كنت احسبه ملك كما هو معروف ان كل نقيب محامين ننظر له كمحامين انه ملك ولكن للأسف كان لقاء برنامج كش ملك علي قناه الحياه مكاشفه لما وصل بالحال بالنقيب السابق سامح عاشور بعد غياب وابتعاد عن الحياه النقابيه من وهن وضعف وصل لخلط الامور وتغيير الحقائق بل والكذب عن امور موثقه ومنشوره علي كل وسائل الاعلام ويعلمها العامه قبل المحامين .
وان بدي في بدايه البرنامج بالمتحفذ وخاصه ماهو معروف عنه في حاله وضع يديه علي الطاوله المقابله له والنظر بدقه لما يوجه له من الاسئله الا انه اخفق بالرد عندما كان السؤال يخص النقابه او نقيب المحامين الحالي ترفع حاجبيه بالتعالي والاستهكام قبل الرد وهو ما لا يصح ان تصدر هذه الهمزات واللمزات وطريقه الاجابه لشخص كان في يوم من الايام مسؤول عن هذا الصرح وصل به الحال بتوجيه مايخالف ولا يصح ان يصدر من محامي للحديث عن زملاؤه المحامين وكانت الساقطه عن الاجابه عن بلاغات النائب العام وتقرير الجهاز المركزي للمحاسبات فكان ردا لايليق بمستوي محامي عادي في مقتبل العمر ان يذكر علي زملاؤه المقدمين للبلاغات بأنهم يتبعون النقيب الحالي بل يعملون لديه بل اتهامهم بأنهم يقبضون منه مقابل ذلك البلاغات وان كان المحامون مقدمي البلاغات هم محامون ممن يوصفوا علي اقل القليل من اصحاب المكاتب ولهم مكانتهم وكيانهم المهني وشهره المحامي الناجح وان كان من رد عاشور ماهو مجرم قانونا مما نال من سمعتهم ومكانتهم المهنيه وفقد الثقه من موكليهم فيهم وبين مجتمعهم الذي يعيشون فيه ونظرته لهم بنظره تنتقص منهم وكذا زملائيهم والغريب انه يشكك بماجاء بتقرير جهاز المحاسبات نحو المخالفات واهدار المال وضياعه دون سند رغم ان الجهاز هو جهه رقابيه حياديه تبحث بخبره وصراحه ولا تتجني علي احد فكثيرا ماجاء في تقرير له بالاشاده كما هو الحال عندما بحثت عن وجود مخالفات من عدمه في تقريره لنقابه الجيزه الفرعيه أبان تولي النقيب الحالي نقيبا للجيزه كونها جهه لا يهمها ذيدا ولاعمرو غير الصالح العام ورغم توثيق هذه المخالفات الا انه بدي التلاعب بالالفاظ والذي كان مرد من مذيعه البرنامج انك محامي ولن اقدر مسايرتك في التهرب من الاجابه ولكنني امام تقرير رسمي وموثق من جهه رقابيه .
وتمادي بالهروب عن اصدار قرار منعه من السفر والذي ادعي فيه ان الامر لم يصدر من مكتب النائب العام ونسي ان التصحيح الذي صدر من مكتب النائب العام للخبر جاء فيه ان هذا القرار موضع دراسه وقد تحررت مذكره بذلك وفي انتظار التحقيقات النهائيه لنيابه الاموال العامه للبت في اصدار القرار فقد ذكر الجزئيه الخاصه بعدم اصدار القرار دون تكمله التصحيح الذي صدر من مكتب النائب اي ان حقيقه القرار موجوده ولم تحن الفرصه لأصدار القرار حتي تنتهي الجهه المحققه من باقي التحقيقات رغم تقديم مذكره بذلك من نيابه الاموال العامه لمكتب النائب ولولا وجود مايشير ويؤكد ادانته لما سطرت المذكره بذلك .
