اصبح الكثير من المغمورين بل وصل الحال لأصحاب التاريخ النقابي اصطناع مواقف وحبك التمثليات ليعتلوا مسرح الحياه النقابيه ليجذبوا انظار المشاهدين ويشغلونهم بقصه جديده لاتعود بالفائده علي المشاهد غير البلبله واضاعه الوقت والفرقه في صفوف المحامين .
وصل الحال بهؤلاء بأستخفاف العقول ونسوا ان المشاهدين اغلبهم ممارسين ومتفهمين لأغلب الادوار التمثيليه ولا مكان لمسرح الاطفال في العمل النقابي فالمشاهدين والممثلين من ذات الفصيل والخبره والحنكه ولكنها تبادل ادوار واصبحنا علي المسرح النقابي نميل الي المسارح الهزليه المبتزله واصبح للهواه والمسطحين ومن يريد الشهره والدعايه الشخصيه بعد التوسع الاعلامي في زماننا هذا وما اسهل الطريق اليه .
فالاعلام يجري وراء كل من يسبح ضد التيار صدقا او كذبا المهم خبر يشد القارئ والمشاهد هذه رساله الاعلام لوجود تنافس شديد بينهم ولكثرتهم وتزاحمهم اليوم فأصبحت مصر يصدر بها الاف من الصحف والمجلات والفضائيات تتصارع فيما بينهم لأقتناء الاخبار الغريبه والشاذه كي تعمل علي سرعه الانتشار والدعايه لنفسها لذياده ايرداتها هي الاخري .
فقد اجتمعت اراده صاحب الشو الاعلامي وشخص مصدره فالكل ذات هدف واحد مع الفارق فأن الاعلامي يصل لنتيجه مرجوه تصب للهدف الحقيقي وواجبه نحو صرحه الاعلامي الذي يعمل فيه مما يعود بالفائده عليه وعلي زملائه وصرحه الاعلامي .
اما الاخرين منا من اصحاب خالف تعرف وجذب انظار الاخرين وكل همهم ان تتناولهم المصادر الاعلامي ولا يغيبوا عن مسرح الاحداث بسبب وبدون سبب ويحاولون ان يقتبسوا جزء من الاضواء ولو بتمثيليه باهته ومفضوحه ولو بالاكاذيب والافتراءات علي الغير دون النظر للصالح العام او مايعود من ضرر علي صرح نقابه المحامين واعاقه العمل ووقف مسيره النهوض بمشروعات تعود بالفائده علي المحامين وكفاه ان يشغل الرأي العام ويطبق نظريه ان اثرثر اذا انا موجود ولا يعود علينا من افعاله غير الصداع وضياع الوقت والبلبله بين المحامين .
العمل النقابي او من يري فائده للصالح العام مرضاه لله وللضمير هو ان يفعل ويفكر وينفذ علي ارض الواقع مايعود بالنفع علي الاخرين وسيري ان الجميع سيلتف حوله لما يروه من فائده وعمل صالح يرجع للصالح العام لجموع المحامين وهي اشد ادوات الجذب للأخرين وسيذكر له التاريخ هذا لانه دليل دامغ ومتواجد علي ارض الواقع وليس سراب اعلامي يمر بمجرد قراءته او مرور اخبار اخري بعده .
فكفي هراء والجري وراء الشو الاعلامي فهو كلساحبه تمر دون ان يشعر احدا بها حتي لو امطرت او ظلت لبرهه لحجب النور من غيام تصنعه فهي لحظه وبرهه ولابد ان يظل النور مستمر وتصفوا السماء سريعا .
فتعالوا نري مثالا ففي الطرق المكتظه المذدحمه من الماره في اي الميادين بمصر ومع انشغال الناس للوصول الي مقاصدهم لو صاح احدي الماره وسب اي مسؤول ولو رأس الدوله تري ان اغلب الناس يلفت اسماعهم وانظارهم هذا الشخص ولكن لبرهه ويستمر الناس لمقاصدهم مشغولين لما هو اهم لأن اغلبهم قاصدا الوصول لعمله ومصلحته واغلبهم قد نسي تفاصيل وجهه هذا الشخص بل وما صدر منه من قول شاذ ومن تعلق بعض الكلمات بفكره قد يفكر فيها لبرهه وبعد ذلك يعلم مقصد هذا الشخص انه يريد لفت انظار الماره ليس الا بل قد يلعنه البعض لأضاعه وقته وتعطيله عندما شاهد الشخص هذا الذي قد عطل طريق الماره القاصدين اعمالهم وقد يتهمه البعض بالعتهه والجنون .
هذا حال من يشغل نفسه بالشو الاعلامي فقط دون الموضوعيه او القيام بعمل نافع للناس فكل مايصدر منه بطولات ورقيه واعلاميه لاتعود علي احد بالنفع غير اضاعه الوقت وتعطيل مسيره الانتاج فقد اصبحنا نصحوا يوميا لنري مسرحيه هزليه من هؤلاء الذي لايهمهم غير انشغال الاخرين للظهور واصطناع بطولات مزيفه .
