قرر أبناء عزبة الهجانة بمدينة نصر من المستقلين وأعضاء الحزب الوطنى طرح مرشح من أبناء المنطقة، ليمنحوه أصواتهم بدلاً من منحها لمرشح الحزب الوطنى كما جرت العادة السنوات الماضية، حيث دفعوا بالمحامى محمد سيد دندراوى ليخوض الانتخابات بالدائرة على مقعد الفئات لمواجهة المهندس سامح فهمى، وزير البترول، ومرشحة الإخوان المسلمين.
ويرجع دندراوى أسباب ترشحه إلى غياب النواب السابقين سواء من «الوطنى» أو «الإخوان» عن الهجانة- على حد تعبيره- وقال: «إن الهجانة شبعت كلاماً ووعوداً من الحزب الوطنى، ولن تعطيه أصواتها هذه المرة»، وأضاف: رغم أننى عضو بالحزب الوطنى وأمين تنظيم شياخة الوحدة بالهجانة، فإننى أرى أن الحزب لم يقدم شيئاً لنا والخدمات مفقودة، خاصة الصرف الصحى والكهرباء، وكل ما يقدمه المرشحون والنواب «خدمات فردية» تنحصر فى المساعدات الإنسانية.
وحول فرص نجاحه وقدرته على المنافسة أضاف: «أعلم أن المنافسة صعبة جداً، خاصة مع الحزب، ولكننى أعتمد على أصوات الهجانة ونقابة المحامين بمدينة نصر، التى تساند واحداً من أبنائها و«هاحاول أنجح».
ويرجع دندراوى أسباب ترشحه إلى غياب النواب السابقين سواء من «الوطنى» أو «الإخوان» عن الهجانة- على حد تعبيره- وقال: «إن الهجانة شبعت كلاماً ووعوداً من الحزب الوطنى، ولن تعطيه أصواتها هذه المرة»، وأضاف: رغم أننى عضو بالحزب الوطنى وأمين تنظيم شياخة الوحدة بالهجانة، فإننى أرى أن الحزب لم يقدم شيئاً لنا والخدمات مفقودة، خاصة الصرف الصحى والكهرباء، وكل ما يقدمه المرشحون والنواب «خدمات فردية» تنحصر فى المساعدات الإنسانية.
وحول فرص نجاحه وقدرته على المنافسة أضاف: «أعلم أن المنافسة صعبة جداً، خاصة مع الحزب، ولكننى أعتمد على أصوات الهجانة ونقابة المحامين بمدينة نصر، التى تساند واحداً من أبنائها و«هاحاول أنجح».