اهتمت الصحف الأجنبية الصادرة الجمعة بالملفات المحلية والإقليمية ومن ثم بالملفات الدولية، دون أن تتجاهل الأحداث والتطورات في منطقة الشرق الأوسط، مثل قضية مقتل ناشطة السلام الأمريكية ريتشل كوري المرفوعة أمام محكمة إسرائيلية، وقضية قافلة كسر الحصار والمساعدات إلى قطاع غزة.
الجارديان
تحت عنوان "الحكومة المصرية تخشى من ثورة الفيسبوك" كتبت الجارديان البريطانية تقول إن الحديث عن حظر الفيسبوك هو ما يظهر على السطح فقط من حملة أكبر على وسائل الإعلام المستقلة من قبل حكومة لا تشعر بالأمان.
وقالت إن كثيراً من المصريين يشعرون أن بلادهم ما تزال دولة "بوليسية"، ولذلك فإنهم يلجؤون إلى موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" بوصفه ملاذاً آمناً، يمكنهم من خلال التعبير عن آرائهم بحرية.
غير أن هذا الحال قد يتغير قريباً مع الحملة التي تشنتها السلطة المصرية ضد أنواع مختلفة من وسائل الإعلام.
غير أن هذا الحال قد يتغير قريباً مع الحملة التي تشنتها السلطة المصرية ضد أنواع مختلفة من وسائل الإعلام.
وكانت العديد من حركات المعارضة المصرية قد ظهرت ونمت بشكل ملحوظ على الفيسبوك، وأبرزها حركة "شباب 6 أبريل" و"الحملة الوطنية لدعم محمد البرادعي" كمرشح رئاسي.
ونظراً لتأثير الفيسبوك الحالي على الحياة السياسية في مصر، فقد اقترح بعض ضيوف في برنامج تلفزيوني حظر الفيسبوك أو إصدار قانون لتنظيم أنشطة موقع التواصل الاجتماعي في مصر.
يديعوت أحرونوت
كتبت الصحيفة حول تحقيق صحفي بشأن الأثرياء الذين يقدمون تبرعات مالية لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأوردت الصحيفة قائمة بأسماء شخصيات من ذوي الثروة يعيشون في الولايات المتحدة، كان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو قد وضع هذه القائمة بمساعدة مقربيه من أجل التوجه لهذه الشخصيات لطلب تبرعات مالية بغية تمويل حملته الانتخابية في الانتخابات التمهيدية لرئاسة حزب الليكود عام 2007.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية نقلاً عن الصحيفة، أن أسماء الشخصيات أدرجت في قائمتين، كتبت إحداها بخط اليد وتظهر أرقام بجانب هذه الأسماء "حيث عمل نتنياهو على إدراجها حسب قوة احتمال تقديم التبرع من قبل هذه الشخصيات، كما تظهر علامات تدل على أن نتنياهو قام بشطب الأسماء التي بدت له غير قابلة للتبرع.من ضمن الشخصيات من هم محسوبون على اليمين المتطرف الذين يسعون للتأثير على سياسة نتياهو."
وكشف التحقيق الذي أشارت إليه الإذاعة الإسرائيلية عن ظهور أسماء أشخاص متورطين في قضايا جنائية، وأن نتنياهو لم يتلق تبرعات من الجميع، وأن 98 في المائة من الأموال التي وصلت إلى نتنياهو كان مصدرها من الخارج.
لوس انجلوس تايمز
أما لوس أنجلوس تايمز الأمريكية فكتب عن محاولات للإفراج عن الجاسوس المدان "جوناثان بولارد" بنقل وثائق عسكرية أمريكية سرية إلى إسرائيل.
ويحاول الإسرائيليون تأمين الإفراج عن الجاسوس بولارد، المحلل السابق لمخابرات البحرية الأمريكية، الذي يقضي عقوبة في السجن مدى الحياة، أو 25 عاماً.