واستمر في لي الحقايق والكذب حين ادعي ان الفارق في الاصوات بينه وبين النقيب الحالي ثلاث الاف رغم ما أعلن علي لسان المستشار المنوط به اعلان النتيجه وتم نشره بالصحف من خلال المستندات المقدمه من رئيس لجنه الانتخابات هو قرابه السته الاف صوت ولن اعلم مافي ضميره ومقصده ان يدعي بنصف حقيقه الفارق ورغم مايدار بين المحامين حتي الوقت الحالي ان الفارق اكثر بكثير مما اعلن وبدي ينسب سبب اخفاقه لكل النقباء الفرعين ومن يرغب بالترشح من اخرين منهم وافتعال خصوم من مرشحين اخرين علي منصب النقيب العام وعن جماعه الاخوان والحزب الوطني رغم ماجاء علي لسانه انه دائما يحيد خصومه الي خصم واحد ولا يفتعل الخصومه مع الجميع سبحان الله قمه التناقض والمغالطات مع النفس ان يذكر الشيئ ونقيضه في ذات الوقت وساعته .
وكانت الطامه الكبري عندما القي عليه سؤال عن ثلاث من مشاهير المحامين لاختيار احبهم له في المرافعه وما اشارت له مذيعه البرنامج انه من بدايه طرح السؤال بدي يضحك الي ان تعالت ضحكته مع ذكر اخر اسم للمحامين وهو في حد ذاته وصمه لأي محامي اي كانت مكانته ان يتهكم او يقل وينتقص من زميل له امام الغير فهي سمه معابه لأي محامي ذكر عيوب لزميل له امام الغير فما بال الحال امام الكافه ومعلنه امام ملايين من المشاهدين والمعروف محاكاه الناس في اليوم التالي فيما بينهم عن برامج التلفاز اليوميه والتعليق عليها .
وان كان الامر اشد سؤا ان ينال المسلم من مناسك العمره والحج والاستخفاف بمن يؤدي هذه الفريضه اي كان الوضع فالأمر هنا يمس فرائض الاسلام وشريعته بقدر كبير مايمس من اشخاص قائمين علي الفريضه فهل وصل الامر بالتخبط والخصومه التهكم من الاديان .
هنا اذكر ما قاله ان النقيب الحالي عندما ذهب للعمره اتصل به مدعيا انه يدعوا له بالتوفيق وكان مرده علي المزيعه انه قام بالدعاء عليه ونحن نعلم ان المعتمر والحاج في هذا الوقت بين يدي ربه يدعوا للأحباب وهدايه والصفح عن من اساء اليهم ولا يقبل الدعاء علي الغير والا بطلت عمرته وحجته فديننا هو دين سمح وتعلمنا من النبي عليه السلام السماحه والدعاء بالمغفره حتي لأعدائه وليس خصومه او من لم يتبعه فهل وصل الامر بالنيل من الدين وسماحته وتعاليم رسولنا الكريم لنا ان نتهكم علي فرائضنا الاسلاميه وتشويه صورتها اي كان الحديث عنها وعن الشخص القائم بهذه الفرائض سامحه الله وهداه للطريق المستقيم ان نصل بخصومتنا النقابيه بالنيل من ديننا .
وعندما احست المذيعه بمدي الحقد الدفين له للنقيب الحالي قالت له هو كل بعبع خليفه خليفه فما كان منه غير الاشاره بيده بطريقه لاتليق من شخص مثله للحديث عن زميل وخاصه ان من يتحدث عنه يحمل صفه نقيب المحامين مما دعي للمذيعه الضحك بسخريه لما رأت في كلمتها الاثر عليه نفسيا .
