من طرف القاهرة -أ ش أ
شهدت مدرسة الشرفا الابتدائية بباب الشعرية لفتة إنسانية رائعة، حيث قام أحمد الشايب وكيل أول نيابة شمال الجيزة عضو الهيئة القضائية المشرف على الانتخابات في هذه اللجنة بالنزول من حجرة التصويت حاملا معه صندوق الاقتراع وبطاقات التصويت إلى فناء المدرسة لتتمكن بعض الناخبات المعاقات من التصويت وعدم تحميلهن عبء الصعود إلى مقر اللجنة فى الطابق العلوى من هذه المدرسة.
وكان التصويت باللجنة بدأ فى الموعد المحدد له فى الثامنة من صباح الاثنين وهى اللجنة الرابعة سيدات بمدرسة الشرفا بدائرة باب الشعرية والتى يرأسها الشايب ..وفى الثانية ظهرا توافدت العشرات من السيدات الراغبات فى التصويت، وكان من بينهن أكثر من 18 حالة تعانى إعاقة جسدية يصعب معها الصعود إلى الطابق الثانى حيث تتواجد اللجنة.
وحينما علم رئيس اللجنة أحمد الشايب قام باستئذان الحضور لإغلاق اللجنة بصورة مؤقتة، بغية تمكين هؤلاء الناخبات من الإدلاء بأصواتهن واللاتى لم يتمكن من الصعود إلى مقر اللجنة.. وقام بالنزول إلى فناء المدرسة مصطحبا معه أمين اللجنة والموظفين المختصين وصناديق الاقتراع الزجاجية واستمارات الانتخاب والحبر الفسفورى وكشوف الناخبين، وتمكين الناخبات من الإدلاء بأصواتهن حتى يجنبهن مشقة الصعود إلي حجرة الانتخاب الكائنة بالطابق الثانى من المدرسة، الأمر الذى أثار اعجاب ورضا الناخبين، الذين رددوا الدعوات لرئيس اللجنة وجميع أعضائها.
شهدت مدرسة الشرفا الابتدائية بباب الشعرية لفتة إنسانية رائعة، حيث قام أحمد الشايب وكيل أول نيابة شمال الجيزة عضو الهيئة القضائية المشرف على الانتخابات في هذه اللجنة بالنزول من حجرة التصويت حاملا معه صندوق الاقتراع وبطاقات التصويت إلى فناء المدرسة لتتمكن بعض الناخبات المعاقات من التصويت وعدم تحميلهن عبء الصعود إلى مقر اللجنة فى الطابق العلوى من هذه المدرسة.
وكان التصويت باللجنة بدأ فى الموعد المحدد له فى الثامنة من صباح الاثنين وهى اللجنة الرابعة سيدات بمدرسة الشرفا بدائرة باب الشعرية والتى يرأسها الشايب ..وفى الثانية ظهرا توافدت العشرات من السيدات الراغبات فى التصويت، وكان من بينهن أكثر من 18 حالة تعانى إعاقة جسدية يصعب معها الصعود إلى الطابق الثانى حيث تتواجد اللجنة.
وحينما علم رئيس اللجنة أحمد الشايب قام باستئذان الحضور لإغلاق اللجنة بصورة مؤقتة، بغية تمكين هؤلاء الناخبات من الإدلاء بأصواتهن واللاتى لم يتمكن من الصعود إلى مقر اللجنة.. وقام بالنزول إلى فناء المدرسة مصطحبا معه أمين اللجنة والموظفين المختصين وصناديق الاقتراع الزجاجية واستمارات الانتخاب والحبر الفسفورى وكشوف الناخبين، وتمكين الناخبات من الإدلاء بأصواتهن حتى يجنبهن مشقة الصعود إلي حجرة الانتخاب الكائنة بالطابق الثانى من المدرسة، الأمر الذى أثار اعجاب ورضا الناخبين، الذين رددوا الدعوات لرئيس اللجنة وجميع أعضائها.