أبشروا وإبتهجوا وأفرحو وإرقصوا ياشعوب العالم العربى فى كل مكان من شماله لجنوبه ومن محيطه لخليجه ، إملأوا حياتكم بالبهجه والسرور والرقص والسمر،لاتناموا ولايغمض لأى من أفراد شعوبكم جفناً إلا وهو مٌبتهج وراقص فلا حزن ولاوجوم ولاغضب، فأخيراً قد تحقق الحلم الكبير،فلن يكون هناك مشاكل بعد أن تم وحدث التحرير .!! تحرير ماذا ؟ القدس العربيه؟ أم الأرض العربيه ؟ أم تحرير الطعام والشراب بزراعته وإنتاجه محلياً بدلاً من إستيراد بعضه ؟ لآ.. لا فالأمر كبير وأبعد من ذلك بكثير.! فأخيراً حرر أنصاف العرب أو بالأدق (( برابرةْ )) العرب أمثال بعقبه ،وفرد معطاى وحد حزام وخباد و روروا وغيرهم من "بربر" لاحظوا الكلمه..!
بالله على كل من قرأ تلك السطور هل تلك حتى أسماء "علم"عربيه.!؟ فإذا كانت تلك أسماء "أنصاف العرب"أو "برابرة"العرب فأى لغه يتحدثون بها ؟ وكيف يتعامل معهم العرب الكاملون المتشبعون بالأصاله والعراقه والإحترام العربيين؟ والحمد لله جميع العرب المحترمون الناطقون بالعربى البدوى والحضرى والخليجى والعامى والشامى والمصرى والمغربى وغيرها من لهجات عربيه أصيله جميعهم محترمون لاتنطق ألسنتهم البوائق ولاتكتب أيدهم وأقلامهم الكذب والإفتراء بصحفهم أو مواقعهم وإعلامهم فلا يكيلون شتائم لأحد ولايعرفون منطق غير الأدب فى أسلوب الكتابه والخطابه والسلام لأنهم يحترمون ويٌحتَرَموُن فلا سبيل للتعامل مع غيرهم إلا بالإحترام القائم على الإحترام فى كل شيء ،أما الأثلاث والأرباع والأنصاف من "برابرة"العرب بعض "الأمازيج" فلا يعرفون غير الإبتذال فى أساليب الكتابه و "التبجح" والتطاول على من علموهم العربيه.! فتخيلوا بأى منطق وأى لغه تتحدثون مع "برابرة"وأثلاث أو أرباع العرب !؟،بالله عليك عزيزى القارئ العربى والناطق والقاريء للعربيه الأصيله ماذا تشعر فى نفسك عندما يتحدث أنصاف العرب من "برابرهم".!.؟ألا تشعرُ أنهم دُخلاء على البيئه العربيه الأصيله.،آلا تٌحس أنهم "أنصاف" و"برابره" ودٌخلاء على العرب عامةً.!؟
ياسبحان الله العلى العظيم رضينا بـ (برابرةْ) وأنصاف العرب وعلمهم خبراؤونا ومدرسونا وعلماؤونا وخططوا لهم مناهج الحياه والتعليم والتدريس والتربيه وعَرّبّوُا لهم حياتهم وعلموهم غيرها من العلوم العديده،ولما بدأوا ينطقون بالعربيه "المكسره"وكأنهم هنود وآسياويون تطاولوا على أسياد وأساتذة العربيه.!!
