أصدر حزب الحرية والعدالة بعد ظهر اليوم بيانه الإعلامى الثانى بشأن تطورات العملية الانتخابية، وأكد البيان أن هناك إقبال كثيفا على التصويت والطوابير وصلت إلى كيلومتر أمام بعض اللجان.
وعلى الصعيد القانونى، أشار البيان إلى أن العملية الانتخابية تسير بشكل مرض رغم تأخر التصويت فى بعض اللجان لعدم وصول بطاقات التصويت فى موعدها رغم حضور القضاة المشرفين الذين قاموا عموما "بتسهيل تصويت الناخبين وتذليل العقبات أما م المندوبين مما يؤكد رغبتهم الأكيدة فى أن تمر هذه الانتخابات بشكل نزيه وشفاف" .
وبشأن الحالة الأمنية، أشار البيان إلى عدم رصد "تجاوزات أمنية أو أعمال بلطجة باستثناء بعض المحاولات التى قامت قوات الجيش والشرطة واللجان الشعبية بالتصدى لها".وأشار البيان إلى حادثة بلطجة بأسيوط من قبل أحد مرشحى فلول الحزب الوطنى المنحل.
وانتقد البيان بعض وسائل الإعلام - التى لم يحددها - متهما إياها بالقيام بحملات ضد قوائم التحالف الديمقراطى الانتخابي التى يشارك فيها الحزب، ووصف ذلك بأنه يخالف الأعراف المهنية والصحفية وما أسماه البيان "قنوات مملوكة لرجال أعمال لهم مواقفهم الخاصة من هذا التحول الديمقراطى".
وعلى الصعيد القانونى، أشار البيان إلى أن العملية الانتخابية تسير بشكل مرض رغم تأخر التصويت فى بعض اللجان لعدم وصول بطاقات التصويت فى موعدها رغم حضور القضاة المشرفين الذين قاموا عموما "بتسهيل تصويت الناخبين وتذليل العقبات أما م المندوبين مما يؤكد رغبتهم الأكيدة فى أن تمر هذه الانتخابات بشكل نزيه وشفاف" .
وبشأن الحالة الأمنية، أشار البيان إلى عدم رصد "تجاوزات أمنية أو أعمال بلطجة باستثناء بعض المحاولات التى قامت قوات الجيش والشرطة واللجان الشعبية بالتصدى لها".وأشار البيان إلى حادثة بلطجة بأسيوط من قبل أحد مرشحى فلول الحزب الوطنى المنحل.
وانتقد البيان بعض وسائل الإعلام - التى لم يحددها - متهما إياها بالقيام بحملات ضد قوائم التحالف الديمقراطى الانتخابي التى يشارك فيها الحزب، ووصف ذلك بأنه يخالف الأعراف المهنية والصحفية وما أسماه البيان "قنوات مملوكة لرجال أعمال لهم مواقفهم الخاصة من هذا التحول الديمقراطى".