وقعت سلسلة من الإشتباكات العنيفة بين رجال الأمن وأنصار جماعة الإخوان المسلمين في كل من الأسكندرية وطلخا وشبرا الخيمة وغيرها من المواقع ..
وتقول آخر التقارير أنه تم فرض حظر تجوال على شارع أبو سليمان بالإسكندرية وقطع الكهرباء عن الشارع بعد مصادمات بين الأهالي والأمن...
واستخدم الأمن القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي لتفريق مسيرات مرشحي الإخوان برمل الإسكندرية... وتم الاعتداء على النائب صبحي صالح أثناء تفريق مسيرة لتأييده بالإسكندرية... تفريق مظاهرتين لتأييد النائب مصطفى محمد في المنتزه والنائب محمود عطية في كرموز بالقوة والاعتداء على المواطنين... اعتقال 12 من أنصار بشرى السمني مرشحة الإخوان في الإسكندرية خلال مسيرة بالدخيلة... الاعتداء على أنصار النائب حمدي حسن في منيا البصل واختطاف المهندس إبراهيم السيد عضو المكتب الإداري لإخوان الإسكندرية والاعتداء على النساء!
وتم إعتقال عشرات من أنصار الجماعة . ووقف المؤتمرات الجماهيرية للمرشحين ..
وفي باب شرق احتجزت قوات الأمن النائب صابر أبو الفتوح لمدة ساعة و امرت بفض المسيرة ؛ وقاموا بالاعتداء على أنصار النائب واختطفوا العشرات من الأهالى وبعد فض المسيرة اطلقوا سراح النائب صابر أبو الفتوح .
واعتقلت السلطات 130 من أنصار مرشح الإخوان بأبو كبير . وبينهم
وفضت قوات الأمن ومباحث شبرا الخيمة المدعومة بمدرعات وعربات الأمن المركزي السرادق، الذي أقامه النائب الدكتور محمد البلتاجي الأمين العام المساعد للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب، ومرشح الإخوان على مقعد "الفئات" بدائرة (قسم شبرا الخيمة أول)؛ لعقد المؤتمر الانتخابي الخاص به تحت عنوان "الانتخابات ومستقبل مصر".
حيث فوجئ د. البلتاجي بقوات الأمن تمنع الأهالي والجماهير من التواجد أمام المقر، رغم الحصول على إذن مسبق من الأجهزة المعنية بالموافقة على تنظيم المؤتمر في الساحة المواجهة للمقر؛ مما اضطر القائمين على المؤتمر لدعوة الأهالي والجماهير الذين توافدوا بغزارة قبل موعد المؤتمر بعدة ساعات إلى نقل مكان عقد المؤتمر لمقر النائب.
واحتشد الآلاف من أهالي وجماهير شبرا المؤيدين للدكتور البلتاجي أمام المقر وداخله معلنين تصديهم للبلطجة الأمنية، ورفضهم سياسة القمع التي تنتهجها الأجهزة الأمنية مع النائب.
يُذكر أن عددًا من الرموز الوطنية شاركوا في المؤتمر الذي بدأ في السابعة من مساء اليوم، ومنهم السفير الدكتور عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية الأسبق، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب، والمستشار محمود الخضيري نائب رئيس محكمة النقض المستقيل، والدكتور عبد الخالق فاروق الخبير الاقتصادي، والمهندس يحيى حسين، منسق حركة "لا لبيع مصر"، والدكتور مجدي قرقر الأمين العام المساعد لحزب العمل الإسلامي، بالإضافة للدكتورة هدى غنية مرشحة الإخوان على مقعد الكوتة بمحافظة القليوبية.
ورفضت إدارة مستشفى طلخا استقبال المصابين من الإخوان المسلمين الذين تمَّ الاعتداء عليهم بعد صلاة الجمعة، خلال فضِّ المسيرة الانتخابية لمرشحي الإخوان بدائرة طلخا عبد المحسن القمحاوي ومايسة الجوهري، بالقوة، وقال مسئولو المستشفى إن لديهم تعليماتٍ بعدم عمل تقارير طبية للمصابين في المسيرة.
وقد وصل عدد المعتقلين من أنصار قمحاوي والجوهري إلى 17 معتقلاً، كما تمَّ مصادرة سيارة الدعاية الخاصة بالمرشحة مايسة الجوهري واعتقال سائقها.
وكانت الأجهزة الأمنية بالبلطجية اعتدت على المسيرة بعد ظهر اليوم، بالسيوف والأسلحة البيضاء، ثم تبعتهم قوات الأمن بالعصيِّ الكهربائية وإلقاء القابل المسيلة للدموع على المواطنين!.
كما اعتقلت الأجهزة الأمنية كلاًّ من سرور بشير، أمين عام نقابة العلميين، وكمال بيومي، موظف بكهرباء طلخا، وحسن منصور (مدرس)، وعصام شطا، موظف بمجلس مدينة طلخا، وحمادة الشحات، سائق سيارة الجوهري.
منعت أجهزة الأمن بالإسكندرية 13 مسيرة انتخابية مساء أمس الجمعة لمرشحى جماعة الإخوان فى مختلف الدوائر الانتخابية، بعدما فرضت كردونات حول المسيرات.
وشهدت دائرة الرمل، احتكاكات عنيفة بين قوات الأمن، وأنصار النائب صبحى، واستخدمت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع، وأطلقت الرصاص المطاطى فى الهواء لتفريق التجمعات، مما أسفر عن إصابة حوالى 17 شخصاً.
