من طرف اكد عبد الرحمن العايدي رئيس الادارة المركزية لاثار مصر الوسطي انه منذ ان
تولي زاهي حواس مسئولية الاثار عام 2000 ونحن نعاني من كل شئ مشيرا الي
انه كمواطن يري انه من الخطوره ان نفرط في اثار مصر.
وفجر العايدي فى حواره مع الاعلامي معتز مطر في برنامج محطة مصر مفأجاة
عندما أكد أن سرقة المتحف المصري أثناء الثورة كانت مدبرة و عرض فيديو
لمجموعة من الرجال يسرقون المتحف أثناء الثورة بعد أن وضعت لهم سقالة و
نزلوا من فتحة السقف في المتحف .
وأضاف أن الشريط الذى سجلته كاميرات المتحف أثناء اقتحامه اختفى تماما و كل
الأثار التي نهبت كانت أثار توت عنخ أمون و هو الملك الذي يسعي الكثيرون
الي تشويهه و اثبات عبرانيته.
وأكد أن القصر الرئاسي قد حصل علي مجموعة كبيرة من الأثار العثمانية بقرار
من وزير الثقافة بعد طلب من زاهي حواس و زكريا عزمي و عرف بعد ذلك أن
الرئاسة أهدتها لإحدي الدول العربية.
وقال العايدي انه كانت هناك اتجاهات لتزوير تاريخ مصر منذ ان تولي حواس
منصبه وان هناك جهات احتكرت جميع الابحاث الاثرية وسيطرت عليها مشيرا الي
ان بيع الاثار اخطر من بيع الغاز لاسرائيل .
والقي العايدي باللوم علي المسئولين المصريين لمحاولاتهم ببيع اثار مصر وان
الجمعية الجغرافية تم التعاقد معها سرا واتفق معها حواس علي فحص مومياوات
ملوك مصر في النصف الثاني من القرن 19 وهو خطر للغايه وان الهدف في النهاية
الوصول الي ان الفراعنة ليسوا مصريين .
وقال العايدي ان حواس شريك في عدد كبير من معارض الاثار واخذ 50 الف دولار
نظير بعض الاعمال بعدها حصل علي 47 الف دولار من امريكي الجنسية ثم حصل
واخرين اخذوا 751 الف دولار من امريكا ثم 27 الف دولار وحصل حواس عام 2006
علي 260 الف دولار و2008 علي 200000 الف دولار وعام 2009 علي نفس المبلغ .
واشار العايدي الي انه تقدم ببلاغ للنائب العام بكل هذه الاشياء واتهمنا
جمعية امريكية بالتورط مع زاهي حواس في كل ما يحدث في مصر في مجال الحفر
والتنقيب عن الاثار وهذا سبب علاقة حواس الوطيدة بامريكا
وقال ان حواس اكد انه كان سيتبرع بهذه الاموال لمستشفي سرطان الاطفال وجمعية سوزان مبارك .
تولي زاهي حواس مسئولية الاثار عام 2000 ونحن نعاني من كل شئ مشيرا الي
انه كمواطن يري انه من الخطوره ان نفرط في اثار مصر.
وفجر العايدي فى حواره مع الاعلامي معتز مطر في برنامج محطة مصر مفأجاة
عندما أكد أن سرقة المتحف المصري أثناء الثورة كانت مدبرة و عرض فيديو
لمجموعة من الرجال يسرقون المتحف أثناء الثورة بعد أن وضعت لهم سقالة و
نزلوا من فتحة السقف في المتحف .
وأضاف أن الشريط الذى سجلته كاميرات المتحف أثناء اقتحامه اختفى تماما و كل
الأثار التي نهبت كانت أثار توت عنخ أمون و هو الملك الذي يسعي الكثيرون
الي تشويهه و اثبات عبرانيته.
وأكد أن القصر الرئاسي قد حصل علي مجموعة كبيرة من الأثار العثمانية بقرار
من وزير الثقافة بعد طلب من زاهي حواس و زكريا عزمي و عرف بعد ذلك أن
الرئاسة أهدتها لإحدي الدول العربية.
وقال العايدي انه كانت هناك اتجاهات لتزوير تاريخ مصر منذ ان تولي حواس
منصبه وان هناك جهات احتكرت جميع الابحاث الاثرية وسيطرت عليها مشيرا الي
ان بيع الاثار اخطر من بيع الغاز لاسرائيل .
والقي العايدي باللوم علي المسئولين المصريين لمحاولاتهم ببيع اثار مصر وان
الجمعية الجغرافية تم التعاقد معها سرا واتفق معها حواس علي فحص مومياوات
ملوك مصر في النصف الثاني من القرن 19 وهو خطر للغايه وان الهدف في النهاية
الوصول الي ان الفراعنة ليسوا مصريين .
وقال العايدي ان حواس شريك في عدد كبير من معارض الاثار واخذ 50 الف دولار
نظير بعض الاعمال بعدها حصل علي 47 الف دولار من امريكي الجنسية ثم حصل
واخرين اخذوا 751 الف دولار من امريكا ثم 27 الف دولار وحصل حواس عام 2006
علي 260 الف دولار و2008 علي 200000 الف دولار وعام 2009 علي نفس المبلغ .
واشار العايدي الي انه تقدم ببلاغ للنائب العام بكل هذه الاشياء واتهمنا
جمعية امريكية بالتورط مع زاهي حواس في كل ما يحدث في مصر في مجال الحفر
والتنقيب عن الاثار وهذا سبب علاقة حواس الوطيدة بامريكا
وقال ان حواس اكد انه كان سيتبرع بهذه الاموال لمستشفي سرطان الاطفال وجمعية سوزان مبارك .