقسم بالله العظيم،سنطاردكم في الشوارع وأمام اللجان،عشان نديكم بونبوني، وإحنا هنقول لأ سنطاردكم دايره دايره..لجنه لجنه..صندوق صندوق…ناخب ناخب، وهندي لكل واحد قال نعم أو لا بونبوني وشيكولاته
- اللي انتخب مرة على نضافة عمره ماحيقبل ينتخب تاني بشكل صوري .. لا عودة للخلف
- ماما راحت الاستفتاء وبابا هيروح لدوقتي وأنا واخواتي قررنا نروح بعد العصر .. وأختي الصغيرة هتروح قبل شغلها .. ايشي خيال يا ناس
- أجمل شئ في الاستفتاء حماس الناس وإحساسهم إن لصوتهم قيمة
- الناس منظمين وماحدش متضايق من الطابور .. ينفع أزغرد
- يا سلام بقى لو بعد هزيمة الوطني الاستفتاء يسقط التيارات الدينية بأنواعها .. ويبقى عندنا شعب مؤمن بربنا ومؤمن بالديمقراطية كمان
- قدامي ست كبيره ومصممه على أنها تقف رغم إن فيه طابور صغير لكبار السن
- نقول تاني: مش المصريين هما اللي مش مستعدين للديمقراطية. الديمقراطية هي اللي مش مستعدة للمصريين
* مواطن : الاخوان بيخترقوا الحظر في المطرية .. والسلطة العسكرية مطنشة : وإحنا معاهم
* مواطن : اللي جرب ينتخب مرة على نضافة عمرة ما هيعرف ينتخب تاني بشكل صوري .. ومواطنة : ينفع أزغرد
كتبت – نفيسة الصباغ :
في يوم الاستفتاء التاريخي لمصر، عاد كثيرون ليعبروا برأيهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر والفيس بوك، وكيف تمت عملية إدلائهم بأصواتهم. الإجماع الأكبر كان على أن الإقبال أكبر من أي انتخابات أو مشاركات سابقة، وأن من كانوا يقفون في الصفوف حرصوا على الالتزام بها والهدوء حتى يأتي دورهم. ففي لجنة مدرسة عزيز أباظة في أرض الجولف، امتد الصف تقريبا مسافة كيلو وفقا لتعليقات من كانوا هناك.
واهتم البعض برئيس الوزراء عصام شرف الذي ذهب للإدلاء بصوته ووقف في الصف عند مدرسة جمال عبد الناصر بالدقي، كمواطن عادي دون كل ” الاشتغالات الأمنية” التي كانت تحيط بالوزراء والمسئولين المصريين في السابق.
بعض الملاحظات عن مخالفات كانت هنا وهناك، أبرزها كان استمرار البعض في الدعاية للتصويت بنعم في الاستفتاء ، وقال عبد الله حميد: “أثناء المرور بشارع ترعه الدكر في الزاوية الحمرا وجدت مكبرات صوت تدعوا للتصويت بنعم”. وفي ملاحة أخرى قال أحد المقترعين إن “الإخوان يخترقون القانون والسلطة العسكرية مطنشه وبيوزوعوا بيانات بنعم أمام اللجان بالمطرية” ومواطن يرد : وإحنا معاهم
وقالت عزة سليمان عبر حسابها على تويتر إن “المشكلة أن الأماكن الشعبية بيقولوا لي ننتخب مين ما إحنا مانعرفش حد”، فيما أشار البعض إلى تأخر وصول القضاة إلى اللجان.
ومن جانبه، قال الصحفي عبد الله كمال عبر حسابه على تويتر إن الإقبال على التصويت على التعديلات الدستورية يعبر عن (حاله جديدة وجديه وتاريخيه)..مصر تتغير وتوقع أن تصوت الأقاليم في الغالب بنعم .
ومن الملاحظات على تفرد التجربة واليوم والتي لم يخل بعضها من خفة الدم جاءت تعليقات مثل:
- أنا كنت في حلم .. رئيس اللجنة بنفسه واقف يدخل الناس وبيعاملهم بشكل فوق المتحضر
- الناس في مصر غلابة قوي. الراجل شافني قاللي يا ابني هو شباب التحرير بيقولوا نعم ولا لأ؟ دمعت
- قلت لا، وسعيد بالمنظر البديع الذي رسمه المصريون اليوم في الإقبال غير المسبوق على التصويت بطوابير تنهزم أمامها طوابير العيش
- يا لهوي يا عبثي يا شعوائي … أنا بصوت أنا بصوت أنا بصوت
- إلي الذين قالوا نعم ويحرضون علي قوله نعم، نقسم بالله العظيم،سنطاردكم في الشوارع وأمام اللجان،عشان نديكم بونبوني، وإحنا هنقول لأ سنطاردكم دايره دايره..لجنه لجنه..صندوق صندوق…ناخب ناخب، وهندي لكل واحد قال نعم أو لا بونبوني وشيكولاته
- اللي انتخب مرة على نضافة عمره ماحيقبل ينتخب تاني بشكل صوري .. لا عودة للخلف
- ماما راحت الاستفتاء وبابا هيروح لدوقتي وأنا واخواتي قررنا نروح بعد العصر .. وأختي الصغيرة هتروح قبل شغلها .. ايشي خيال يا ناس
- أجمل شئ في الاستفتاء حماس الناس وإحساسهم إن لصوتهم قيمة
- الناس منظمين وماحدش متضايق من الطابور .. ينفع أزغرد
- يا سلام بقى لو بعد هزيمة الوطني الاستفتاء يسقط التيارات الدينية بأنواعها .. ويبقى عندنا شعب مؤمن بربنا ومؤمن بالديمقراطية كمان
- قدامي ست كبيره ومصممه على أنها تقف رغم إن فيه طابور صغير لكبار السن
- نقول تاني: مش المصريين هما اللي مش مستعدين للديمقراطية. الديمقراطية هي اللي مش مستعدة للمصريين