ردا علي تصريحات شنودة التي شن فيها هجومًا على الكتاب المسيحيين الذين انتقدوا موقف الكنيسة من تصريحات الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس التي انتقد فيها القرآن الكريم.
قال الكاتب والمؤرخ المسيحي المعروف بيشوي بسيط، أن جميع المفكرين المسيحيين لا يشعرون بالندم علي ما كتبوه أو ما أثاروه من أراء وطنية ومواقف مصرية صادقة تعبر عن صدق وحيادية أرائهم التي فندت بالمنطق والبرهان زيف ادعاءات الأنبا بيشوي الكاذبة والتي لم يكن لها هدف سوي زعزعة الرأي العام المصري وشغل الرأي العام عما وصفه بـقضايا الفساد داخل الكنيسة المصرية .
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط أن جميع المفكرين المسيحيين يشعرون بالفخر علي تأييد الشارع المسيحي لرأيهم الذي انتصر للوطن وبين الوجه الحسن للمسيحية، بعدما كشف الأنبا بيشوي وجها قبيحا للمسيحية وهي منه براء كما أن جميع المفكرين المسيحيين يرفضون السفاهات التي وردت علي لسان الأنبا بيشوي بشأن الإسلام والمسلمين كما يرفضون الإعتذار غير اللائق الذي ورد علي لسانه أو علي لسان الأنبا شنوده بابا الأسكندرية ..
وأضاف المؤرخ المسيحي بيشوي بسيط إن تصريحات الأنبا بيشوي بحق الإسلام تصريحات سياسية فقط وليست دينية أو كنسية قصد بها أولا شغل الرأي العام عن بعض القضايا داخل الكنيسة التي ترتكب يوميا علي يد الأنبا بيشوي شخصيا..
كما أن الأنبا بيشوي أراد توجيه رسالة للدولة أن المسيحيين يشكلون قوة كبيرة في المجتمع ولابد من تلبية مطالبهم قبل إجراء الإنتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة
وأضاف إن الأنبا بيشوي له العديد من المخالفات وقد رصدتها في كتاب أطلقت عليه اسم "سلسلة المؤرخ"،
التي تحكي تاريخ الكنيسة المصرية وصدر عن دار ومكتبة النيل بالقاهرة، رصدت له مئات الخطايا التي تكفي كل واحدة منها لمحاكمته وعزله من منصبه وشلحه من الكنيسة أولها أنه خالف تعاليم الكتاب المقدس وخالف اللوائح والقوانين الكنسية عندما عين نفسة سكرتيرا للمجمع المقدس منذ 28 سنه تقريبا رغم أن القانون الكنسي واللائحة التنفيذية للكنيسة تنص علي أنه لا يجوز شغل هذا المنصب إلا لمدة ثلاث سنوات فقط تجدد بالإنتخاب من قبل أعضاء المجمع المقدس الذي لا يجرؤ علي الإقتراب من مناقشة هذا المنصب لما يتردد من وجود ملف لكل كاهن بالكنيسة بمن فيهم من يشغلون أعلى السلطات بها..
وتلقى بعضهم تهديدات علنية مفادها: من لا ينفذ التعليمات سأرسله الدير!!
ويعلق الكاتب بيشوي علي كلمة سأرسله الدير "المقصود منها الاحالة للمحاكمة والشلح والعزل في أحد الأديرة الموجودة بالصحاري المصرية والخلاصة سيدفنه حيا وسيقضي علي حياته".
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط، إن من الغريب أن الأنبا بيشوي عين نفسه رئيسا لمجمع المحاكم الكنسية بدعم من البابا شنودة ولذلك يصبح الأنبا بيشوي هو الخصم والقاضي والحكم ضد جميع أعضاء المجمع المقدس وهو ما يشكل رعبا لجميع الأباء والكهنة والرهبان ولذلك يجدد الأنبا بيشوي تعيين نفسه سكرتيرا عاما للمجمع المقدس رغم أنف المجمع المقدس نفسه.