وصل الحال بهؤلاء بأستخفاف العقول ونسوا ان المشاهدين اغلبهم ممارسين ومتفهمين لأغلب الادوار التمثيليه ولا مكان لمسرح الاطفال في العمل النقابي فالمشاهدين والممثلين من ذات الفصيل والخبره والحنكه ولكنها تبادل ادوار واصبحنا علي المسرح النقابي نميل الي المسارح الهزليه المبتزله واصبح للهواه والمسطحين ومن يريد الشهره والدعايه الشخصيه بعد التوسع الاعلامي في زماننا هذا وما اسهل الطريق اليه .
فالاعلام يجري وراء كل من يسبح ضد التيار صدقا او كذبا المهم خبر يشد القارئ والمشاهد هذه رساله الاعلام لوجود تنافس شديد بينهم ولكثرتهم وتزاحمهم اليوم فأصبحت مصر يصدر بها الاف من الصحف والمجلات والفضائيات تتصارع فيما بينهم لأقتناء الاخبار الغريبه والشاذه كي تعمل علي سرعه الانتشار والدعايه لنفسها لذياده ايرداتها هي الاخري .
فقد اجتمعت اراده صاحب الشو الاعلامي وشخص مصدره فالكل ذات هدف واحد مع الفارق فأن الاعلامي يصل لنتيجه مرجوه تصب للهدف الحقيقي وواجبه نحو صرحه الاعلامي الذي يعمل فيه مما يعود بالفائده عليه وعلي زملائه وصرحه الاعلامي .
اما الاخرين منا من اصحاب خالف تعرف وجذب انظار الاخرين وكل همهم ان تتناولهم المصادر الاعلامي ولا يغيبوا عن مسرح الاحداث بسبب وبدون سبب ويحاولون ان يقتبسوا جزء من الاضواء ولو بتمثيليه باهته ومفضوحه ولو بالاكاذيب والافتراءات علي الغير دون النظر للصالح العام او مايعود من ضرر علي صرح نقابه المحامين واعاقه العمل ووقف مسيره النهوض بمشروعات تعود بالفائده علي المحامين وكفاه ان يشغل الرأي العام ويطبق نظريه ان اثرثر اذا انا موجود ولا يعود علينا من افعاله غير الصداع وضياع الوقت والبلبله بين المحامين .
العمل النقابي او من يري فائده للصالح العام مرضاه لله وللضمير هو ان يفعل ويفكر وينفذ علي ارض الواقع مايعود بالنفع علي الاخرين وسيري ان الجميع سيلتف حوله لما يروه من فائده وعمل صالح يرجع للصالح العام لجموع المحامين وهي اشد ادوات الجذب للأخرين وسيذكر له التاريخ هذا لانه دليل دامغ ومتواجد علي ارض الواقع وليس سراب اعلامي يمر بمجرد قراءته او مرور اخبار اخري بعده .
فكفي هراء والجري وراء الشو الاعلامي فهو كلساحبه تمر دون ان يشعر احدا بها حتي لو امطرت او ظلت لبرهه لحجب النور من غيام تصنعه فهي لحظه وبرهه ولابد ان يظل النور مستمر وتصفوا السماء سريعا .
فتعالوا نري مثالا ففي الطرق المكتظه المذدحمه من الماره في اي الميادين بمصر ومع انشغال الناس للوصول الي مقاصدهم لو صاح احدي الماره وسب اي مسؤول ولو رأس الدوله تري ان اغلب الناس يلفت اسماعهم وانظارهم هذا الشخص ولكن لبرهه ويستمر الناس لمقاصدهم مشغولين لما هو اهم لأن اغلبهم قاصدا الوصول لعمله ومصلحته واغلبهم قد نسي تفاصيل وجهه هذا الشخص بل وما صدر منه من قول شاذ ومن تعلق بعض الكلمات بفكره قد يفكر فيها لبرهه وبعد ذلك يعلم مقصد هذا الشخص انه يريد لفت انظار الماره ليس الا بل قد يلعنه البعض لأضاعه وقته وتعطيله عندما شاهد الشخص هذا الذي قد عطل طريق الماره القاصدين اعمالهم وقد يتهمه البعض بالعتهه والجنون .
هذا حال من يشغل نفسه بالشو الاعلامي فقط دون الموضوعيه او القيام بعمل نافع للناس فكل مايصدر منه بطولات ورقيه واعلاميه لاتعود علي احد بالنفع غير اضاعه الوقت وتعطيل مسيره الانتاج فقد اصبحنا نصحوا يوميا لنري مسرحيه هزليه من هؤلاء الذي لايهمهم غير انشغال الاخرين للظهور واصطناع بطولات مزيفه .