الغزو الصيني للأسواق المصرية في كل مجال،وأبرزها أجهزة الموبايل التي تفاجئنا بالأجهزة الغريبة والعجيبة والأنواع الكثيرة التي يصعب حفظها أو حتى أشكالها،فوجدنا أن أحدث الموبايل الصيني في مصر أو التقليعات الصينية الجديدة ذات الثلاث خطوط .
المعروف عن الموبايلات الصيني التي تعود عليها المستهلك أنها ذات شريحتين،فقبل حوالى أشهر قليلة ظهرت بالأسواق أجهزة محمول صنع الصين بثلاث شرائح،وهو الأمر الذي بهر الجميع وجعل الإقبال عليه شديد وغير منقطع النظير،كالعادة انجذب الكثيرون من مهووسي التكنولوجيا الرخيصة بـ الموبايل الصيني الجديد، إلا أنه بعد الاستخدام كما حدث مع “الآي باد” شعر كل من جربوه بأشد الندم،فالجهاز مليئ بالمشاكل والأخطاء كما قالوا عنه.
قيل عن الموبايل الصيني وقت طرحه للأسواق أنه جهاز يتميز باستيعاب 3 شرائح، ويتميز بالشكل الجميل والأنيق مع وجود الخواص الرئيسيه كنقاء وعلو الصوت والكاميرا ذات (2 Megapixel) ذات نقاء عال، هذا بخلاف شاشته التي تعمل باللمس،بالإضافة الى التليفزيون والراديو الذي يعمل على الترددات القصيرة (FM)، وخاصية الناب الأزرق (BlueTooth)، بالإضافة الى أنك يستطيع تشغيل الملفات الصوتية والمرئية ذات الامتداد (MP4,MP3)، وإمكانية توصيله على أجهزة الكمبيوتر من خلال وصلة (USB)، عدد 2 بطارية وكذلك وجود مدخلين لتحميل كرتي ميموري بهما، ومع كل تلك المميزات السعر رخيص جداً، كلها مميزات جعلت الإقبال على الموبايلات الصيني كبيراً.
فقد ظهر في العالم حوالى 14 موديلاً محمولاً صينياً تحمل ثلاث شرائح والتي تتراوح أسعارها مابين 62 الى 170 دولاراً منها الأنواع ..(T 929) ، Tianyu v8ذات شاشة باللمس “2.8 inch touch screen,260k QVGA;PX:240*320″ ذا كاميرا1.3 بسعر 94 دولار ، Megapixel? ،Caixing GC300B بسعر 168 $.
وموديلات أخرى من الموبايلات الصيني تختلف في بعض المواصفات والإضافات الطفيفة مثل ” Ktech K3000″ بسعر 72 دولار، “xintai n9″ 77 دولاراً” D5000+” دي 500 بلس بسعر 82 دولارا، “BX K8800″ بسعر 66 دولاراً، Xintai N9 بسعر 75 دولاراً ، ،L Hiphone A395? يباع بسعر 94 $ ،LHiphone A2 بسعر 125 $ ، Kisen V633 بسعر 143 $ ، CECT T969 بـ 126 $ ، Jinpeng V282 بــ 125 $ بضمان عام، “Daxian X666″ بـ 66 $ ، ولم تكتف الصين بذلك بل قامت بتقليد اجهزة الموبايلات ذات الماركات العالمية مرتفعة الثمن مثل الآي فون والبلاك بيري، فقد قلدت الأخير بثلاث شرائح أيضاً أسمته “Blackberry8520_Three_sim_cards_GSM_CDMA” بــسعر 98 $ في حين إن الأصلي منه يباع بسعر يتراوح من 150 الى 250 دولاراً، وغيرها من الموديلات العالمية المُختفلة التي قامت الصين بتقليدها.
أكبر مستورد للأجهزة الصينية بمصر وجدناه وهو”أشرف الصعيدي” بشارع عبد العزيز الذي قال إن الموبايل الصيني الجديد نزل مصر مرة واحدة ثم اختفي وبمجرد نزوله السوق لاقى إقبالاً كبيراً وغير منقطع النظير، سعره وقتها حوالى 650 جنيهاً للمستهلك عندما كانت الموبايلات الصيني مرتفعة الثمن، إلا أنه بعد مرور أسابيع قليلة فوجئنا بالشكاوي العديدة التي اكتشفها مستخدموه من عدة عيوب أهمها أن الجهاز ينطفيء ويعاد تشغيله دون تدخل(restart)، العيب الثاني مشاكل في برنامج الموبايل الصيني نفسه “سوفت وير” الذي يعد عقيماً بالنسبة لكثرة الأعطال والبطئ الشديد بالإضافة الى توقف الجهاز عن الاستجابة “هانج” ما يضطر المستخدم لإزالة البطارية وإعادة تشغيل الجهاز مرة أخرى،حيث تتكرر تلك العملية كثيراً جعلت المستخدم يمل منه،ويرجع ذلك الى الحمل الزائد على اللوحة الأم للمحمول”المازر بورد” من ضغط الثلاث شبكات في نفس الوقت،مما يعد خطأ وعيباً تصنيعياً لا يمكن التغاضي عنه، هذا بخلاف أن الجهاز ينطفا فجأة يقطع باور- وعند تشغيله تكتشف أن الجهاز قد مات !
ومع كثرة الشكاوي والأعطال اضطر المستوردون استعادة الموبايلات الصيني التي بيعت ورد ثمنها للضحايا،وبالمثل قاموا بإعادة جميع الموبايلات الصيني الجديدة الى مُصنعيها بالصين،الأمر الذي كبدهم خسائر ليست قليلة كثمن الشحن مثلاً ولا يوجد بالأسواق المصرية الآن منها أي جهاز وإن وجد لا يتعدى سعره عن 250 جنيها بعد أن أثبت فشله الذريع.
