من طرف كالعاده دائما مستغلي المواقف تحكمهم المؤامرات والخيانات كما تعلموها علي يد المعلم الكبير صاحب مدرسه المؤامرات والبلطجه والتي ارسي قواعدها بين المحامين واصبحت هي العرف السائد في الايام الاخيره وخاصه بعد خروجه المزري علي يد الجمعيه العموميه بهزيمته الانتخابيه النكراء .
فقد بدأت واقعه عاديه بيني وبين زميل معاتبا وان كان العتاب اخذ منه بحده يعلم الله هل هو عشم ام عن قصد طال اكثر ممايجب جعل العتاب منه من كلام لمد يد وجذب الملابس والفاظ خارجه وتعمد اصطناع مشكله وافتعالها عمدا اثارت حفيظتي وخاصه بعد مقوله هل هذه الطريقه عن جد ام دعابه سخيفه فكان الرد عمي بصيره الزميل ولم يحسن الرد والفعل بتصرفه المتسرع الذي طالني فنزل شيطان الذي فرق بين زميلين كانت تربطهم اواصر وصلت للعائليه والتقارب وهدم كل ذلك في لحظه الا اننا نحمد الله قد رجع العقل والتريس فكان كابوس استيقظنا منه .
المهم ان كان هناك المتربصين مستغلي المواقف والخلافات لصالحهم وهي عادتهم وعهدهم في العيش بين المحامين متظاهرين بوجوه ملائيكيه وعقول الشياطين وقلوب سوداء .
ورغم الحفاظ علي الزميل بعد وصول الخبر لعائلتي والذي بدؤا يتوافدون وبمجرد علمي بذلك توقفت بعيد عن النادي حتي ارجعهم من حيث اتوا و اخبرهم ان ماحدث ماهو الا مجرد نزاع بسيط مع زميل وصديق ولعن الله الشيطان وانتهي صلحا .
وكانت هناك عيون تراقب الموقف عن بعد وتدبر ان تستغل الموقف لصالحها لتصفيه حسابات نقابيه سوداء من خلال بعض اعضاء مجلس الجيزه التابعين للنقيب المستبعد انتخابيا بتعليمات من احدي اعضاء المجلس العام والتابع والزراع الايمن له وقد اختمرت الفكره لأستغلالها والنيل مني بأي طريقه وخاصه انني الناقد لكل عيوب زعيمهم وكاشفها وجاءت فرصتهم لأشعال النار وتصور واقعه بسيطه علي انها واقعه بدر او احد لصنع بطولات مزيفه ورقيه كالعاده .
فأستغل استبعادي لكل من يأتي من طرفي الا ان كان يقف معي ابني الصغير وابن اخي لنتأكد بعد اتيان احدا فكانت الفرصه السانحه للخونه الجبناء ان جمعوا فلول عاشوربأعداد كثيفه والهجوم بغفله علينا نحن الثلاث انا وصغار السن .
وان كان لخيوط المؤامره ان يصنع النقابين منهم دور البطوله الورقيه كعادتهم من اكاذيب انهم يسعوا لسماع الشكوي مني ومن زميلي وعندما لم يجدوا هناك مدخل لأشعال النار عندما احسوا في كلمتنا مدي مانكنه لبعض وانها ساعه شيطان وعدت بدوا يأخذون موقف الطيبين والجناح للتصالح بيننا والذي اعرب كلا منا اننا لسنا بحاجه الا التصالح فقلوبنا صافيه وانتهت ساعه الشيطان وولت فكانت موضع الخزي لأصحاب المؤامره والمحرضين الاصلين والذي صنعوا بطوله علي ابن لزميل لهم صغير السن وسبحان الله رغم جيوشهم والعدد الكبير الذي تجمع علي ولد صغير السن الا ان خابت ظنونهم والتي نال منهم الضربات بألواح الخشب والاسلحه البيضاء وتوجيه الركلات له .
واوجه كلمتي للمتأمرين انه كان بأمكاني تحرير محضر لكل المعتدين واعرفهم جيدا وكذا المحرضين علي ذلك وهناك الاصابات الواضحه بأبني ولكنني فضلت السكوت حفاظا علي سمعه نقابتنا وصوره المحامين واطفاء عرس الاحتفال بالفرحه بالأنجاز العظيم الرائع لما استجد علي النادي من توسعات ورفاهيه رائعه والتي فكرتهم بأخر كلمه عند انصرافي من مجلس الصلح ( شكرا يا اساتذه وان شاء الله ترد لكم في ابنائكم ) لأنني مؤمن بالله انه كما تدين تدان وعلي كل من اقترف هذه المكيده فسيكون عقابه عند الله في ابنائه لأنه استحلها لأبناء غيره .
وان كانت هناك بعض التفصيلات الغير ساره من خزي وعار لأخرين من المتأمرين فضلت الا اغوص فيها حتي لأطيل عليكم وان كنت اعلم انكم تعلمون الكثير عن هؤلاء الاشخاص وكذا الاعضاء الذين جاؤا بأوامر الحزب الوطني وامن الدوله زورا عن اراده المحامين واذ اقل لهم لقد ذهب الحزب الواطي وانتهي عصر امن الدوله وتقريره والان المحامين يعلمون عنكم الكثير وسيجيئ اليوم الذي تقفوا فيه اذلال تتباكون علي عصر الفساد الذي صنعكم .
