تتوجه جريدة المصرى اليوم بلعب بمشاعر وعقل المواطن المصرى حيث تقوم
هذه الجريدة بالكذب علينا ونشر أخبار مثيرة من تأليفها , وهذا لم يتكرر مرة
واحدة بل تكرر عددت مرات .
من الأكاذيب تخلق ما يسمى بالثورة على مكتب الأرشاد 17 مارس
و التشهير بفضلية المرشد بأنه قام بالتعادى على طابور الأستفتاء ..
وذلك كان له أثر سيئ عند الناس من سوء خلق مرشد أكبر جماعة فى مصر .
و تقوم بفبركة خبر عن الموقع الأخبارى أخوان أون لاين للوقيعة بين الأخوان وبين الغير مؤيدين للتعديلات الدستورية.
وسننشر إن شاء الله باقى الأكاذيب .... حتى تتراجع عما تقوم به هذه الجريدة " .
ومن بين التعليقات من هو مع ومن هو ضد فمن أبرزها يقول محمد حامد "
الصحافة الحرة النزيهة يجب الاتلعب بالناس ويجب ان يكون دورها فعال وايجابي
يخدم الوطن مترفعة عن الفرقعة الاعلانية المثيرة لتحقق مكاسب رخيسة
لانفسها دون مراعاة القراء لأن القارئ مش سازج ويعرف صدق الحدث من كزبه
وبالتالى مثل هذه الصحف التى تختلق الاكازيب المثيرة مع الوقت تخسر قارأها
ولايعيرها اهتماما وان حاولت المصداقية زى المثل القائلNO ONE BLEAVE A
LAYER " .
ومن هو ضد الحملة فيقول خالد مطر "لاحول الله يا رب علي الاشاعات يا
ريت و النبي يا جماعه بلاش الكلام دا البلد مش ناقصه فتنه و يا ريت الي
كاتب التعليق ميحسسنيش انه رئيس الجمهوريه و معلوماته مؤكده و بقوله حرام
عليك اتقي ربك انت عارف ان كلامك دا مش صح انت لو مسلم مكنتش قولت كدا
الاسلام عمروا ما كان بيكذب او بيرمي الناس بالباطل و الرسول اوصانا
بالمسيحين خير " .
يذكر أن جريدة المصري اليوم انتهت من إصدار مجلة لها تحت عنوان
الأيكونوميست " باللغة العربية والتي تحتوي على الموضوعات الإقتصادية
والمالية الهامة .