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط إن من مخالفات الأنبا بيشوي في حق الكنيسة أنه عين نفسه رئيسا لدير الراهبات وهو تجاوز لم يحدث في تاريخ الكنيسة المصرية من قبل، ومخالفة صريحة لتعاليم ولوائح الكنيسة المصرية، التي تنص علي أن تكون رئيسة دير الراهبات "راهبة"، لتكون أجدر برعاية أحوال الدير والراهبات وهو الأمر الذي أدي إلي حدوث العديد من الإنحرافات داخل الدير والتي تم رصدها في تقارير موثقة.
وأضاف بسيط لقد ارتكب الأنبا بيشوي العيد من الأخطاء والإنحرافات داخل الكنيسة المصرية التي ينبغي محاكمته عليها ومن هذه الأخطاء أن قانون الكنسية المصرية نص علي حظر وتحريم أن يتولي أي أسقف رئاسة أكثر من ابراشية ونصت التعاليم المقدسة أن الأبرشية تعدل في المسيحية زوجة الأسقف،
ولذلك لا يجوز له تولي ابرشية أخري لانه لا يجوز له الزواج من سيدة أخري وهذا القانون لم ينتهك ولم يتطاول عليه أحد ولم ينتهك قدسيته أي أسقف في تاريخ الكنيسة المصرية سوي الأنبا بيشوي، الذي نصب نفسه رئيسا للعديد من الأبرشيات وهو الأمر الذي جعل العديد من الكهنة والأساقفة يتهمونه باتهامات فظيعة.
واختتم الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط، أن الأنبا بيشوي دائما ما يتطاول علي البابا السابق كيرلس السادس بابا الأسكندرية السابق رغم قداسة هذا الرجل ومكانته في قلوب المسيحيين، وهو ما يؤكد أن الأنبا بيشوي لا ينبغي أن يبقي في هذه المكانة المقدسة وغنما ينبغي تقديمه للمحاكمة وعزله من منصبه.
قال الكاتب والمؤرخ المسيحي المعروف بيشوي بسيط، أن جميع المفكرين المسيحيين لا يشعرون بالندم علي ما كتبوه أو ما أثاروه من أراء وطنية ومواقف مصرية صادقة تعبر عن صدق وحيادية أرائهم التي فندت بالمنطق والبرهان زيف ادعاءات الأنبا بيشوي الكاذبة والتي لم يكن لها هدف سوي زعزعة الرأي العام المصري وشغل الرأي العام عما وصفه بـقضايا الفساد داخل الكنيسة المصرية .
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط أن جميع المفكرين المسيحيين يشعرون بالفخر علي تأييد الشارع المسيحي لرأيهم الذي انتصر للوطن وبين الوجه الحسن للمسيحية، بعدما كشف الأنبا بيشوي وجها قبيحا للمسيحية وهي منه براء كما أن جميع المفكرين المسيحيين يرفضون السفاهات التي وردت علي لسان الأنبا بيشوي بشأن الإسلام والمسلمين كما يرفضون الإعتذار غير اللائق الذي ورد علي لسانه أو علي لسان الأنبا شنوده بابا الأسكندرية ..
وأضاف المؤرخ المسيحي بيشوي بسيط إن تصريحات الأنبا بيشوي بحق الإسلام تصريحات سياسية فقط وليست دينية أو كنسية قصد بها أولا شغل الرأي العام عن بعض القضايا داخل الكنيسة التي ترتكب يوميا علي يد الأنبا بيشوي شخصيا..
