أشادت الجمعية المصرية لدعم التطور الديمقراطي بنجاح قوات الجيش المدعومة بالشرطة فى تأمين مقار اللجان وعدم تعرض صناديق اقتراع الثلاثاء الاولى لاى محاولات تخريب.
ورصد مراقبو الجمعية البالغ عددهم 1250 مراقبا في كافة دوائر الانتخاب في محافظات المرحلة الاولي العديد من المؤشرات التي تمثل بداية جديدة للأنتخابات.
وأشارت الجمعية إلى أن اليوم الثاني جاء منتظما كثيرا في عملية التصويت وتلافت اللجنة القضائية المشرفة علي الانتخابات كثيرا من أخطاء اليوم الاول ، الأمر الذي أدي الي سهولة عملية التصويت و انتظام عمل اللجان و اقبال الناخبين علي التصويت و ان كانت نسب التصويت اقل من اليوم الاول.
كما اكد المراقبون انتظام عملية التصويت في اللجان الانتخابية المختلفة وخفت حدة الزحام الذي شهده اليوم الاول من التصويت، و رغم التوتر الذي صاحب عملية مد التصويت الي يومين خوفا من اندلاع أحداث العنف نتيجة بقاء الصناديق باللجان، الا ان غرفة عمليات الجمعية المصرية لم تتلق أية شكاوي في هذا الشأن.
وأشارت الجمعية إلى أن آداء القوات المسلحة كان عاملا حاسما في اقرار الهدوء مساء امس و بدايات اليوم وشكل رادعا للكثير من محترفي البلطجة في الانتخابات وقضي علي أسطورة العنف المصاحب دوما للعملية الانتخابية في مصر.
وقالت الجمعية إنها تأمل ان تستمر حالة الهدوء و التي تمكن من استمرار عملية التصويت في سهولة و يسر و لا تشكل انحرافا عن الارادة الحرة للناخبين، لا سيما مع قرب نهاية عملية التصويت و التي دائما ما تشهد توترات تلقي بظلالها علي عملية التصويت.
ورصد مراقبو الجمعية البالغ عددهم 1250 مراقبا في كافة دوائر الانتخاب في محافظات المرحلة الاولي العديد من المؤشرات التي تمثل بداية جديدة للأنتخابات.
وأشارت الجمعية إلى أن اليوم الثاني جاء منتظما كثيرا في عملية التصويت وتلافت اللجنة القضائية المشرفة علي الانتخابات كثيرا من أخطاء اليوم الاول ، الأمر الذي أدي الي سهولة عملية التصويت و انتظام عمل اللجان و اقبال الناخبين علي التصويت و ان كانت نسب التصويت اقل من اليوم الاول.
كما اكد المراقبون انتظام عملية التصويت في اللجان الانتخابية المختلفة وخفت حدة الزحام الذي شهده اليوم الاول من التصويت، و رغم التوتر الذي صاحب عملية مد التصويت الي يومين خوفا من اندلاع أحداث العنف نتيجة بقاء الصناديق باللجان، الا ان غرفة عمليات الجمعية المصرية لم تتلق أية شكاوي في هذا الشأن.
وأشارت الجمعية إلى أن آداء القوات المسلحة كان عاملا حاسما في اقرار الهدوء مساء امس و بدايات اليوم وشكل رادعا للكثير من محترفي البلطجة في الانتخابات وقضي علي أسطورة العنف المصاحب دوما للعملية الانتخابية في مصر.
وقالت الجمعية إنها تأمل ان تستمر حالة الهدوء و التي تمكن من استمرار عملية التصويت في سهولة و يسر و لا تشكل انحرافا عن الارادة الحرة للناخبين، لا سيما مع قرب نهاية عملية التصويت و التي دائما ما تشهد توترات تلقي بظلالها علي عملية التصويت.