وسط حشد جماهيرى كبير، عقد أحمد شوبير أول مؤتمراته الانتخابية الاثنين الماضى بمنطقة ميدان ستوتة، بحى أول مدينة طنطا.
وحضر المؤتمر جميع القيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الحزب الوطنى بمدينة طنطا، بالإضافة إلى الكابتن أيمن شوقى نجم الأهلى السابق والكابتن حمزة الجمل نجم الإسماعيلى السابق، وأعلنوا مساندتهم وتأييدهم لشوبير.
وطاف شوبير شوارع مدينة طنطا بموكب كبير من السيارات المزينة بصور كابتن الأهلى السابق، بالإضافة إلى وجود سيارات نقل تحمل سماعات ساوند كبيرة تذيع مجموعة من الأغانى الخاصة بشوبير أذاع بعدها فيلما تسجيليا لمدة عشر دقائق عن إنجازاته خلال الدورة البرلمانية السابقة.
واتهم شوبير خلال كلمته التى ألقاها أحد منافسيه بتزييف الحقائق، وقدم المستندات الدالة على أنه قام بجلب 5 ملايين جنيه من وزارة التعاون الدولى بتاريخ 14 / 1 / 2007 من أجل تمويل شراء جهاز المعجل الخطى (لعلاج الأورام بالإشعاع) لصالح مستشفى طنطا الجامعى، بالإضافة إلى جلب مليون جنيه من وزير المالية ومليون أخرى من إدارة جامعة طنطا ليصبح اجمالى المبلغ 7 ملايين جنيه ..وفى الوقت الذى أوهم فيه منافسه أبناء مدينة طنطا بأنه تبرع بمبلغ 50 مليون جنيه من أجل بناء مستشفى لعلاج الأورام بالإشعاع تبرع منه لجامعة طنطا ووزع مطبوعات بها مبنى المستشفى وقد تم تشطيبه وتجهيزه وتم تركيب الأجهزة فيه.وهدد شوبير خلال المؤتمر بتقديم بلاغ للنائب العام ضد كل من تورط فى تلك الواقعة.
وقدم شوبير مستندات من الشركة التى كانت موكلة بتوريد الأجهزة بتاريخ 23 /
6 / 2010 تؤكد أن المتبرع لم يسدد أى مبلغ من ال50 % من قيمة المبلغ
المطلوب، والتى كان قد طلب من تلك الشركة وهى تسمى (شركة الاستشاريون
الاقتصاديون) توريد هذه الأجهزة مقابل تسديد المبالغ المطلوبة.
كما قام شوبير بعرض صور فيديو حديثة للمستشفى على شاشة العرض توضح أن
المستشفى عبارة عن أعمدة خرسانية وطوب أحمر فقط، بالإضافة إلى تسجيلات لبعض العمال وأفراد الأمن الموجودين تؤكد أن العمل توقف بالمستشفى منذ فترة طويلة بسبب عدم تسديد المتبرع .
وحضر المؤتمر جميع القيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الحزب الوطنى بمدينة طنطا، بالإضافة إلى الكابتن أيمن شوقى نجم الأهلى السابق والكابتن حمزة الجمل نجم الإسماعيلى السابق، وأعلنوا مساندتهم وتأييدهم لشوبير.
وطاف شوبير شوارع مدينة طنطا بموكب كبير من السيارات المزينة بصور كابتن الأهلى السابق، بالإضافة إلى وجود سيارات نقل تحمل سماعات ساوند كبيرة تذيع مجموعة من الأغانى الخاصة بشوبير أذاع بعدها فيلما تسجيليا لمدة عشر دقائق عن إنجازاته خلال الدورة البرلمانية السابقة.
واتهم شوبير خلال كلمته التى ألقاها أحد منافسيه بتزييف الحقائق، وقدم المستندات الدالة على أنه قام بجلب 5 ملايين جنيه من وزارة التعاون الدولى بتاريخ 14 / 1 / 2007 من أجل تمويل شراء جهاز المعجل الخطى (لعلاج الأورام بالإشعاع) لصالح مستشفى طنطا الجامعى، بالإضافة إلى جلب مليون جنيه من وزير المالية ومليون أخرى من إدارة جامعة طنطا ليصبح اجمالى المبلغ 7 ملايين جنيه ..وفى الوقت الذى أوهم فيه منافسه أبناء مدينة طنطا بأنه تبرع بمبلغ 50 مليون جنيه من أجل بناء مستشفى لعلاج الأورام بالإشعاع تبرع منه لجامعة طنطا ووزع مطبوعات بها مبنى المستشفى وقد تم تشطيبه وتجهيزه وتم تركيب الأجهزة فيه.وهدد شوبير خلال المؤتمر بتقديم بلاغ للنائب العام ضد كل من تورط فى تلك الواقعة.
وقدم شوبير مستندات من الشركة التى كانت موكلة بتوريد الأجهزة بتاريخ 23 /
6 / 2010 تؤكد أن المتبرع لم يسدد أى مبلغ من ال50 % من قيمة المبلغ
المطلوب، والتى كان قد طلب من تلك الشركة وهى تسمى (شركة الاستشاريون
الاقتصاديون) توريد هذه الأجهزة مقابل تسديد المبالغ المطلوبة.
كما قام شوبير بعرض صور فيديو حديثة للمستشفى على شاشة العرض توضح أن
المستشفى عبارة عن أعمدة خرسانية وطوب أحمر فقط، بالإضافة إلى تسجيلات لبعض العمال وأفراد الأمن الموجودين تؤكد أن العمل توقف بالمستشفى منذ فترة طويلة بسبب عدم تسديد المتبرع .