قال إسلام مدحت مؤسس حركة "شباب في حب مصر"، إن الحركة طالبت بمحاكمة الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بتهمة مخالفة القوانين والدستور.
وأشار مدحت إلى أن الحركة أصدرت بياناً، يوم الجمعة، أوضحت فيه أن ما يقوم به البرادعي بحملة جمع التوقيعات من بعض المصريين يعد مخالفاً للدستور والقانون.
وأضاف مدحت بقوله :"لا يوجد أي نص قانوني أو دستوري يُشير إلى أن الترشيح للرئاسة يكون عن طريق جمع توقيعات المصريين، لأن هذا يُعتبر تشبُهاً بحملة جمع التوقيعات ضد الاستعمار التي قام بها الزعيم سعد زغلول ورفاقه، وهو ما يتنافى مع الوضع الحالي".
وتابع بقوله:"البرادعي صاحب تاريخ سيء في نفوس العرب والمصريين، حيث قدم خدمة جليلة لأمريكا وإسرائيل وأهمها تمكين أمريكا من ضرب العراق والسودان والضغط على سوريا ومحاصراتها وضرب الصومال كما ساعد إسرائيل فى تنشيط برنامجها النووي بعدم اتخاذ أي إجراء ضد إسرائيل للحد من تطوير برنامجها النووي خلال فترة رئاسته لوكالة الطاقة الذرية".
واتهم مؤسس حركة "شباب في حب مصر"، البرادعي بالاستعانة بحركات غير شرعية مدعومة من الخارج، الهدف منها، على حد قوله، إشاعة الفوضى الهدامة وزعزعة الاستقرار في المنطقة برمتها، موضحاً أن ما يقوم به البرادعي هو تنفيذ لأجندات أجنبية وتمويل أجنبي وفى ذلك خروج عن النظام والقانون والدستور.
وأشار مدحت إلى أن الحركة أصدرت بياناً، يوم الجمعة، أوضحت فيه أن ما يقوم به البرادعي بحملة جمع التوقيعات من بعض المصريين يعد مخالفاً للدستور والقانون.
وأضاف مدحت بقوله :"لا يوجد أي نص قانوني أو دستوري يُشير إلى أن الترشيح للرئاسة يكون عن طريق جمع توقيعات المصريين، لأن هذا يُعتبر تشبُهاً بحملة جمع التوقيعات ضد الاستعمار التي قام بها الزعيم سعد زغلول ورفاقه، وهو ما يتنافى مع الوضع الحالي".
وتابع بقوله:"البرادعي صاحب تاريخ سيء في نفوس العرب والمصريين، حيث قدم خدمة جليلة لأمريكا وإسرائيل وأهمها تمكين أمريكا من ضرب العراق والسودان والضغط على سوريا ومحاصراتها وضرب الصومال كما ساعد إسرائيل فى تنشيط برنامجها النووي بعدم اتخاذ أي إجراء ضد إسرائيل للحد من تطوير برنامجها النووي خلال فترة رئاسته لوكالة الطاقة الذرية".
واتهم مؤسس حركة "شباب في حب مصر"، البرادعي بالاستعانة بحركات غير شرعية مدعومة من الخارج، الهدف منها، على حد قوله، إشاعة الفوضى الهدامة وزعزعة الاستقرار في المنطقة برمتها، موضحاً أن ما يقوم به البرادعي هو تنفيذ لأجندات أجنبية وتمويل أجنبي وفى ذلك خروج عن النظام والقانون والدستور.