قام غالبية أعضاء اللجنة العليا للانتخابات اليوم - الأثنين - وفي أول أيام التصويت بغلق هواتفهم المحمولة طوال النهار، مما تسبب في أزمة بسبب عدم تمكن كثير من القضاة للوصول إليهم، لإبلاغهم ببعض المشاكل التي يتعرضون لها، الأمر نفسه تكرر مع أعضاء مجلس إدارة نادي قضاة مصر، الذين شكلوا غرفة عمليات بالنادي لتلقي شكاوى القضاة، حيث لم يتمكنوا من الاتصال بأعضاء اللجنة العليا للانتخابات والوصول لغرفة العمليات، التي عقدت بمقر اللجنة بمصر الجديدة.
سأل "الدستور الأصلي" المستشار "عبد المعز إبراهيم" - رئيس اللجنة العليا للانتخابات - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم عن كيفية صعوبة الوصول لأعضاء اللجنة العليا للانتخابات أثناء أجراء العملية الانتخابية، فأجاب ضاحكا: "أنتوا اللي بتخلونا نقفل موبيلاتنا" في إشارة منه إلى الصحفيين.
تواجد أعضاء اللجنة خلال فترة الصباح بمقر اللجنة بمصر الجديدة، حيث هناك غرفة العمليات الخاصة بتلقي الشكاوي من جميع اللجان على الخطوط الأرضية، ثم توجهوا منتصف اليوم إلى هيئة الاستعلامات بمنطقة وسط البلد لعقد مؤتمر صحفي، ليعودوا بعدها إلى مقر اللجنة بمصر الجديدة، ليعقد بعد ذلك رئيس اللجنة المؤتمر الصحفي الثاني في التاسعة من مساء االيوم أي بعد غلق باب التصويت.
سأل "الدستور الأصلي" المستشار "عبد المعز إبراهيم" - رئيس اللجنة العليا للانتخابات - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده ظهر اليوم عن كيفية صعوبة الوصول لأعضاء اللجنة العليا للانتخابات أثناء أجراء العملية الانتخابية، فأجاب ضاحكا: "أنتوا اللي بتخلونا نقفل موبيلاتنا" في إشارة منه إلى الصحفيين.
تواجد أعضاء اللجنة خلال فترة الصباح بمقر اللجنة بمصر الجديدة، حيث هناك غرفة العمليات الخاصة بتلقي الشكاوي من جميع اللجان على الخطوط الأرضية، ثم توجهوا منتصف اليوم إلى هيئة الاستعلامات بمنطقة وسط البلد لعقد مؤتمر صحفي، ليعودوا بعدها إلى مقر اللجنة بمصر الجديدة، ليعقد بعد ذلك رئيس اللجنة المؤتمر الصحفي الثاني في التاسعة من مساء االيوم أي بعد غلق باب التصويت.