وكانت هناك بعض الملاحظات نعرضها في مقتطفات :
قفل تليفونه الخاص فى البيت وعدم التواجد فى أزمات المحامين أثناء نومه على عكس حمدى خليفة الذى لا يغلق تليفوناته أبدا وإن حدث فيحول مكالماته على مكتبه للرد على أى متصل على الرغم من إن سامح كان له رقم خاص أثناء توليه عضوية مجلس الشعب فى دائرته بسوهاج فكيف كان يخدم اهل دائرته طبقاً لمبدأه
اتهام النقيب بأن لديه حقد دفين وهواجس وغل ضده مما يسيء الى سمعة نقيب المحامين واتهامه ايضاً بالفشل أمام الرأى العام
الاساءه الى امين الحزب الناصرى واتهامه بأنه رجل الحكومة على الرغم من أنه امين حزب معارض
ما المقصود بالاتفاق على طريقة اللعب فى انتخابات الحزب الناصري البرلمانية التي جاءت علي لسانه ؟؟؟
عدم أحترام رأيه داخل عائلته عندما عارضوا رأيه في اختيار واحدا منهم للترشيح لمجلس الشعب فما بالك برأيه داخل النقابة
ما هو دوره فى حل أزمه محامين طنطا غير تهيج المحامين على القضاة وتحريض المحامين علي التظاهرات والتطاول علي القضاء ؟؟
اتهام النقيب بأنه ضعيف الشخصية أمام الحكومه صراحة وان الحكومه لاتحبذ نقيب قوي ولابد ان يكون تابع لها ونسي وقوف الحزب الوطني يسانده لدورتين وكان ينفذ كل مايملي عليه لمحاربه الاخوان وتعطيل مؤتمرات الحريات والتبليغ عن اسماء المحامين الذين تقدموا للدفاع عن فلسطين والعراق ؟؟؟؟
اتهام الحكومة بالتزوير فى انتخابات الشورى بشكل علنى
انتخابات مجلس الشعب عبء على سامح كما جاء علي لسانه فما بالك بانتخابات النقابة
ضعف موقفه القانونى أمام هشام طلعت وأدعاءه عدم المشاركه فى الدفاع لخصومات مع فريد الديب مما يؤكد انه كان مستشارا له لصفته كنقيب المحامين ...متجاهل قسم المحاماه للدفاع عم الموكل
الاساءة لمرتضى منصور ونفى قوله ان مرتضى منصور محام جيد
اتهامه النقيب بأنه يدير اى أزمه لاسباب دعائية .
اخيرا نقول له اذهب لبلدتك لكي تأكل الويكه التي تفضلها عساها تسترجع ذاكرتك وتصلح من حالك .
وان بدي في بدايه البرنامج بالمتحفذ وخاصه ماهو معروف عنه في حاله وضع يديه علي الطاوله المقابله له والنظر بدقه لما يوجه له من الاسئله الا انه اخفق بالرد عندما كان السؤال يخص النقابه او نقيب المحامين الحالي ترفع حاجبيه بالتعالي والاستهكام قبل الرد وهو ما لا يصح ان تصدر هذه الهمزات واللمزات وطريقه الاجابه لشخص كان في يوم من الايام مسؤول عن هذا الصرح وصل به الحال بتوجيه مايخالف ولا يصح ان يصدر من محامي للحديث عن زملاؤه المحامين وكانت الساقطه عن الاجابه عن بلاغات النائب العام وتقرير الجهاز المركزي للمحاسبات فكان ردا لايليق بمستوي محامي عادي في مقتبل العمر ان يذكر علي زملاؤه المقدمين للبلاغات بأنهم يتبعون النقيب الحالي بل يعملون لديه بل اتهامهم بأنهم يقبضون منه مقابل ذلك البلاغات وان كان المحامون مقدمي البلاغات هم محامون ممن يوصفوا علي اقل القليل من اصحاب المكاتب ولهم مكانتهم وكيانهم المهني وشهره المحامي الناجح وان كان من رد عاشور ماهو مجرم قانونا مما نال من سمعتهم ومكانتهم المهنيه وفقد الثقه من موكليهم فيهم وبين مجتمعهم الذي يعيشون فيه ونظرته لهم بنظره تنتقص منهم وكذا زملائيهم والغريب انه يشكك بماجاء بتقرير جهاز المحاسبات نحو المخالفات واهدار المال وضياعه دون سند رغم ان الجهاز هو جهه رقابيه حياديه تبحث بخبره وصراحه ولا تتجني علي احد فكثيرا ماجاء في تقرير له بالاشاده كما هو الحال عندما بحثت عن وجود مخالفات من عدمه في تقريره لنقابه الجيزه الفرعيه أبان تولي النقيب الحالي نقيبا للجيزه كونها جهه لا يهمها ذيدا ولاعمرو غير الصالح العام ورغم توثيق هذه المخالفات الا انه بدي التلاعب بالالفاظ والذي كان مرد من مذيعه البرنامج انك محامي ولن اقدر مسايرتك في التهرب من الاجابه ولكنني امام تقرير رسمي وموثق من جهه رقابيه .