المعروف عن الموبايلات الصيني التي تعود عليها المستهلك أنها ذات شريحتين،فقبل حوالى أشهر قليلة ظهرت بالأسواق أجهزة محمول صنع الصين بثلاث شرائح،وهو الأمر الذي بهر الجميع وجعل الإقبال عليه شديد وغير منقطع النظير،كالعادة انجذب الكثيرون من مهووسي التكنولوجيا الرخيصة بـ الموبايل الصيني الجديد، إلا أنه بعد الاستخدام كما حدث مع “الآي باد” شعر كل من جربوه بأشد الندم،فالجهاز مليئ بالمشاكل والأخطاء كما قالوا عنه.
قيل عن الموبايل الصيني وقت طرحه للأسواق أنه جهاز يتميز باستيعاب 3 شرائح، ويتميز بالشكل الجميل والأنيق مع وجود الخواص الرئيسيه كنقاء وعلو الصوت والكاميرا ذات (2 Megapixel) ذات نقاء عال، هذا بخلاف شاشته التي تعمل باللمس،بالإضافة الى التليفزيون والراديو الذي يعمل على الترددات القصيرة (FM)، وخاصية الناب الأزرق (BlueTooth)، بالإضافة الى أنك يستطيع تشغيل الملفات الصوتية والمرئية ذات الامتداد (MP4,MP3)، وإمكانية توصيله على أجهزة الكمبيوتر من خلال وصلة (USB)، عدد 2 بطارية وكذلك وجود مدخلين لتحميل كرتي ميموري بهما، ومع كل تلك المميزات السعر رخيص جداً، كلها مميزات جعلت الإقبال على الموبايلات الصيني كبيراً.
فقد ظهر في العالم حوالى 14 موديلاً محمولاً صينياً تحمل ثلاث شرائح والتي تتراوح أسعارها مابين 62 الى 170 دولاراً منها الأنواع ..(T 929) ، Tianyu v8ذات شاشة باللمس “2.8 inch touch screen,260k QVGA;PX:240*320″ ذا كاميرا1.3 بسعر 94 دولار ، Megapixel? ،Caixing GC300B بسعر 168 $.
وموديلات أخرى من الموبايلات الصيني تختلف في بعض المواصفات والإضافات الطفيفة مثل ” Ktech K3000″ بسعر 72 دولار، “xintai n9″ 77 دولاراً” D5000+” دي 500 بلس بسعر 82 دولارا، “BX K8800″ بسعر 66 دولاراً، Xintai N9 بسعر 75 دولاراً ، ،L Hiphone A395? يباع بسعر 94 $ ،LHiphone A2 بسعر 125 $ ، Kisen V633 بسعر 143 $ ، CECT T969 بـ 126 $ ، Jinpeng V282 بــ 125 $ بضمان عام، “Daxian X666″ بـ 66 $ ، ولم تكتف الصين بذلك بل قامت بتقليد اجهزة الموبايلات ذات الماركات العالمية مرتفعة الثمن مثل الآي فون والبلاك بيري، فقد قلدت الأخير بثلاث شرائح أيضاً أسمته “Blackberry8520_Three_sim_cards_GSM_CDMA” بــسعر 98 $ في حين إن الأصلي منه يباع بسعر يتراوح من 150 الى 250 دولاراً، وغيرها من الموديلات العالمية المُختفلة التي قامت الصين بتقليدها.
أكبر مستورد للأجهزة الصينية بمصر وجدناه وهو”أشرف الصعيدي” بشارع عبد العزيز الذي قال إن الموبايل الصيني الجديد نزل مصر مرة واحدة ثم اختفي وبمجرد نزوله السوق لاقى إقبالاً كبيراً وغير منقطع النظير، سعره وقتها حوالى 650 جنيهاً للمستهلك عندما كانت الموبايلات الصيني مرتفعة الثمن، إلا أنه بعد مرور أسابيع قليلة فوجئنا بالشكاوي العديدة التي اكتشفها مستخدموه من عدة عيوب أهمها أن الجهاز ينطفيء ويعاد تشغيله دون تدخل(restart)، العيب الثاني مشاكل في برنامج الموبايل الصيني نفسه “سوفت وير” الذي يعد عقيماً بالنسبة لكثرة الأعطال والبطئ الشديد بالإضافة الى توقف الجهاز عن الاستجابة “هانج” ما يضطر المستخدم لإزالة البطارية وإعادة تشغيل الجهاز مرة أخرى،حيث تتكرر تلك العملية كثيراً جعلت المستخدم يمل منه،ويرجع ذلك الى الحمل الزائد على اللوحة الأم للمحمول”المازر بورد” من ضغط الثلاث شبكات في نفس الوقت،مما يعد خطأ وعيباً تصنيعياً لا يمكن التغاضي عنه، هذا بخلاف أن الجهاز ينطفا فجأة يقطع باور- وعند تشغيله تكتشف أن الجهاز قد مات !
ومع كثرة الشكاوي والأعطال اضطر المستوردون استعادة الموبايلات الصيني التي بيعت ورد ثمنها للضحايا،وبالمثل قاموا بإعادة جميع الموبايلات الصيني الجديدة الى مُصنعيها بالصين،الأمر الذي كبدهم خسائر ليست قليلة كثمن الشحن مثلاً ولا يوجد بالأسواق المصرية الآن منها أي جهاز وإن وجد لا يتعدى سعره عن 250 جنيها بعد أن أثبت فشله الذريع.