وتعتبر قضية بولارد مصدر توتر دائم بين إسرائيل والولايات المتحدة، أقوى حليف لها، فيما فشلت جميع القادة الإسرائيليون في إقناع واشنطن بالإفراج عن اليهودي الأمريكي (56 عاماً).
الجارديان
تحت عنوان "الحكومة المصرية تخشى من ثورة الفيسبوك" كتبت الجارديان البريطانية تقول إن الحديث عن حظر الفيسبوك هو ما يظهر على السطح فقط من حملة أكبر على وسائل الإعلام المستقلة من قبل حكومة لا تشعر بالأمان.
وقالت إن كثيراً من المصريين يشعرون أن بلادهم ما تزال دولة "بوليسية"، ولذلك فإنهم يلجؤون إلى موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" بوصفه ملاذاً آمناً، يمكنهم من خلال التعبير عن آرائهم بحرية.
غير أن هذا الحال قد يتغير قريباً مع الحملة التي تشنتها السلطة المصرية ضد أنواع مختلفة من وسائل الإعلام.
غير أن هذا الحال قد يتغير قريباً مع الحملة التي تشنتها السلطة المصرية ضد أنواع مختلفة من وسائل الإعلام.
وكانت العديد من حركات المعارضة المصرية قد ظهرت ونمت بشكل ملحوظ على الفيسبوك، وأبرزها حركة "شباب 6 أبريل" و"الحملة الوطنية لدعم محمد البرادعي" كمرشح رئاسي.
ونظراً لتأثير الفيسبوك الحالي على الحياة السياسية في مصر، فقد اقترح بعض ضيوف في برنامج تلفزيوني حظر الفيسبوك أو إصدار قانون لتنظيم أنشطة موقع التواصل الاجتماعي في مصر.
يديعوت أحرونوت
كتبت الصحيفة حول تحقيق صحفي بشأن الأثرياء الذين يقدمون تبرعات مالية لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأوردت الصحيفة قائمة بأسماء شخصيات من ذوي الثروة يعيشون في الولايات المتحدة، كان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو قد وضع هذه القائمة بمساعدة مقربيه من أجل التوجه لهذه الشخصيات لطلب تبرعات مالية بغية تمويل حملته الانتخابية في الانتخابات التمهيدية لرئاسة حزب الليكود عام 2007.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية نقلاً عن الصحيفة، أن أسماء الشخصيات أدرجت في قائمتين، كتبت إحداها بخط اليد وتظهر أرقام بجانب هذه الأسماء "حيث عمل نتنياهو على إدراجها حسب قوة احتمال تقديم التبرع من قبل هذه الشخصيات، كما تظهر علامات تدل على أن نتنياهو قام بشطب الأسماء التي بدت له غير قابلة للتبرع.من ضمن الشخصيات من هم محسوبون على اليمين المتطرف الذين يسعون للتأثير على سياسة نتياهو."
وكشف التحقيق الذي أشارت إليه الإذاعة الإسرائيلية عن ظهور أسماء أشخاص متورطين في قضايا جنائية، وأن نتنياهو لم يتلق تبرعات من الجميع، وأن 98 في المائة من الأموال التي وصلت إلى نتنياهو كان مصدرها من الخارج.
لوس انجلوس تايمز
أما لوس أنجلوس تايمز الأمريكية فكتب عن محاولات للإفراج عن الجاسوس المدان "جوناثان بولارد" بنقل وثائق عسكرية أمريكية سرية إلى إسرائيل.
ويحاول الإسرائيليون تأمين الإفراج عن الجاسوس بولارد، المحلل السابق لمخابرات البحرية الأمريكية، الذي يقضي عقوبة في السجن مدى الحياة، أو 25 عاماً.
وتعتبر قضية بولارد مصدر توتر دائم بين إسرائيل والولايات المتحدة، أقوى حليف لها، فيما فشلت جميع القادة الإسرائيليون في إقناع واشنطن بالإفراج عن اليهودي الأمريكي (56 عاماً).