* محرك الدعوى : ليس لي أي نشاط سياسي وضابط بالجهاز سحب شهادة خدمتي العسكرية وغيرها من قدوة حسنة لمطلوب أمنيا
كتبت – وفاء شعيرة :
في دعوى قضائية هي الأولى من نوعها والأولى ضد الجهاز بعد حله طالب مواطن وزارة الداخلية بتعويضه عن الأضرار التي لحقته بسبب ملاحقات جهاز أمن الدولة له .
وطالب حمزة ضاحى في دعواه التي أقامها أمام مجلس الدولة بإلزام وزير الداخلية بتعويضه أدبيا وماديا عن الأضرار المادية والأدبية التي أصابته طوال العشر سنوات الماضية التي لم يستطيع العمل خلالها بسبب من أمن الدولة .. كما طالب حمزة بإلزام الوزارة بتسليمه شهادة الخدمة العسكرية الخاصة به .
وقال حمزة في دعواه انه تخرج من كلية الخدمة الاجتماعية منذ 11عام وأدى الخدمة العسكرية وكانت شهادته قدوة حسنة وعمل مدرسا بالحصة بإحدى المدارس التابعة لإدارة البدارى التعليمية .. إلا أنة فوجئ بأحد مخبري جهاز امن الدولة يطلب منة الحضور إلى امن الدولة وعندما ذهب فوجئ بضابط امن الدولة يأخذ منة شهادة الخدمة العسكرية الخاصة به ويقوم بتغيرها من قدوة حسنة إلى دواعي أمنية .. ولم يكتف ضابط امن الدولة بذلك بل أرسل خطابا إلى المدرسة التي يعمل بها يطلب منها إخلاء طرفه منها أي قطع عيشه ..وأكد حمزة انه تقدم بشكوى إلى مكتب وزير الداخلية السابق حبيب العادلي إلا انه لم يهتم
وقال حمزة إنه ليس لدية أية ميول سياسية أو اتجاهات حزبية أو تطرف ديني بل انه لم يطلق لحيته بتاتا وظل طوال العشر سنوات الماضية يعانى من عدم وجود عمل ليعيش منه هو وأسرته بسبب جهاز امن الدولة إلى أن ظهر على حقيقته بعد أحداث ثورة 25 يناير لهذا أقام هذه الدعوى القضائية للحصول على حكم بإنصافه
كتبت – وفاء شعيرة :
في دعوى قضائية هي الأولى من نوعها والأولى ضد الجهاز بعد حله طالب مواطن وزارة الداخلية بتعويضه عن الأضرار التي لحقته بسبب ملاحقات جهاز أمن الدولة له .
وطالب حمزة ضاحى في دعواه التي أقامها أمام مجلس الدولة بإلزام وزير الداخلية بتعويضه أدبيا وماديا عن الأضرار المادية والأدبية التي أصابته طوال العشر سنوات الماضية التي لم يستطيع العمل خلالها بسبب من أمن الدولة .. كما طالب حمزة بإلزام الوزارة بتسليمه شهادة الخدمة العسكرية الخاصة به .
وقال حمزة في دعواه انه تخرج من كلية الخدمة الاجتماعية منذ 11عام وأدى الخدمة العسكرية وكانت شهادته قدوة حسنة وعمل مدرسا بالحصة بإحدى المدارس التابعة لإدارة البدارى التعليمية .. إلا أنة فوجئ بأحد مخبري جهاز امن الدولة يطلب منة الحضور إلى امن الدولة وعندما ذهب فوجئ بضابط امن الدولة يأخذ منة شهادة الخدمة العسكرية الخاصة به ويقوم بتغيرها من قدوة حسنة إلى دواعي أمنية .. ولم يكتف ضابط امن الدولة بذلك بل أرسل خطابا إلى المدرسة التي يعمل بها يطلب منها إخلاء طرفه منها أي قطع عيشه ..وأكد حمزة انه تقدم بشكوى إلى مكتب وزير الداخلية السابق حبيب العادلي إلا انه لم يهتم
وقال حمزة إنه ليس لدية أية ميول سياسية أو اتجاهات حزبية أو تطرف ديني بل انه لم يطلق لحيته بتاتا وظل طوال العشر سنوات الماضية يعانى من عدم وجود عمل ليعيش منه هو وأسرته بسبب جهاز امن الدولة إلى أن ظهر على حقيقته بعد أحداث ثورة 25 يناير لهذا أقام هذه الدعوى القضائية للحصول على حكم بإنصافه