روح القانون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأستشارات القانونيه نقدمها مجانا لجمهور الزائرين في قسم الاستشارات ونرد عليها في الحال من نخبه محامين المنتدي .. او الأتصال بنا مباشره موبايل : 01001553651 _ 01144457144 _  01288112251

    بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها

    محمود النوبي
    محمود النوبي
    ..
    ..


    عدد المساهمات : 195
    نقاط : 581
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/06/2011

    بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها Empty بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها

    مُساهمة من طرف محمود النوبي الأحد يونيو 12, 2011 7:09 am


    بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها Thumbmail2011-06-12+01%3A54%3A33.4843



    أقترح الدكتور محمود شريف -وزير الإدارة المحلية الأسبق- تأجيل أو تجميد
    نشاط المجالس المحلية الحالية (53 ألف مقعد)، موضحا أنه يصعب حلها طبقا
    للقانون؛ إلا بإصدارمرسوم قانون من المجلس الأعلى للقوات المسلحة.وأشار
    شريف -خلال برنامج العاشرة مساءا السبت- إلى أن التجميد طبقا للقانون قد
    يتحقق بقرار من سلطة أعلى من المحافظ قد تكون لمجلس الوزراء ، حيث يعطى
    القانون الحق فى تأجيل دورة الانعقاد للمجالس -والمقرر لها سبتمبر المقبل-
    لأية ظروف محلية فى كل محافظة؛ وذلك لمدة ستة أشهر لتنتهى فى مارس 2012 ،
    أى قبل شهر واحد فقط من إنتهاء الدورة كلها فى أبريل.وأوضح وزير
    الإدارة المحلية الأسبق أن هذا التأجيل أو التجميد غرضه أولا الخروج من
    المأزق القانونى الذى لا يقر حل المجلس، وثانيا فأنه بعد انتهاء دورتها فى
    أبريل 2012 ستكون مصر أنتهت من إجراء الانتخابات البرلمانية فى سبتمبر
    المقبل وبعدها الرئاسية، لافتا إلى أن حل المجلس الحالى يستلزم ضرورة
    انتخاب أخر جديد خلال 60 يوم؛ الأمر الذى سيرهق مصر فى انتخابات أخرى هى
    الأشق.وحول إمكانية تعيين المحافظين للجان محلية مؤقتة، أكد سمير
    عبد الوهاب -مدير وحدة دعم السياسات الامركزية بجامعة القاهرة- أنه يصعب
    تنفيذها، نظرا لكون اللجنة رقيب على المحافظ ، فضلا عن أن عدد كبير من
    القوى السياسية لها إعتراض على بعض المحافظين، مضيفا أن 98.5% من أعضاء
    المجالس من الحزب الوطنى المنحل قانونا.وطالب عبد الوهاب بتخفيض عدد مقاعد المجالس المحلية لأكثر من النصف، على أن تربطها بنسبة عدد السكان مثل كل دول العالم.فى
    المقابل كشف مجدى سبلة -نائب رئيس تحرير مجلة المصور- أن قانون المجالس
    المحلية الجديد ، والذى سيعرض على البرلمان الأول بعد الثورة يحمل بنود
    تأكد على تحقيق اللامركزية للمحافظات (اداريا وماليا)، فضلا عن إعادة نظام
    الاستجواب الذى كان معمول به وفق دستور 1971 وتم الغائه.

    سبق ان نشر الدكتور رمضان الغندور علي صفحه الفيس بوك يوم الثلاثاء 6 / 6 / 2011 الاتي تحت تنبيه هام جدا :
    هل
    تعلم انه لا يجوز حل حكومة الدكتور عصام شرف للمجالس المحلية قانونا حيث
    نصت المادة 144 من قانون الإدارة المحلية رقم 43 سنة 79 على الآتى: لا يجوز
    حل المجالس الشعبية المحلية بشكل شامل.
    و فى حالة مخالفة الحكومة
    للقانون وحل المجالس المحلية أن يصدر مرسوم بقانون للحكم المحلى وليس
    الإدارة المحلية كى تكون مجالس فعالة .


    محمود النوبي
    محمود النوبي
    ..
    ..


    عدد المساهمات : 195
    نقاط : 581
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/06/2011

    بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها Empty هل حقا المجالس الشعبية لا يمكن حلها بأي قرار؟