يقول الدكتور مصطفى الفقى فى أحد حواراته التلفازيه بالأمس إذا أتتك الإهانه من أناسُ متوقعْ منهم الإهانه فلا تستغرب ولاتحزن، فيا أحفاد الفراعنه أنتم التاريخ الطويل ذا الأصول الممتده والحضاره العريقه ،فنحن أحفادٌ أحمُس الذى قهر الهكسوس ورمسيس وملوك الفراعنه الذين حكموا العالم والمعروفون فى كافة أنحائه بحضارتنا العريقه والطويله.المعرفون فى المنطقه بالذوق الرفيع والأخلاق العاليه أما هؤلاء من أنصاف وأرباع العرب و"برابرهم" فلا يزيد تاريخهم عن ستون أومائة عام على الأكثر فلا نستغرب تصرفاتهم وأعمالهم البربريه الحمقاء،فلا نستغرب أن يأتى العيب من أهله.! أما نحنٌ المصريون يجب أن نكون أهلاً بمصرنا العزيزه أرض الحضارات ومهد الديانات بلاد النيل الخالد كما كنا دائماً، فيجب أن يفخر أبناءنا وأحفادنا بنا كما نفخر بأجداد أجدادنا ،فستظل مصر العظيمه ومصر الحضاره والرياده رغم أنف الجميع ،فثقُلتْ أُمهاتهم وخِسأوا وشُلتْ أيديهم وألسنتهم من أرادوا مصر والمصريين بسوء
بالله على كل من قرأ تلك السطور هل تلك حتى أسماء "علم"عربيه.!؟ فإذا كانت تلك أسماء "أنصاف العرب"أو "برابرة"العرب فأى لغه يتحدثون بها ؟ وكيف يتعامل معهم العرب الكاملون المتشبعون بالأصاله والعراقه والإحترام العربيين؟ والحمد لله جميع العرب المحترمون الناطقون بالعربى البدوى والحضرى والخليجى والعامى والشامى والمصرى والمغربى وغيرها من لهجات عربيه أصيله جميعهم محترمون لاتنطق ألسنتهم البوائق ولاتكتب أيدهم وأقلامهم الكذب والإفتراء بصحفهم أو مواقعهم وإعلامهم فلا يكيلون شتائم لأحد ولايعرفون منطق غير الأدب فى أسلوب الكتابه والخطابه والسلام لأنهم يحترمون ويٌحتَرَموُن فلا سبيل للتعامل مع غيرهم إلا بالإحترام القائم على الإحترام فى كل شيء ،أما الأثلاث والأرباع والأنصاف من "برابرة"العرب بعض "الأمازيج" فلا يعرفون غير الإبتذال فى أساليب الكتابه و "التبجح" والتطاول على من علموهم العربيه.! فتخيلوا بأى منطق وأى لغه تتحدثون مع "برابرة"وأثلاث أو أرباع العرب !؟،بالله عليك عزيزى القارئ العربى والناطق والقاريء للعربيه الأصيله ماذا تشعر فى نفسك عندما يتحدث أنصاف العرب من "برابرهم".!.؟ألا تشعرُ أنهم دُخلاء على البيئه العربيه الأصيله.،آلا تٌحس أنهم "أنصاف" و"برابره" ودٌخلاء على العرب عامةً.!؟
ياسبحان الله العلى العظيم رضينا بـ (برابرةْ) وأنصاف العرب وعلمهم خبراؤونا ومدرسونا وعلماؤونا وخططوا لهم مناهج الحياه والتعليم والتدريس والتربيه وعَرّبّوُا لهم حياتهم وعلموهم غيرها من العلوم العديده،ولما بدأوا ينطقون بالعربيه "المكسره"وكأنهم هنود وآسياويون تطاولوا على أسياد وأساتذة العربيه.!!
يقول الدكتور مصطفى الفقى فى أحد حواراته التلفازيه بالأمس إذا أتتك الإهانه من أناسُ متوقعْ منهم الإهانه فلا تستغرب ولاتحزن، فيا أحفاد الفراعنه أنتم التاريخ الطويل ذا الأصول الممتده والحضاره العريقه ،فنحن أحفادٌ أحمُس الذى قهر الهكسوس ورمسيس وملوك الفراعنه الذين حكموا العالم والمعروفون فى كافة أنحائه بحضارتنا العريقه والطويله.المعرفون فى المنطقه بالذوق الرفيع والأخلاق العاليه أما هؤلاء من أنصاف وأرباع العرب و"برابرهم" فلا يزيد تاريخهم عن ستون أومائة عام على الأكثر فلا نستغرب تصرفاتهم وأعمالهم البربريه الحمقاء،فلا نستغرب أن يأتى العيب من أهله.! أما نحنٌ المصريون يجب أن نكون أهلاً بمصرنا العزيزه أرض الحضارات ومهد الديانات بلاد النيل الخالد كما كنا دائماً، فيجب أن يفخر أبناءنا وأحفادنا بنا كما نفخر بأجداد أجدادنا ،فستظل مصر العظيمه ومصر الحضاره والرياده رغم أنف الجميع ،فثقُلتْ أُمهاتهم وخِسأوا وشُلتْ أيديهم وألسنتهم من أرادوا مصر والمصريين بسوء