احتشد الآلاف أمام بعض المدارس التي تأخر فيها وصول أوراق التصويت الانتخابية في منطقة عين شمس والزيتون، ومنها مدارس الحلمية التجريبية والبشري والناصر صلاح الدين ومدرسة الخطيب والحرية الابتدائية وابن خلدون.
واضطر المواطنون للانتظار لما يقرب من خمس ساعات، حتى بدأت بعض اللجان في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا، بينما استمرت بعض اللجان الأخرى دون أوراق حتى الثانية ظهراً، مما دفع بعض الناخبين إلى ترك اللجان والعودة إلى أعمالهم ومنازلهم، فيما اعتبر آخرون أن هذا التأخير وراءه رغبة في تخريب العملية الانتخابية.
واضطر بعض المواطنين من كبار السن لافتراش الأرض لعدم قدرتهم على تحمل الوقوف طوال هذه الساعات.
وقالت إحدى السيدات أمام مدرسة الحلمية التجريبية «عيب عليهم اللى بيعملوا فينا ده، هما مش ناوين يعتبرونا بنى آدمين»، بينما قاطعتها أخرى قائلة «هو التأخير ده عشان يزهقونا ونمشى وتكون الانتخابات على مزاجهم».
وقال أحد الناخبين أمام مدرسة البشري «أنا راجل عندي 73 سنة وقاعد مستنى الفرج من الساعة 7 والساعة دلوقت 12 ظهرا والبطاقات لسه مجدتش».
واستنكر آخر تأخير بدء العملية الانتخابية قائلاً: «الورق المفروض يكون قبلنا كلنا لكن اللى بيحصل أكيد وراه حاجة»، في حين قاطعه آخر قائلاً: «أنا جيت عشان مدفعش الغرامة».
واضطر المواطنون للانتظار لما يقرب من خمس ساعات، حتى بدأت بعض اللجان في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا، بينما استمرت بعض اللجان الأخرى دون أوراق حتى الثانية ظهراً، مما دفع بعض الناخبين إلى ترك اللجان والعودة إلى أعمالهم ومنازلهم، فيما اعتبر آخرون أن هذا التأخير وراءه رغبة في تخريب العملية الانتخابية.
واضطر بعض المواطنين من كبار السن لافتراش الأرض لعدم قدرتهم على تحمل الوقوف طوال هذه الساعات.
وقالت إحدى السيدات أمام مدرسة الحلمية التجريبية «عيب عليهم اللى بيعملوا فينا ده، هما مش ناوين يعتبرونا بنى آدمين»، بينما قاطعتها أخرى قائلة «هو التأخير ده عشان يزهقونا ونمشى وتكون الانتخابات على مزاجهم».
وقال أحد الناخبين أمام مدرسة البشري «أنا راجل عندي 73 سنة وقاعد مستنى الفرج من الساعة 7 والساعة دلوقت 12 ظهرا والبطاقات لسه مجدتش».
واستنكر آخر تأخير بدء العملية الانتخابية قائلاً: «الورق المفروض يكون قبلنا كلنا لكن اللى بيحصل أكيد وراه حاجة»، في حين قاطعه آخر قائلاً: «أنا جيت عشان مدفعش الغرامة».