    مُساهمة من طرف محمود النوبي الأحد يونيو 12, 2011 7:42 am


    بعد نشر الغندور .. وزير أسبق يقترح تجميد نشاط المجالس المحلية بدلا من حلها Sha3by
    المجالس المحلية.. أهميتها ودورها وإمكانية حلها وما البديل عنها...
    قضية شائكة ناقشها برنامج "العاشرة مساء" مع عدد من الخبراء والممارسين
    للعمل في المجالس المحلية..
    في البداية أكد د. سمير عبد الوهاب
    -مدير وحدة دعم السياسات اللامركزية بجامعة القاهرة- أن نسبة أعضاء الحزب
    الوطني في المجالس المحلية في آخر انتخابات في إبريل 2008 بلغت 98.5%
    معظمهم فاز بالتزكية، وأن عدد مقاعد المجالس المحلية على مستوى الجمهورية
    هو 53 ألف مقعد، فكان الحزب الوطني هو الحزب الدكتور شالوحيد القادر على
    ترشيح أعضاء لجميع المقاعد.
    وحول حل المجالس المحلية وإجراء
    انتخابات جديدة قال الدكتور محمود شريف -وزير الحكم المحلي الأسبق- إنه لا
    يجوز حل المجالس الشعبية المحلية بأي قرار شامل؛ وهذا القرار جاء من أجل
    حماية المجالس المحلية، وأكد أنه لا يمكن أن يصدر قرار بحل هذه المجالس
    بقرار شامل.
    كما استبعد أن يقوم المحافظون بتشكيل أعضاء لهذه المجالس بعد حلها؛ لأن دور المجالس هو الرقابة على عمل المحافظين، ومناقشة قراراتهم.
    وأوضح
    الدكتور محمود شريف أنه يملك حلا من داخل القانون، ويتمثل في أن مدة
    انعقاد المجلس في السنة هي 10 شهور تبدأ في سبتمبر وتنتهي في يونيو، ومن حق
    المحافظ أن يعدّل هذه المواعيد طبقا لظروف يراها في محافظته، إذن هناك
    سلطة بيدها تعديل مواعيد ابتداء الدور المحلية، فإذا أردنا تأجيل هذا
    الموعد في جميع المجالس المحلية على مستوى الجمهورية، فيمكن تأجيل الدورة
    المحلية القادمة المفترض بدايتها في سبتمبر إلى فبراير مثلا، فيتم ترحيل
    هذه الانتخابات إلى ما بعد موسم الانتخابات البرلمانية والرئاسية أواخر
    العام الحالي.
    ومن جانبه أكد طلعت علام -عضو مجلس محلي الخانكة- أن
    هناك خلطا بين عضو المجلس المحلي ورجل التنفيذ في الشارع، حيث إن دور عضو
    المجلس المحلي هو توصية ممثلي التنفيذ للفعل في الشارع، واستجواب المحافظ
    وسحب الثقة منه، ولكن ليس التنفيذ في الشارع.
    وأشار د. سمير عبد
    الوهاب إلى أنه من الممكن حلّ المجالس المحلية قانونا من المجلس العسكري
    ومجلس الوزراء، لكن هناك ضرورة فعلية لوجودها؛ لاعتماد الكثير من القرارات
    بالنسبة للمحافظات على وجودها.
    وانتقد الأستاذ مجدي سبلة -نائب رئيس
    تحرير جريدة المصور- دور المجالس المحلية في السابق حيث كانت مجالس للشكر
    لأي مسئول أو قيادة حزبية؛ لأنها كانت في معظمها منتمية لحزب لا يبحث إلا
    عن مصالح أعضائه فقط، ولم يكن المواطن يمثل لهم أي أولوية.
    وحول
    الشرعية الثورية وما يمكنها أن تفعله، رد د. محمود شريف بأن الشرعية
    الثورية التي حلت مجلسي الشعب والشورى وألغت الدستور، فإنها لا يمكن أن تحل
    القانون، وجميع القوانين موجودة وجميعها قابلة للتعديل دون إلغاء -على حد
    قوله- وطالب بإنهاء حالة كثرة القوانين الصادرة للمجالس المحلية، ووضع
    قانون نهائي وإرساله إلى المحافظات للعمل به.
    وحول عدد أعضاء
    المجالس المحلية ومدى ضخامته أكد الدكتور سمير عبد الوهاب أن هذا العدد
    مطلوب تخفيضه؛ لأن نظام التوزيع لا يراعي المقاييس العالمية، ولا حتى
    المنطقية أو العدالة؛ حيث يرتبط عدد أعضاء المجالس المحلية ليس بعدد السكان
    في الحي أو القرية بل بعدد أقسام الشرطة والأقسام الإدارية الموجودة به.
    وأكد
    وجود خلط بين المجلس المحلي والمجلس التنفيذي، حيث إن الفساد الحاصل في
    المجالس هو بسبب علاقة عضو المجلس المحلي بعضو المجلس التنفيذي، ولذا يجب
    التريث في التفكير في حل المجالس المحلية؛ لأنها ليست -حسب المنطق- وحدها
    سبب الفساد لذاتها.
    وأكد أن كثرة عدد المستويات داخل المحافظة هو
    سبب أصيل في تضخّم عدد الأعضاء، حيث يجب تقسيم الدولة إلى مستويين فقط؛
    لأنها حاليا تقسّم إلى خمسة مستويات من محافظة ومدينة ومركز وحي.. وربما
    أكثر، وهذا يسبب مشاكل حتى في حالة إدلاء المواطن بصوته.
    وفي مداخلة
    هاتفية من الدكتور عمرو هاشم ربيع -العضو بلجنة الوفاق الوطني- والذي أكد
    أن لجنة الوفاق القومي في توصيتها بمنع أعضاء الحزب الوطني من الترشح
    استندت إلى أربعة معطيات:

    أولا: مطالبات الثورة التي تقوم بعملية عزل كما هو شأن كل ثورة.

    ثانيا: حديث المجلس الأعلى للقوات المسلحة عن فلول الحزب الوطني ومحاولاته المتعددة للوقيعة بين الجيش والشعب.

    ثالثا: التجارب التاريخية ومنها تحربة الرئيس السادات حين قام بعزل كل من أفسد الحياة السياسية في مصر عام 1978.

    رابعا: الحكم القضائي القاضي بحل الحزب الوطني.

    وأكد
    د. ربيع أنه لا يوجد عزل متعلق بأعضاء الحزب الوطني، بل العزل والمنع هو
    بحق بعدد محدود لا يتجاوز 60 ألفا هم أعضاء المجالس المحلية والبرلمانية؛
    لأنهم كانوا مستفيدين بشكل أو بآخر إما بالتزوير أو المنفعة والاستفادة، أو
    حتى بمجرد الانضمام لحزب مع العلم بأنه فاسد.
    ودافع د. ربيع عن مدة
    5 سنوات عزل عن الحياة السياسية، دون مساس بحق الانتخاب، بل المنع متعلق
    بحق الترشح، ولا بد أن تكون هناك قائمة بأسماء الأعضاء المحظورين، ولا
    يسمح لهم تحت أي مظلة بممارسة حق الترشح لأي منصب خلال هذه المدة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 2:32 am