اصبح البعض يستغل حريه الكلمه والجو الديمقراطي الذي نعيشه في النفاق واشاعه الكذب والفتن وشق الصف واشاعه الفوضي .
فنري
بعض المواقع الالكترونيه وعلي صفحات التواصل الاجتماعي علي النت يشاع فيها
الهرتله والاسفاف ووصل الامر بالتطاول بالسب والكلمات الخارجه عن حدود
اداب الحديث والنقد البناء فتاره تصدر من ضعاف الفكر والثقافه وتاره
يستخدمها المحترفون لأغراض شخصيه او توجه معين او خصومه واصبحوا يباعوا
ويشترون ليأجرون اقلامهم لمن يدفع او الهجوم علي الشخصيات العامه لأبتزازهم
بغرض دنيئ وعفن لنفوس اشترت الدنيا بالأخره
وللأسف الشديد انتقلت هذه
العدور للمحامين فأصبح التخبط والتشرذم وعدم الثقه والشك بينهم من خلال هذه
الأفه التي سخرت نفسها لهذا العمل الغير مسئول مما يعود عليهم وعلي
نقابتهم بالضرر الجسيم من تعطيل المصالح وعدم النهوض بتطوير الخدمات
وانقسام المحامين الي فرق وتحزبات مما يذيد من ضعفهم وتدهو خالتهم دون
اصلاح او تقدم في المستقبل .
وكان ذلك منتشرا وبشكل واضح قبل ثوره يناير
حيث ان كان هناك توجهه امني لشق صف المحامين وانشغالهم في مشاكل حتي
يكونوا بعيدين عن السياسه ومهاجمه النظام وكان هناك احدي المواقع يتوجهه
امنيا لهذه المهمه دون قيود وبلا حدود في نشر هذه الفتن واشعال الصراعات
بين المحامين وناقلا لكل مايدور بين المحامين للأجهزه الامنيه في هذه
الايام وللأسف الشديد مازال يمارس نفس الطريقه بشكل ابتزازي رخيص للصالح
الشخصي وتوجه لمن يطلب مهاجمه خصمه وان كانت رائحه الامن مازالت متواجده في
ذلك التوجه .
وان كنا نعلم الكثير عن هؤلاء ونسكت حفاظا للزماله وشكل
وصوره المحامين نقول لهم لقد فاض الكيل وسنفضخ هؤلاء وهناك المستندات
الداله علي ذلك وتسجيلات الابتزاز وغيرها وكذا مايحاك من مؤامرات .
اللهم قد بلغت اللهم فشهد .
فنري
بعض المواقع الالكترونيه وعلي صفحات التواصل الاجتماعي علي النت يشاع فيها
الهرتله والاسفاف ووصل الامر بالتطاول بالسب والكلمات الخارجه عن حدود
اداب الحديث والنقد البناء فتاره تصدر من ضعاف الفكر والثقافه وتاره
يستخدمها المحترفون لأغراض شخصيه او توجه معين او خصومه واصبحوا يباعوا
ويشترون ليأجرون اقلامهم لمن يدفع او الهجوم علي الشخصيات العامه لأبتزازهم
بغرض دنيئ وعفن لنفوس اشترت الدنيا بالأخره
وللأسف الشديد انتقلت هذه
العدور للمحامين فأصبح التخبط والتشرذم وعدم الثقه والشك بينهم من خلال هذه
الأفه التي سخرت نفسها لهذا العمل الغير مسئول مما يعود عليهم وعلي
نقابتهم بالضرر الجسيم من تعطيل المصالح وعدم النهوض بتطوير الخدمات
وانقسام المحامين الي فرق وتحزبات مما يذيد من ضعفهم وتدهو خالتهم دون
اصلاح او تقدم في المستقبل .
وكان ذلك منتشرا وبشكل واضح قبل ثوره يناير
حيث ان كان هناك توجهه امني لشق صف المحامين وانشغالهم في مشاكل حتي
يكونوا بعيدين عن السياسه ومهاجمه النظام وكان هناك احدي المواقع يتوجهه
امنيا لهذه المهمه دون قيود وبلا حدود في نشر هذه الفتن واشعال الصراعات
بين المحامين وناقلا لكل مايدور بين المحامين للأجهزه الامنيه في هذه
الايام وللأسف الشديد مازال يمارس نفس الطريقه بشكل ابتزازي رخيص للصالح
الشخصي وتوجه لمن يطلب مهاجمه خصمه وان كانت رائحه الامن مازالت متواجده في
ذلك التوجه .
وان كنا نعلم الكثير عن هؤلاء ونسكت حفاظا للزماله وشكل
وصوره المحامين نقول لهم لقد فاض الكيل وسنفضخ هؤلاء وهناك المستندات
الداله علي ذلك وتسجيلات الابتزاز وغيرها وكذا مايحاك من مؤامرات .
اللهم قد بلغت اللهم فشهد .