وتمادي بالهروب عن اصدار قرار منعه من السفر والذي ادعي فيه ان الامر لم يصدر من مكتب النائب العام ونسي ان التصحيح الذي صدر من مكتب النائب العام للخبر جاء فيه ان هذا القرار موضع دراسه وقد تحررت مذكره بذلك وفي انتظار التحقيقات النهائيه لنيابه الاموال العامه للبت في اصدار القرار فقد ذكر الجزئيه الخاصه بعدم اصدار القرار دون تكمله التصحيح الذي صدر من مكتب النائب اي ان حقيقه القرار موجوده ولم تحن الفرصه لأصدار القرار حتي تنتهي الجهه المحققه من باقي التحقيقات رغم تقديم مذكره بذلك من نيابه الاموال العامه لمكتب النائب ولولا وجود مايشير ويؤكد ادانته لما سطرت المذكره بذلك .
واستمر في لي الحقايق والكذب حين ادعي ان الفارق في الاصوات بينه وبين النقيب الحالي ثلاث الاف رغم ما أعلن علي لسان المستشار المنوط به اعلان النتيجه وتم نشره بالصحف من خلال المستندات المقدمه من رئيس لجنه الانتخابات هو قرابه السته الاف صوت ولن اعلم مافي ضميره ومقصده ان يدعي بنصف حقيقه الفارق ورغم مايدار بين المحامين حتي الوقت الحالي ان الفارق اكثر بكثير مما اعلن وبدي ينسب سبب اخفاقه لكل النقباء الفرعين ومن يرغب بالترشح من اخرين منهم وافتعال خصوم من مرشحين اخرين علي منصب النقيب العام وعن جماعه الاخوان والحزب الوطني رغم ماجاء علي لسانه انه دائما يحيد خصومه الي خصم واحد ولا يفتعل الخصومه مع الجميع سبحان الله قمه التناقض والمغالطات مع النفس ان يذكر الشيئ ونقيضه في ذات الوقت وساعته .
وكانت الطامه الكبري عندما القي عليه سؤال عن ثلاث من مشاهير المحامين لاختيار احبهم له في المرافعه وما اشارت له مذيعه البرنامج انه من بدايه طرح السؤال بدي يضحك الي ان تعالت ضحكته مع ذكر اخر اسم للمحامين وهو في حد ذاته وصمه لأي محامي اي كانت مكانته ان يتهكم او يقل وينتقص من زميل له امام الغير فهي سمه معابه لأي محامي ذكر عيوب لزميل له امام الغير فما بال الحال امام الكافه ومعلنه امام ملايين من المشاهدين والمعروف محاكاه الناس في اليوم التالي فيما بينهم عن برامج التلفاز اليوميه والتعليق عليها .
وان كان الامر اشد سؤا ان ينال المسلم من مناسك العمره والحج والاستخفاف بمن يؤدي هذه الفريضه اي كان الوضع فالأمر هنا يمس فرائض الاسلام وشريعته بقدر كبير مايمس من اشخاص قائمين علي الفريضه فهل وصل الامر بالتخبط والخصومه التهكم من الاديان .
