يعرف الجميع من الزملاء العقلاء في كلتا النقابتيين مدي العلاقه القويه التي تربطهم منذ نشأتهما وهما علي درب واحد في قضايا الوطن .
ومدي التنسيق بينهما في أغلب الأمور التي تمر من أحداث مهمه ومدي مايربط أغلب أعضاؤهم من صداقات شخصيه وتبادل الزيارات والحضور في المناسبات الخاصه بكل منهما .
ونفاجئ بتصرف متسرع من أحدي شباب المحاميين بمشاده بينه وبين أخت زميله صحافيه ( جريده المسائيه ) تدخل علي أثارها بعض من الزملاء الصحفيين والمحاميين بين معاتب وبين عاقل أراد أنهاء الموقف بسلام وحاول الجميع مراضاه الساده الصحافيين ولاكن للأسف تدخلوا أصحاب الأصطياد في الماء العكر ليزيدوا من الأمر سؤ كما لو كانت فعله مصطنعه يراد بها غرض دفيين في القلوب ولتكن من ضمن المكائد والمغارز لتتواصل أحداث النقابه بما فيها من أحداث ساخنه .
الغريب بأنها حدثت في مؤتمر للأخوه الأعضاء من الجماعات الأسلاميه لشرح ماحدث أثناء تشكيل المجلس وأتخاذ مايرونه صواب حيال ذالك وهذه قضيه عادله ولهم كل الحق في عرضها علي جموع المحاميين ورغم أنه قد سبق هذا المؤتمر الصحفي الكثير والكثير في ذات المبني وذات الغرفه ولم يحدث ثمه أي أحتكاك أو شيئ ما لأي من الأخوه الصحفيين ولا أدري لماذا هذا المؤتمر بالذات رغم أهميته لجموع المحاميين أكثر من القائمين عليه من الجماعات أحس أنه فقره من فقرات مسلسل الفتن وأشعال النار بالخلافات بالنقابه بين أطيافها المختلفه .
وكنت أحسب أن الحدث أنتهي عند تراضي المحاميين للأخوه الصحافيين ولكن علمت أن هناك شكوي مقدمه للسيد الفاضل نقيب الصحافيين بالتحقييق مع الزميل المحامي والتصميم علي ذالك .
وذاد الأمر سؤ بأن يعلن السيد الأمين العام بالتوقف عن العمل الصحفي داخل النقابه وأي خبريخصالمحالميين بسبب هذه الفعله .
ولي عتاب شديد عليه بسرعه هذا التصريح وأحسه أنه جاء بغضب لما سمعه قبل التحري عن حقيقه الواقعه والتي لم تتواني نقابه المحاميين للوصول أليها أظهارا للحقيقه ولمدي العلاقه والمحبه والود بين النقابتين وأعضاء جمعيتهم العمومييه .
أتمني أن تمر هذه الأزمه الصغيره وتنقشع غيومها من سماء كلتا النقابتين .
وأخيرا أقول لكل لمن يسول له نفسه الوقيعه بين أعرق نقابتين بأنهما خط أحمر من يقترب منه يكتوي بنار تلتهمه مهما كان ذكي في الدهاء للفتن .
فلن يجيئ اليوم الذي يبتعد فيه كل عضو من أعضاء النقابتين عن بعضهما وسنظل دائما علي كلمه سواء متحدين متماسكين .
والله اكبر علي كل من طغي وتكبر
ومدي التنسيق بينهما في أغلب الأمور التي تمر من أحداث مهمه ومدي مايربط أغلب أعضاؤهم من صداقات شخصيه وتبادل الزيارات والحضور في المناسبات الخاصه بكل منهما .
ونفاجئ بتصرف متسرع من أحدي شباب المحاميين بمشاده بينه وبين أخت زميله صحافيه ( جريده المسائيه ) تدخل علي أثارها بعض من الزملاء الصحفيين والمحاميين بين معاتب وبين عاقل أراد أنهاء الموقف بسلام وحاول الجميع مراضاه الساده الصحافيين ولاكن للأسف تدخلوا أصحاب الأصطياد في الماء العكر ليزيدوا من الأمر سؤ كما لو كانت فعله مصطنعه يراد بها غرض دفيين في القلوب ولتكن من ضمن المكائد والمغارز لتتواصل أحداث النقابه بما فيها من أحداث ساخنه .
الغريب بأنها حدثت في مؤتمر للأخوه الأعضاء من الجماعات الأسلاميه لشرح ماحدث أثناء تشكيل المجلس وأتخاذ مايرونه صواب حيال ذالك وهذه قضيه عادله ولهم كل الحق في عرضها علي جموع المحاميين ورغم أنه قد سبق هذا المؤتمر الصحفي الكثير والكثير في ذات المبني وذات الغرفه ولم يحدث ثمه أي أحتكاك أو شيئ ما لأي من الأخوه الصحفيين ولا أدري لماذا هذا المؤتمر بالذات رغم أهميته لجموع المحاميين أكثر من القائمين عليه من الجماعات أحس أنه فقره من فقرات مسلسل الفتن وأشعال النار بالخلافات بالنقابه بين أطيافها المختلفه .
وكنت أحسب أن الحدث أنتهي عند تراضي المحاميين للأخوه الصحافيين ولكن علمت أن هناك شكوي مقدمه للسيد الفاضل نقيب الصحافيين بالتحقييق مع الزميل المحامي والتصميم علي ذالك .
وذاد الأمر سؤ بأن يعلن السيد الأمين العام بالتوقف عن العمل الصحفي داخل النقابه وأي خبريخصالمحالميين بسبب هذه الفعله .
ولي عتاب شديد عليه بسرعه هذا التصريح وأحسه أنه جاء بغضب لما سمعه قبل التحري عن حقيقه الواقعه والتي لم تتواني نقابه المحاميين للوصول أليها أظهارا للحقيقه ولمدي العلاقه والمحبه والود بين النقابتين وأعضاء جمعيتهم العمومييه .
أتمني أن تمر هذه الأزمه الصغيره وتنقشع غيومها من سماء كلتا النقابتين .
وأخيرا أقول لكل لمن يسول له نفسه الوقيعه بين أعرق نقابتين بأنهما خط أحمر من يقترب منه يكتوي بنار تلتهمه مهما كان ذكي في الدهاء للفتن .
فلن يجيئ اليوم الذي يبتعد فيه كل عضو من أعضاء النقابتين عن بعضهما وسنظل دائما علي كلمه سواء متحدين متماسكين .
والله اكبر علي كل من طغي وتكبر