علي مر السنين كانت هناك من حكم بلادهم بما
يسمي الكريزما ويطلق عليهم الزعماء وكان الكرزمي هذا كل همه أعداد الخطاب وتنميقه وأختيار اي من الكليمات تأثر في شعبه وأي منها لها تأثير علي شعبه وأيهما تعتم علي عقوله وتغطي خطئ ما أو كارثه مرت علي البلاد .
ولابد من تواجد بعض المنافقين والمروجين لهذه الصفه وكليماته وأفكاره بأنها الابداع وأطفاء الهاله علي كل خطاب أو تصريح يصدر من الكرزمي ولا يمنع من التصفيق الحاد وبالروح بالدم نفديك ياكرزمي .
كل هذا للتغطيه علي مواقف وأخطاء للحاكم ولامانع من أنشغال الشعب في مشاكل وحروب متزرعا ان سببها هو الحقد علي ملكه الكرزما لديه لذا كل العالم يكرهه وعلي شعبه الوقوف بجانبه ناسيا مشاكله حتي الجوع والبطاله في سبيل المحافظه علي صاحب الكريزما .
تعالوا نري سويا اصحاب مايسموا بالكريزما :
من هلتر وموسوليني وتشرشل فقد قادوا بلادهم للهلاك والخراب وتدهو الحاله الاقتصاديه وشعوب بائسه منكسره .
وكان كل منهم يساعده بطانه من العسكر التابعين المنتفعين للترويج لزعامه هذا الكريزمي مستغلين جهل وتخلف شعوبهم والحاجه الماسه للأحتياجات اليوميه فقد كان من لم يمدح القائد الكريزمي يحرم من الطعام ويصل الحال للسجن والترهيب .
وكذا بالدول العربيه واخرهم صدام حسين الذي وصل لبلاده لأدني حالات التدهور والفقر والانقسام من سؤ سياسته وتفضيل الخطب الكريزميه بسب كل العالم اصدقاء واعداء .
ودائما نري الكريزمي يعتمد علي التماثيل والصور والمدح فيه من خلال الصحف والشعراء والافاقين واتباعه من المنافقين المنتفعين منه ومن عطاياه التي يمن بها عليهم والرشاوي لأصحاب النفوس الضعيفه .
ولما لا والمثل لدينا هنا بمصر فجاء عبد الناصر بخطبه الرنانه وباطانته من بعض الضباط سارقي ثروات البلاد تحت مسمي تصفيه الاقطاع وتركهم عبد الناصر الكريزمي ينهبون ويسرقون الاموال ويستولون علي كل مايطوله اي منهم من غنائم في سبيل انهم يمجدوه ويمدحون فيه الكريزما الزعاميه .
وعلي باقي الشعب ان يفطر كريزما ويتغدا ويتعشي كريزما واستفحل الفقر والجهل والمرض والبطاله بين الشعب وأمتلئت بطون الحاشيه علي حساب سرقه الشعب وصولا بالنكسه والهزيمه بحرب 1967 والتي خرجت فيها البلاد في اسؤ الحالات الاقتصاديه بعد ان كان الجنيه المصري يضاها اي عمله بما فيها الدولار.
الي ان وصلنا للكريزمي النقابي سامح عاشور صاحب الخطب الرنانه والفضائح الاشد رنه ورنه .
فمثله مثل الباقين وقد ورث منهم منهج المحافظه علي الكليمات الساحره والضغط النفسي من حاشيه المنتفعين والمنافقين الجهلاء.
فبعد رحيله من النقابه وهو يحمل زيل العار والهزيمه بعد كشف العيبه الكريزميه والتي تنبه الكثير منها وكشف ستره وأغراضه وتباكوا علي ماوصلته اليه النقابه من تدهور .
وعلم الجميع بأنه يفضل نفسه فوق النقابه والمحامين ولايهمه غير رضاء منافقيه ومنتفعيه من شله مأجوره تعمل للترويج بأكاذيب له وتغطي خطاياه الفادحه فجاءت النكسه عليه وعلي اعوانه بالرسوب الفادح الفاضح .
ولما علم هو ومنافقيه من اهل المنتفعين بأنكشاف كل المصائب والفضائح من المخالفات والسرقات وسؤ اداره المال العام بتوزيعه للأحباب وشله المنتفعين.
