أبدى الناخبون استحسانهم لفكرة تخصيص لجان للسيدات للإدلاء بأصواتهن في مدارس منفصلة، وأخرى للرجال، في جميع الدوائر الانتخابية على مستوى محافظات مصر؛ ففي منطقة المعادي، كانت هناك مدرسة القناة لتصويت السيدات، ومدرسة الوحدة لتصويت الرجال، وفي شرق الإسكندرية كانت مدرسة عباس الأعصر، ومدرسة منير الجمال للنساء، ومدرسة ملك حفني ناصف بسيدي بشروأخرى بشارع بورسعيد للرجال، وهكذا الأمر في مختلف الدوائر والمحافظات.
وتقول الحاجة عفاف "هذه المرة ذهبت للانتخابات وأنا سعيدة لأني شعرت أن صوتي سيكون له قيمة، وأعجبتني فكرة أن يكون هناك لجنة منفصلة للسيدات، تجنبا لأي مشاكل يمكن أن تحدث".
أما رانيا حسن- ربة منزل- فتقول "اصطحبت ابنتي الصغيرة معي حتى تنطبع صورة ما يحدث اليوم في ذاكرتها، لأن هذه الانتخابات سيكون لها دور في تغيير شكل الحياة في البلد، وأعجبني التواجد والتعاون للشرطة والجيش في عملية الحفاظ على الأمن والنظام باللجان، وكمان موضوع إنه يكون فيه لجنة خاصة بالسيدات ، ده شيئ مريح ومشجع".
وتقول أماني ربيع - طالبة - " أنا مبسوطة جدا النهاردة، وأنا رحت اللجنة مع والدتي بالرغم من الزحام الكبير لكن كنا سعداء ومبسوطين".
فيما أعربت ريهام خليل- ليسانس حقوق - عن إعجابها بالنظام في اللجنة 138 بمدرسة القناة، وبمدى تعاون القائمين على التنظيم بتقديم المساعدات واحترام السيدات المسنات ومن معهن أطفال صغار.
وفي مدرسة الحلمية التجريبية حيث اللجان 405، 408، و409 لم تصل أوراق الانتخابات حتى بعد مد فترة التصويت ساعتين حتى التاسعة مساءً، وأغلقت اللجان دون أي تصويت، وهذا الأمر أثار استياء مئات المواطنين الذين لم يتوقفوا عن التدفق على اللجنة منذ الصباح، وخاصة أن هذه كانت لجنة خاصة بالسيدات، اللائي تركن منازلهن ومسئولياتهن وذهبن للتصويت إيمانا منهن بضرورة وأهمية ذلك، لكنهن أصبن بالإحباط عندما رجعن لبيوتهن دون الإدلاء بأصواتهن.
اخبار مصر
وتقول الحاجة عفاف "هذه المرة ذهبت للانتخابات وأنا سعيدة لأني شعرت أن صوتي سيكون له قيمة، وأعجبتني فكرة أن يكون هناك لجنة منفصلة للسيدات، تجنبا لأي مشاكل يمكن أن تحدث".
أما رانيا حسن- ربة منزل- فتقول "اصطحبت ابنتي الصغيرة معي حتى تنطبع صورة ما يحدث اليوم في ذاكرتها، لأن هذه الانتخابات سيكون لها دور في تغيير شكل الحياة في البلد، وأعجبني التواجد والتعاون للشرطة والجيش في عملية الحفاظ على الأمن والنظام باللجان، وكمان موضوع إنه يكون فيه لجنة خاصة بالسيدات ، ده شيئ مريح ومشجع".
وتقول أماني ربيع - طالبة - " أنا مبسوطة جدا النهاردة، وأنا رحت اللجنة مع والدتي بالرغم من الزحام الكبير لكن كنا سعداء ومبسوطين".
فيما أعربت ريهام خليل- ليسانس حقوق - عن إعجابها بالنظام في اللجنة 138 بمدرسة القناة، وبمدى تعاون القائمين على التنظيم بتقديم المساعدات واحترام السيدات المسنات ومن معهن أطفال صغار.
وفي مدرسة الحلمية التجريبية حيث اللجان 405، 408، و409 لم تصل أوراق الانتخابات حتى بعد مد فترة التصويت ساعتين حتى التاسعة مساءً، وأغلقت اللجان دون أي تصويت، وهذا الأمر أثار استياء مئات المواطنين الذين لم يتوقفوا عن التدفق على اللجنة منذ الصباح، وخاصة أن هذه كانت لجنة خاصة بالسيدات، اللائي تركن منازلهن ومسئولياتهن وذهبن للتصويت إيمانا منهن بضرورة وأهمية ذلك، لكنهن أصبن بالإحباط عندما رجعن لبيوتهن دون الإدلاء بأصواتهن.
اخبار مصر