كما أن الأنبا بيشوي أراد توجيه رسالة للدولة أن المسيحيين يشكلون قوة كبيرة في المجتمع ولابد من تلبية مطالبهم قبل إجراء الإنتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة
وأضاف إن الأنبا بيشوي له العديد من المخالفات وقد رصدتها في كتاب أطلقت عليه اسم "سلسلة المؤرخ"،
التي تحكي تاريخ الكنيسة المصرية وصدر عن دار ومكتبة النيل بالقاهرة، رصدت له مئات الخطايا التي تكفي كل واحدة منها لمحاكمته وعزله من منصبه وشلحه من الكنيسة أولها أنه خالف تعاليم الكتاب المقدس وخالف اللوائح والقوانين الكنسية عندما عين نفسة سكرتيرا للمجمع المقدس منذ 28 سنه تقريبا رغم أن القانون الكنسي واللائحة التنفيذية للكنيسة تنص علي أنه لا يجوز شغل هذا المنصب إلا لمدة ثلاث سنوات فقط تجدد بالإنتخاب من قبل أعضاء المجمع المقدس الذي لا يجرؤ علي الإقتراب من مناقشة هذا المنصب لما يتردد من وجود ملف لكل كاهن بالكنيسة بمن فيهم من يشغلون أعلى السلطات بها..
وتلقى بعضهم تهديدات علنية مفادها: من لا ينفذ التعليمات سأرسله الدير!!
ويعلق الكاتب بيشوي علي كلمة سأرسله الدير "المقصود منها الاحالة للمحاكمة والشلح والعزل في أحد الأديرة الموجودة بالصحاري المصرية والخلاصة سيدفنه حيا وسيقضي علي حياته".
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط، إن من الغريب أن الأنبا بيشوي عين نفسه رئيسا لمجمع المحاكم الكنسية بدعم من البابا شنودة ولذلك يصبح الأنبا بيشوي هو الخصم والقاضي والحكم ضد جميع أعضاء المجمع المقدس وهو ما يشكل رعبا لجميع الأباء والكهنة والرهبان ولذلك يجدد الأنبا بيشوي تعيين نفسه سكرتيرا عاما للمجمع المقدس رغم أنف المجمع المقدس نفسه.
وأضاف الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط إن من مخالفات الأنبا بيشوي في حق الكنيسة أنه عين نفسه رئيسا لدير الراهبات وهو تجاوز لم يحدث في تاريخ الكنيسة المصرية من قبل، ومخالفة صريحة لتعاليم ولوائح الكنيسة المصرية، التي تنص علي أن تكون رئيسة دير الراهبات "راهبة"، لتكون أجدر برعاية أحوال الدير والراهبات وهو الأمر الذي أدي إلي حدوث العديد من الإنحرافات داخل الدير والتي تم رصدها في تقارير موثقة.
وأضاف بسيط لقد ارتكب الأنبا بيشوي العيد من الأخطاء والإنحرافات داخل الكنيسة المصرية التي ينبغي محاكمته عليها ومن هذه الأخطاء أن قانون الكنسية المصرية نص علي حظر وتحريم أن يتولي أي أسقف رئاسة أكثر من ابراشية ونصت التعاليم المقدسة أن الأبرشية تعدل في المسيحية زوجة الأسقف،
ولذلك لا يجوز له تولي ابرشية أخري لانه لا يجوز له الزواج من سيدة أخري وهذا القانون لم ينتهك ولم يتطاول عليه أحد ولم ينتهك قدسيته أي أسقف في تاريخ الكنيسة المصرية سوي الأنبا بيشوي، الذي نصب نفسه رئيسا للعديد من الأبرشيات وهو الأمر الذي جعل العديد من الكهنة والأساقفة يتهمونه باتهامات فظيعة.
واختتم الكاتب والمؤرخ المسيحي بيشوي بسيط، أن الأنبا بيشوي دائما ما يتطاول علي البابا السابق كيرلس السادس بابا الأسكندرية السابق رغم قداسة هذا الرجل ومكانته في قلوب المسيحيين، وهو ما يؤكد أن الأنبا بيشوي لا ينبغي أن يبقي في هذه المكانة المقدسة وغنما ينبغي تقديمه للمحاكمة وعزله من منصبه.