بدوا بسياسه الغطرسه والترهيب والتلفيق وأعاقه المجلس عن أعماله والضغط علي مجريات التحقيق في الفضائح .
الغريب بأن اصحاب الكريزما السابقين بعد انكشاف امرهم كانوا ينتحرون او يطاردهم شعوبهم ويحاكموهم ومنهم من توفي قبل الحساب .
الا اننا نري ان صاحبنا صاحب الكريزما النقابيه سامح العاشوري يتبجح هو ومنتفعيه بالغطرسه والامل بالترويج للرجوع مره ثانيه بعد اكتشاف كل هذه الفضائح والكوارث وانكشاف امر منافقيه وشلله المنتفعه والذي يفضلها عن باقي المحامين .
وطيله هذا الوقت وهو بحرب خفيفه من يوم مؤتمر المغرب حتي الان يحيك المؤمرات هو واتباعه وزبانيته الرخاص الاذناب .
ونسي نفسه وبدي يتحرك كما لو كان مازال نقيب ويعقد المؤتمرات ويعد موائد الافطار للمنافقين ويعد العده ويحشد اصحاب النفوس الضعيفه ويدلي بتصريحات كاذبه متأملا في خيال وأوهام .
وقد استغلوا فئه حوله من المنتفعين القدامي للترويج بذلك حيث انهم كانت هذه كل وظائفهم التي يقتادوا منها ومورد الرزق الوحيد هو تواجد هذا الكريزمي علي عرش عزبه نقابه المحامين وبرسوبه واستبعاده فقد انقطعت عيشتهم ومورد رزقهم الوحيد .
فبدوا يتقربون منه في الاعيب يوهمونه انه مازال الزعيم الكريزمي ليس حبا فيه ولكن لتواصل العطايا والهبات منه وللأسف من هول صدمه الرسوب والاخفاق الذي الم به يصادقهم القول والفعل وهم منه منتفعون فلما لايواصلون تغير طريقه ابتزاز هذا الكريزمي الموهوم صاحب تخريب النقابه وتدهورها .
فنقلب السحر علي الساحر اصبح الكريزمي تابع لحشيته ومنافقيه عكس ماكانوا هم التابعين .
سبحان ماغير الاحوال تعز من تشاء وتزل من تشاء .
يسمي الكريزما ويطلق عليهم الزعماء وكان الكرزمي هذا كل همه أعداد الخطاب وتنميقه وأختيار اي من الكليمات تأثر في شعبه وأي منها لها تأثير علي شعبه وأيهما تعتم علي عقوله وتغطي خطئ ما أو كارثه مرت علي البلاد .
ولابد من تواجد بعض المنافقين والمروجين لهذه الصفه وكليماته وأفكاره بأنها الابداع وأطفاء الهاله علي كل خطاب أو تصريح يصدر من الكرزمي ولا يمنع من التصفيق الحاد وبالروح بالدم نفديك ياكرزمي .
كل هذا للتغطيه علي مواقف وأخطاء للحاكم ولامانع من أنشغال الشعب في مشاكل وحروب متزرعا ان سببها هو الحقد علي ملكه الكرزما لديه لذا كل العالم يكرهه وعلي شعبه الوقوف بجانبه ناسيا مشاكله حتي الجوع والبطاله في سبيل المحافظه علي صاحب الكريزما .
تعالوا نري سويا اصحاب مايسموا بالكريزما :
من هلتر وموسوليني وتشرشل فقد قادوا بلادهم للهلاك والخراب وتدهو الحاله الاقتصاديه وشعوب بائسه منكسره .
وكان كل منهم يساعده بطانه من العسكر التابعين المنتفعين للترويج لزعامه هذا الكريزمي مستغلين جهل وتخلف شعوبهم والحاجه الماسه للأحتياجات اليوميه فقد كان من لم يمدح القائد الكريزمي يحرم من الطعام ويصل الحال للسجن والترهيب .
وكذا بالدول العربيه واخرهم صدام حسين الذي وصل لبلاده لأدني حالات التدهور والفقر والانقسام من سؤ سياسته وتفضيل الخطب الكريزميه بسب كل العالم اصدقاء واعداء .
ودائما نري الكريزمي يعتمد علي التماثيل والصور والمدح فيه من خلال الصحف والشعراء والافاقين واتباعه من المنافقين المنتفعين منه ومن عطاياه التي يمن بها عليهم والرشاوي لأصحاب النفوس الضعيفه .
