كتب إبراهيم قاسم ومحمود عثمان
استمرت اللجنة القضائية العليا لانتخابات الرئاسة فى استقبال المتقدمين لسحب أوراق الترشح لانتخابات الرئاسة لليوم الثالث على التوالى، حيث شهد اليوم الاثنين، حضور فرغل أبو ضيف صاحب مقهى ببولاق مرتديا الجلابية والعباية والعمة، لسحب الأوراق من مقر اللجنة، قائلا: "أنا جى أوصل رسالة إن زمان كان من الصعب إن أى واحد يصل للمكان ده، وأنا أحد مصابى شباب الثورة ودافعت عن الأقسام ومحطات المترو أيام الانفلات الأمنى وهعمل على إصلاح ما أفسده النظام السابق".
وأضاف فرغل، أنه رجل صعيدى واحد فقراء مصر، وأن وراءه 60 مليون فقير سيدعمونه فى الانتخابات، وأنه لولا الشروط التعجيزية لاكتسح الانتخابات فى مواجهة بقية المرشحين.
فيما حضر عبد النبى عبد الغنى محمد، البالغ من العمر 69 عاما متكئا على أيدى أقاربه ممسكا عصا بيد كمرتعشة ليسحب أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة، موضحا: أنه من شبين القناطر ورشح نفسه ليقضى على الفساد ويعيد بناء مصر، لافتا أن أهل بلده حثوه على الترشح، وأن نظام مبارك حاك مؤامرة ضده بدس السم له فى انتخابات مجلس الشعب عام 2000، بعد إعلانه عن تقدمه لانتخابات الرئاسة 2005.
استمرت اللجنة القضائية العليا لانتخابات الرئاسة فى استقبال المتقدمين لسحب أوراق الترشح لانتخابات الرئاسة لليوم الثالث على التوالى، حيث شهد اليوم الاثنين، حضور فرغل أبو ضيف صاحب مقهى ببولاق مرتديا الجلابية والعباية والعمة، لسحب الأوراق من مقر اللجنة، قائلا: "أنا جى أوصل رسالة إن زمان كان من الصعب إن أى واحد يصل للمكان ده، وأنا أحد مصابى شباب الثورة ودافعت عن الأقسام ومحطات المترو أيام الانفلات الأمنى وهعمل على إصلاح ما أفسده النظام السابق".
وأضاف فرغل، أنه رجل صعيدى واحد فقراء مصر، وأن وراءه 60 مليون فقير سيدعمونه فى الانتخابات، وأنه لولا الشروط التعجيزية لاكتسح الانتخابات فى مواجهة بقية المرشحين.
فيما حضر عبد النبى عبد الغنى محمد، البالغ من العمر 69 عاما متكئا على أيدى أقاربه ممسكا عصا بيد كمرتعشة ليسحب أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة، موضحا: أنه من شبين القناطر ورشح نفسه ليقضى على الفساد ويعيد بناء مصر، لافتا أن أهل بلده حثوه على الترشح، وأن نظام مبارك حاك مؤامرة ضده بدس السم له فى انتخابات مجلس الشعب عام 2000، بعد إعلانه عن تقدمه لانتخابات الرئاسة 2005.