نظم المئات من حركة "صوت الأغلبية الصامتة" وقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية بعد عصر اليوم "السبت" تنديدا بما وصفوه بالتدخل الأمريكي السافر في شئون مصر.
ورفع المتظاهرون أعلام مصر ولافتات ترفض التدخل الأمريكي وتندد بالتهديدات الأمريكية تجاه مصر وتصريحات وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون حول قضية منظمات المجتمع المدني الأخيرة بمصر.
كما ردد المتظاهرون الهتافات المطالبة بابتعاد الإدارة الأمريكية عن التدخل في شئون مصر، وأخرى تتوعد الإدارة الأمريكية في حال استمرارها بالتدخل في شئون البلاد، مرددين هتافات " تسقط تسقط أمريكا " باللغتين العربية والإنجليزية، وأيضا" تسقط أمريكا وعملاء أمريكا وفلوس أمريكا "، كما رددوا هتاف "يا أمريكا لمي فلوسك.. بكرة الشعب المصري يدوسك".
وأكد المتظاهرون رفضهم للتمويل الأمريكي لمنظمات المجتمع المدني في مصر من أجل دعمها لإثارة البلبلة والفوضى في مصر في تلك الفترة الحساسة بعد نجاح ثورة الشعب المصري، معتبرين التدخل الأمريكي يهدف إلى زعزعة استقرار وأمن البلاد ويعمل على شق الصف بين أبناء الشعب المصري من أجل إفشال ثورته البيضاء.
وجدد المتظاهرون رفضهم بتلويح الإدارة الأمريكية دائما بتخفيض أو قطع المعونة عن مصر كلما صدر قرار أو تحرك ضد المصالح الأمريكية في مصر، مؤكدين وحدة الشعب المصري ورفض الشعب بأكمله استغلال المعونة في تركيع الشعب المصري وفرض أي آراء عليه بعد نجاح الشعب في إسقاط النظام الذي كان يعمل لصالح واشنطن.
وطالب المتظاهرون كل أطياف الشعب المصري بكشف عملاء أمريكا ولفظ كافة المؤسسات التي تمول من الولايات المتحدة الأمريكية والعمل على فضح ممارستها من أجل مستقبل أفضل لمصر وعدم خضوع الشعب المصري لأي تهديدات من الخارج.
ورفع المتظاهرون أعلام مصر ولافتات ترفض التدخل الأمريكي وتندد بالتهديدات الأمريكية تجاه مصر وتصريحات وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون حول قضية منظمات المجتمع المدني الأخيرة بمصر.
كما ردد المتظاهرون الهتافات المطالبة بابتعاد الإدارة الأمريكية عن التدخل في شئون مصر، وأخرى تتوعد الإدارة الأمريكية في حال استمرارها بالتدخل في شئون البلاد، مرددين هتافات " تسقط تسقط أمريكا " باللغتين العربية والإنجليزية، وأيضا" تسقط أمريكا وعملاء أمريكا وفلوس أمريكا "، كما رددوا هتاف "يا أمريكا لمي فلوسك.. بكرة الشعب المصري يدوسك".
وأكد المتظاهرون رفضهم للتمويل الأمريكي لمنظمات المجتمع المدني في مصر من أجل دعمها لإثارة البلبلة والفوضى في مصر في تلك الفترة الحساسة بعد نجاح ثورة الشعب المصري، معتبرين التدخل الأمريكي يهدف إلى زعزعة استقرار وأمن البلاد ويعمل على شق الصف بين أبناء الشعب المصري من أجل إفشال ثورته البيضاء.
وجدد المتظاهرون رفضهم بتلويح الإدارة الأمريكية دائما بتخفيض أو قطع المعونة عن مصر كلما صدر قرار أو تحرك ضد المصالح الأمريكية في مصر، مؤكدين وحدة الشعب المصري ورفض الشعب بأكمله استغلال المعونة في تركيع الشعب المصري وفرض أي آراء عليه بعد نجاح الشعب في إسقاط النظام الذي كان يعمل لصالح واشنطن.
وطالب المتظاهرون كل أطياف الشعب المصري بكشف عملاء أمريكا ولفظ كافة المؤسسات التي تمول من الولايات المتحدة الأمريكية والعمل على فضح ممارستها من أجل مستقبل أفضل لمصر وعدم خضوع الشعب المصري لأي تهديدات من الخارج.