من طرف نفى المستشار جمال سالم رئيس غرفة عمليات الانتخابات بأسوان ورئيس محكمة اسوان الابتدائية ما تردد عن وجود مخالفات في لجنة مدرسة العروة الوثقى فى محافظة أسوان.
وأكد سالم أن ما ذكر من اشتراط دخول الناخبين الذين يعرفون رقمهم الانتخابى فى الوقت الذى لم توضع فيه كشوف الناخبين، وعدم تمكنهم من الدخول ببطاقة الرقم القومى، أن ذلك غير حقيقي وان كل من كان معه بطاقة الرقم القومي قام بالتصويت ولم يمنعه أحد من ذلك.
كما شدد رئيس غرفة العمليات على ان الحبر الفوسفوري موجود باللجنة ويقوم كل ناخب بغمس اصبعه فيه بعد إدلائه بصوته وقبل انصرافه من اللجنة، وأن ما قيل عن عدم وجود الحبر أو عدم التزام الناخبين بغمس أصبعهم فيه هذا كله عار من الصحة.
واشار سالم إلى أن حالة الشكوى التي وردت إليه من هذه اللجنة كانت تخص ثلاث سيدات أميات طلبن المساعدة من المسئولين على اللجنة بقراءة الأسماء والتعليمات وليس التعليم بدلا منهن، فظن بعض المراقبين ان هناك تصويت جماعي وأن المشرفين على اللجنة يوجهون الناخبين لمرشحين بعينهم، وهذا كله غير صحيح.
إلا أنه ذكر البعض أنه كانت توجد حالة من الفوضى خارج مقار التصويت وليس داخل اللجان.
وأكد سالم أن ما ذكر من اشتراط دخول الناخبين الذين يعرفون رقمهم الانتخابى فى الوقت الذى لم توضع فيه كشوف الناخبين، وعدم تمكنهم من الدخول ببطاقة الرقم القومى، أن ذلك غير حقيقي وان كل من كان معه بطاقة الرقم القومي قام بالتصويت ولم يمنعه أحد من ذلك.
كما شدد رئيس غرفة العمليات على ان الحبر الفوسفوري موجود باللجنة ويقوم كل ناخب بغمس اصبعه فيه بعد إدلائه بصوته وقبل انصرافه من اللجنة، وأن ما قيل عن عدم وجود الحبر أو عدم التزام الناخبين بغمس أصبعهم فيه هذا كله عار من الصحة.
واشار سالم إلى أن حالة الشكوى التي وردت إليه من هذه اللجنة كانت تخص ثلاث سيدات أميات طلبن المساعدة من المسئولين على اللجنة بقراءة الأسماء والتعليمات وليس التعليم بدلا منهن، فظن بعض المراقبين ان هناك تصويت جماعي وأن المشرفين على اللجنة يوجهون الناخبين لمرشحين بعينهم، وهذا كله غير صحيح.
إلا أنه ذكر البعض أنه كانت توجد حالة من الفوضى خارج مقار التصويت وليس داخل اللجان.