هنا اذكر ما قاله ان النقيب الحالي عندما ذهب للعمره اتصل به مدعيا انه يدعوا له بالتوفيق وكان مرده علي المزيعه انه قام بالدعاء عليه ونحن نعلم ان المعتمر والحاج في هذا الوقت بين يدي ربه يدعوا للأحباب وهدايه والصفح عن من اساء اليهم ولا يقبل الدعاء علي الغير والا بطلت عمرته وحجته فديننا هو دين سمح وتعلمنا من النبي عليه السلام السماحه والدعاء بالمغفره حتي لأعدائه وليس خصومه او من لم يتبعه فهل وصل الامر بالنيل من الدين وسماحته وتعاليم رسولنا الكريم لنا ان نتهكم علي فرائضنا الاسلاميه وتشويه صورتها اي كان الحديث عنها وعن الشخص القائم بهذه الفرائض سامحه الله وهداه للطريق المستقيم ان نصل بخصومتنا النقابيه بالنيل من ديننا .
وعندما احست المذيعه بمدي الحقد الدفين له للنقيب الحالي قالت له هو كل بعبع خليفه خليفه فما كان منه غير الاشاره بيده بطريقه لاتليق من شخص مثله للحديث عن زميل وخاصه ان من يتحدث عنه يحمل صفه نقيب المحامين مما دعي للمذيعه الضحك بسخريه لما رأت في كلمتها الاثر عليه نفسيا .
وكانت هناك بعض الملاحظات نعرضها في مقتطفات :
قفل تليفونه الخاص فى البيت وعدم التواجد فى أزمات المحامين أثناء نومه على عكس حمدى خليفة الذى لا يغلق تليفوناته أبدا وإن حدث فيحول مكالماته على مكتبه للرد على أى متصل على الرغم من إن سامح كان له رقم خاص أثناء توليه عضوية مجلس الشعب فى دائرته بسوهاج فكيف كان يخدم اهل دائرته طبقاً لمبدأه
اتهام النقيب بأن لديه حقد دفين وهواجس وغل ضده مما يسيء الى سمعة نقيب المحامين واتهامه ايضاً بالفشل أمام الرأى العام
الاساءه الى امين الحزب الناصرى واتهامه بأنه رجل الحكومة على الرغم من أنه امين حزب معارض
ما المقصود بالاتفاق على طريقة اللعب فى انتخابات الحزب الناصري البرلمانية التي جاءت علي لسانه ؟؟؟
عدم أحترام رأيه داخل عائلته عندما عارضوا رأيه في اختيار واحدا منهم للترشيح لمجلس الشعب فما بالك برأيه داخل النقابة
ما هو دوره فى حل أزمه محامين طنطا غير تهيج المحامين على القضاة وتحريض المحامين علي التظاهرات والتطاول علي القضاء ؟؟
اتهام النقيب بأنه ضعيف الشخصية أمام الحكومه صراحة وان الحكومه لاتحبذ نقيب قوي ولابد ان يكون تابع لها ونسي وقوف الحزب الوطني يسانده لدورتين وكان ينفذ كل مايملي عليه لمحاربه الاخوان وتعطيل مؤتمرات الحريات والتبليغ عن اسماء المحامين الذين تقدموا للدفاع عن فلسطين والعراق ؟؟؟؟
اتهام الحكومة بالتزوير فى انتخابات الشورى بشكل علنى
انتخابات مجلس الشعب عبء على سامح كما جاء علي لسانه فما بالك بانتخابات النقابة
ضعف موقفه القانونى أمام هشام طلعت وأدعاءه عدم المشاركه فى الدفاع لخصومات مع فريد الديب مما يؤكد انه كان مستشارا له لصفته كنقيب المحامين ...متجاهل قسم المحاماه للدفاع عم الموكل
الاساءة لمرتضى منصور ونفى قوله ان مرتضى منصور محام جيد
اتهامه النقيب بأنه يدير اى أزمه لاسباب دعائية .
اخيرا نقول له اذهب لبلدتك لكي تأكل الويكه التي تفضلها عساها تسترجع ذاكرتك وتصلح من حالك .