فقد بدأت واقعه عاديه بيني وبين زميل معاتبا وان كان العتاب اخذ منه بحده يعلم الله هل هو عشم ام عن قصد طال اكثر ممايجب جعل العتاب منه من كلام لمد يد وجذب الملابس والفاظ خارجه وتعمد اصطناع مشكله وافتعالها عمدا اثارت حفيظتي وخاصه بعد مقوله هل هذه الطريقه عن جد ام دعابه سخيفه فكان الرد عمي بصيره الزميل ولم يحسن الرد والفعل بتصرفه المتسرع الذي طالني فنزل شيطان الذي فرق بين زميلين كانت تربطهم اواصر وصلت للعائليه والتقارب وهدم كل ذلك في لحظه الا اننا نحمد الله قد رجع العقل والتريس فكان كابوس استيقظنا منه .
المهم ان كان هناك المتربصين مستغلي المواقف والخلافات لصالحهم وهي عادتهم وعهدهم في العيش بين المحامين متظاهرين بوجوه ملائيكيه وعقول الشياطين وقلوب سوداء .
ورغم الحفاظ علي الزميل بعد وصول الخبر لعائلتي والذي بدؤا يتوافدون وبمجرد علمي بذلك توقفت بعيد عن النادي حتي ارجعهم من حيث اتوا و اخبرهم ان ماحدث ماهو الا مجرد نزاع بسيط مع زميل وصديق ولعن الله الشيطان وانتهي صلحا .
وكانت هناك عيون تراقب الموقف عن بعد وتدبر ان تستغل الموقف لصالحها لتصفيه حسابات نقابيه سوداء من خلال بعض اعضاء مجلس الجيزه التابعين للنقيب المستبعد انتخابيا بتعليمات من احدي اعضاء المجلس العام والتابع والزراع الايمن له وقد اختمرت الفكره لأستغلالها والنيل مني بأي طريقه وخاصه انني الناقد لكل عيوب زعيمهم وكاشفها وجاءت فرصتهم لأشعال النار وتصور واقعه بسيطه علي انها واقعه بدر او احد لصنع بطولات مزيفه ورقيه كالعاده .
فأستغل استبعادي لكل من يأتي من طرفي الا ان كان يقف معي ابني الصغير وابن اخي لنتأكد بعد اتيان احدا فكانت الفرصه السانحه للخونه الجبناء ان جمعوا فلول عاشوربأعداد كثيفه والهجوم بغفله علينا نحن الثلاث انا وصغار السن .
وان كان لخيوط المؤامره ان يصنع النقابين منهم دور البطوله الورقيه كعادتهم من اكاذيب انهم يسعوا لسماع الشكوي مني ومن زميلي وعندما لم يجدوا هناك مدخل لأشعال النار عندما احسوا في كلمتنا مدي مانكنه لبعض وانها ساعه شيطان وعدت بدوا يأخذون موقف الطيبين والجناح للتصالح بيننا والذي اعرب كلا منا اننا لسنا بحاجه الا التصالح فقلوبنا صافيه وانتهت ساعه الشيطان وولت فكانت موضع الخزي لأصحاب المؤامره والمحرضين الاصلين والذي صنعوا بطوله علي ابن لزميل لهم صغير السن وسبحان الله رغم جيوشهم والعدد الكبير الذي تجمع علي ولد صغير السن الا ان خابت ظنونهم والتي نال منهم الضربات بألواح الخشب والاسلحه البيضاء وتوجيه الركلات له .
واوجه كلمتي للمتأمرين انه كان بأمكاني تحرير محضر لكل المعتدين واعرفهم جيدا وكذا المحرضين علي ذلك وهناك الاصابات الواضحه بأبني ولكنني فضلت السكوت حفاظا علي سمعه نقابتنا وصوره المحامين واطفاء عرس الاحتفال بالفرحه بالأنجاز العظيم الرائع لما استجد علي النادي من توسعات ورفاهيه رائعه والتي فكرتهم بأخر كلمه عند انصرافي من مجلس الصلح ( شكرا يا اساتذه وان شاء الله ترد لكم في ابنائكم ) لأنني مؤمن بالله انه كما تدين تدان وعلي كل من اقترف هذه المكيده فسيكون عقابه عند الله في ابنائه لأنه استحلها لأبناء غيره .
وان كانت هناك بعض التفصيلات الغير ساره من خزي وعار لأخرين من المتأمرين فضلت الا اغوص فيها حتي لأطيل عليكم وان كنت اعلم انكم تعلمون الكثير عن هؤلاء الاشخاص وكذا الاعضاء الذين جاؤا بأوامر الحزب الوطني وامن الدوله زورا عن اراده المحامين واذ اقل لهم لقد ذهب الحزب الواطي وانتهي عصر امن الدوله وتقريره والان المحامين يعلمون عنكم الكثير وسيجيئ اليوم الذي تقفوا فيه اذلال تتباكون علي عصر الفساد الذي صنعكم .