ولما لا والمثل لدينا هنا بمصر فجاء عبد الناصر بخطبه الرنانه وباطانته من بعض الضباط سارقي ثروات البلاد تحت مسمي تصفيه الاقطاع وتركهم عبد الناصر الكريزمي ينهبون ويسرقون الاموال ويستولون علي كل مايطوله اي منهم من غنائم في سبيل انهم يمجدوه ويمدحون فيه الكريزما الزعاميه .
وعلي باقي الشعب ان يفطر كريزما ويتغدا ويتعشي كريزما واستفحل الفقر والجهل والمرض والبطاله بين الشعب وأمتلئت بطون الحاشيه علي حساب سرقه الشعب وصولا بالنكسه والهزيمه بحرب 1967 والتي خرجت فيها البلاد في اسؤ الحالات الاقتصاديه بعد ان كان الجنيه المصري يضاها اي عمله بما فيها الدولار.
الي ان وصلنا للكريزمي النقابي سامح عاشور صاحب الخطب الرنانه والفضائح الاشد رنه ورنه .
فمثله مثل الباقين وقد ورث منهم منهج المحافظه علي الكليمات الساحره والضغط النفسي من حاشيه المنتفعين والمنافقين الجهلاء.
فبعد رحيله من النقابه وهو يحمل زيل العار والهزيمه بعد كشف العيبه الكريزميه والتي تنبه الكثير منها وكشف ستره وأغراضه وتباكوا علي ماوصلته اليه النقابه من تدهور .
وعلم الجميع بأنه يفضل نفسه فوق النقابه والمحامين ولايهمه غير رضاء منافقيه ومنتفعيه من شله مأجوره تعمل للترويج بأكاذيب له وتغطي خطاياه الفادحه فجاءت النكسه عليه وعلي اعوانه بالرسوب الفادح الفاضح .
ولما علم هو ومنافقيه من اهل المنتفعين بأنكشاف كل المصائب والفضائح من المخالفات والسرقات وسؤ اداره المال العام بتوزيعه للأحباب وشله المنتفعين.
بدوا بسياسه الغطرسه والترهيب والتلفيق وأعاقه المجلس عن أعماله والضغط علي مجريات التحقيق في الفضائح .
الغريب بأن اصحاب الكريزما السابقين بعد انكشاف امرهم كانوا ينتحرون او يطاردهم شعوبهم ويحاكموهم ومنهم من توفي قبل الحساب .
الا اننا نري ان صاحبنا صاحب الكريزما النقابيه سامح العاشوري يتبجح هو ومنتفعيه بالغطرسه والامل بالترويج للرجوع مره ثانيه بعد اكتشاف كل هذه الفضائح والكوارث وانكشاف امر منافقيه وشلله المنتفعه والذي يفضلها عن باقي المحامين .
وطيله هذا الوقت وهو بحرب خفيفه من يوم مؤتمر المغرب حتي الان يحيك المؤمرات هو واتباعه وزبانيته الرخاص الاذناب .
ونسي نفسه وبدي يتحرك كما لو كان مازال نقيب ويعقد المؤتمرات ويعد موائد الافطار للمنافقين ويعد العده ويحشد اصحاب النفوس الضعيفه ويدلي بتصريحات كاذبه متأملا في خيال وأوهام .
وقد استغلوا فئه حوله من المنتفعين القدامي للترويج بذلك حيث انهم كانت هذه كل وظائفهم التي يقتادوا منها ومورد الرزق الوحيد هو تواجد هذا الكريزمي علي عرش عزبه نقابه المحامين وبرسوبه واستبعاده فقد انقطعت عيشتهم ومورد رزقهم الوحيد .
فبدوا يتقربون منه في الاعيب يوهمونه انه مازال الزعيم الكريزمي ليس حبا فيه ولكن لتواصل العطايا والهبات منه وللأسف من هول صدمه الرسوب والاخفاق الذي الم به يصادقهم القول والفعل وهم منه منتفعون فلما لايواصلون تغير طريقه ابتزاز هذا الكريزمي الموهوم صاحب تخريب النقابه وتدهورها .
فنقلب السحر علي الساحر اصبح الكريزمي تابع لحشيته ومنافقيه عكس ماكانوا هم التابعين .
سبحان ماغير الاحوال تعز من تشاء وتزل من تشاء .