كثفت قوات الشرطة و الجيش تواجدها لتامين اللجان الانتخابية للمرحلة الثالثة بعد ان اشتكي مراقبوا الانتخابات في اليوم الاول من المرحلة الثالثة من وجود تحفز ما بين انصار المرشحين في الطرق المؤدية للجان اللانتخابية .
و قد اشار مراقبي الحملة الى ارتفاع معدلات التأمين الامني للجان الاقتراع منذ مساء امس و هو ما أستمر حتى اليوم الاربعاء و قد اتضح هذا الامر بشكل قاطع في العديد من تصريحات قيادات شرطيه وعسكرية مسئول عن تأمين اللجان الانتخابية بمحافظتي الدقهلية و قنا، و التى تصدت للعديد من المشاحنات و المشاجرات التى وقعت الثلاثاء .
كما تصدت قوات الامن لاعمال مشاجرات مابين انصار المرشحين التابعين للحرية و العدالة و حزب النور في لجان محافظة الدقهلية . كما تم منع مراقبي حملة شارك وراقب في بعض اللجان الانتخابية.
وعلى صعيد آخر شهدت الساعات الاولى من صباح اليوم الثاني من الجولة الثالثة في الانتخابات اختفاء ملحوظ لانصار حزب الحرية والعدالة و حزب النور من امام لجان الاقتراع و هو ما وصفه العديد من المراقبين بانه اختفاء غامض و غير معروف اسبابه حتى امام لجان السيدات على الرغم من ان لجان السيدات بها تواجد ملحوظ من قبل الناخبات.
فيما اشار مجموعة من المراقبين الى ان هذا الاجراء هو اجراء متعارف عليه و متبع ما بين أنصار الحزبين من التواجد بكثافة بعد الساعات الاولى من العملية الانتخابية ، و هو ما يتوافق مع ان العديد من اللجان الانتخابية تعاني من ضعف الاقبال من قبل الناخبين في الساعات الاولى للعملية الانتخابية.
مع قرب انتصاف نهار اليوم الثاني في المرحلة الثالثة للعملية الانتخابية اشتدت حمية أعمال الدعاية الانتخابية و هو الامر الذي ادى الى نشوب العديد من المشاحنات و المشاجرات ما بين انصار المرشحين بسبب محاول كل طرف بمنع الاخر من اعمال الدعاية و استقطاب الناخبين و هو الامر الذي دفع قوات تأمين لجان الاقتراع بالتصدي لتلك المشاحنات و القضاء عليها في مهدها قبل تطور الامر.
كانت لجان الاقتراع قد استأنفت فى 9 محافظات على مستوى الجمهورية أعمالها فى الساعة الثامنة من صباح اليوم الاربعاء والتى تستمر حتى الساعة السابعة مساء وذلك فى اليوم الثانى للمرحلة الثالثة لانتخابات مجلس الشعب فى محافظات القليوبية والغربية والدقهلية وشمال سيناء وجنوب سيناء والمنيا ومطروح وقنا والوادى الجديد.
واتنظم العمل باللجان عقب فتح ابواب الاقتراع وذلك بحضورالقضاة ورؤساء اللجان الفرعية ومعاونيهم ومندوب المرشحين ، ويتنافس فى هذه الجولة 2753 مرشحا ومرشحة على 150 مقعدا من بينها 100 مقعد للقوائم الحزبية و50 مقعدا للفردى.
و قد اشار مراقبي الحملة الى ارتفاع معدلات التأمين الامني للجان الاقتراع منذ مساء امس و هو ما أستمر حتى اليوم الاربعاء و قد اتضح هذا الامر بشكل قاطع في العديد من تصريحات قيادات شرطيه وعسكرية مسئول عن تأمين اللجان الانتخابية بمحافظتي الدقهلية و قنا، و التى تصدت للعديد من المشاحنات و المشاجرات التى وقعت الثلاثاء .
كما تصدت قوات الامن لاعمال مشاجرات مابين انصار المرشحين التابعين للحرية و العدالة و حزب النور في لجان محافظة الدقهلية . كما تم منع مراقبي حملة شارك وراقب في بعض اللجان الانتخابية.
وعلى صعيد آخر شهدت الساعات الاولى من صباح اليوم الثاني من الجولة الثالثة في الانتخابات اختفاء ملحوظ لانصار حزب الحرية والعدالة و حزب النور من امام لجان الاقتراع و هو ما وصفه العديد من المراقبين بانه اختفاء غامض و غير معروف اسبابه حتى امام لجان السيدات على الرغم من ان لجان السيدات بها تواجد ملحوظ من قبل الناخبات.
فيما اشار مجموعة من المراقبين الى ان هذا الاجراء هو اجراء متعارف عليه و متبع ما بين أنصار الحزبين من التواجد بكثافة بعد الساعات الاولى من العملية الانتخابية ، و هو ما يتوافق مع ان العديد من اللجان الانتخابية تعاني من ضعف الاقبال من قبل الناخبين في الساعات الاولى للعملية الانتخابية.
مع قرب انتصاف نهار اليوم الثاني في المرحلة الثالثة للعملية الانتخابية اشتدت حمية أعمال الدعاية الانتخابية و هو الامر الذي ادى الى نشوب العديد من المشاحنات و المشاجرات ما بين انصار المرشحين بسبب محاول كل طرف بمنع الاخر من اعمال الدعاية و استقطاب الناخبين و هو الامر الذي دفع قوات تأمين لجان الاقتراع بالتصدي لتلك المشاحنات و القضاء عليها في مهدها قبل تطور الامر.
كانت لجان الاقتراع قد استأنفت فى 9 محافظات على مستوى الجمهورية أعمالها فى الساعة الثامنة من صباح اليوم الاربعاء والتى تستمر حتى الساعة السابعة مساء وذلك فى اليوم الثانى للمرحلة الثالثة لانتخابات مجلس الشعب فى محافظات القليوبية والغربية والدقهلية وشمال سيناء وجنوب سيناء والمنيا ومطروح وقنا والوادى الجديد.
واتنظم العمل باللجان عقب فتح ابواب الاقتراع وذلك بحضورالقضاة ورؤساء اللجان الفرعية ومعاونيهم ومندوب المرشحين ، ويتنافس فى هذه الجولة 2753 مرشحا ومرشحة على 150 مقعدا من بينها 100 مقعد للقوائم الحزبية و50 مقعدا للفردى.