كما شهدت دائرة مينا البصل مواجهات بين الأمن وأنصار المرشحين، وقام باحتجاز عدد كبير من المشاركين فى المسيرات منهم المهندس إبراهيم السيد عضوا المكتب الإدارى للجماعة بالإسكندرية، وفى دائرة كرموز حدثت مناوشات بين الأمن وأنصار المرشح محمود عطية،
وفى الدخيلة أجهض الأمن مسيرة تأييد للمرشحة على مقعد الكوتة بشرى السمنى.
وشهدت مدينة المحلة الكبرى عقب صلاة الجمعة أمس صدامات وإشتباكات عنيفة بين قوات الأمن وأنصار مرشح الإخوان لمجلس الشعب القادم النائب سعد الحسينى , وقد بدأ الصدام عقب خروج المسيرة التى قادها المهندس سعد الحسينى وشارك فيها أكثر من 10 آلاف من أنصاره من الإخوان حيث أصر على الإستمرار فى المسيرة فى كفر حجازى أكبر معقل للإخوان فى المحلة الكبرى رغم تحذيرات أجهزة الأمن للحسينى وأنصاره بضرورة إنهاء المسيرة , وقد هاجمت قوات الأمن المسيرة الإخوانية بالقنابل المسيلة للدموع وقنابل الغاز والدخان , كما تم إعتقال حوالى 13 من أنصار الحسينى , وكان مدير أمن الغربية على رأس قوات الأمن التى تصدت لمسيرة سعد الحسينى الذى يشغل عضوية مكتب الإرشاد فى جماعة الإخوان كما يشغل عضوية مجلس الشعب عن المحلة فى الدورة البرلمانية التى تنتهى هذا الشهر .
وقالت مصادر بالشرطة وجماعة الإخوان المسلمين أن قوات الأمن ألقت القبض على أكثر من 100 شخص من أنصار جماعة الإخوان المسلمين في مدن مختلفة يوم الجمعة وجاءت هذه الحملة قبل أقل من اسبوع من الإنتخابات البرلمانية التي تجري في مصر في 28 نوفمبر كما أنها أعقبت سلسلة من الإعتقالات منذ أكتوبر بعد أن أعلنت جماعة الإخوان المسلمين وهي أكبر جماعة معارضة في مصر أنها ستشارك في الإنتخابات وقال حمدي حسن المتحدث باسم كتلة الإخوان في مجلس الشعب أن أكثر من 100 من أنصار الإخوان إعتقلوا الجمعة ومن مدن مختلفة وأضاف "اللي حصل النهارة ماكنش إعتداءات دي كانت حرب .البوليس ضرب نار على الناس وفيه ناس أصيبت" وذكرت مصادر بالشرطة أن نحو 200 شخص إعتقلوا في مدن بدلتا النيل وأماكن قرب القاهرة في حين إعتقل 24 أخرون في مدينة الأسكندرية
وان كان كل ذلك يصب لصالح الأخوان ويثير التعاطف معهم ولفت النظر اليهم بعد ان كان الكثير يشك في مصدقيتهم بعد الهجوم الأعلامي الأخير عليهم وبعد ان كان ينظر لهم بالقله والضعف فأصبحوا مع تعاطف البعض معهم في ذياده عدديه وقوه فقد قدم لهم فرصه ذهبيه من هذا التصرف الغير مدروس ترجم لصالح الأخوان مما هز من الصوره للخصوم التي يتربصون لهم وخاصه الحزب الوطني الذي سيجني الخطأ الفاضح لهذه الأحداث الغير مسؤله ومدروسه في توقيت تتجمل فيه الحكومه امام المعارضه ورسم صوره افضل لها فقد جاءت تلك التصرفات وهدمت الكثير والكثير والتي لايعلم كيفيه علاجها وأرجاع كفه الميزان مره اخري .
وتقول آخر التقارير أنه تم فرض حظر تجوال على شارع أبو سليمان بالإسكندرية وقطع الكهرباء عن الشارع بعد مصادمات بين الأهالي والأمن...
واستخدم الأمن القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي لتفريق مسيرات مرشحي الإخوان برمل الإسكندرية... وتم الاعتداء على النائب صبحي صالح أثناء تفريق مسيرة لتأييده بالإسكندرية... تفريق مظاهرتين لتأييد النائب مصطفى محمد في المنتزه والنائب محمود عطية في كرموز بالقوة والاعتداء على المواطنين... اعتقال 12 من أنصار بشرى السمني مرشحة الإخوان في الإسكندرية خلال مسيرة بالدخيلة... الاعتداء على أنصار النائب حمدي حسن في منيا البصل واختطاف المهندس إبراهيم السيد عضو المكتب الإداري لإخوان الإسكندرية والاعتداء على النساء!
وتم إعتقال عشرات من أنصار الجماعة . ووقف المؤتمرات الجماهيرية للمرشحين ..
وفي باب شرق احتجزت قوات الأمن النائب صابر أبو الفتوح لمدة ساعة و امرت بفض المسيرة ؛ وقاموا بالاعتداء على أنصار النائب واختطفوا العشرات من الأهالى وبعد فض المسيرة اطلقوا سراح النائب صابر أبو الفتوح .
واعتقلت السلطات 130 من أنصار مرشح الإخوان بأبو كبير . وبينهم
وفضت قوات الأمن ومباحث شبرا الخيمة المدعومة بمدرعات وعربات الأمن المركزي السرادق، الذي أقامه النائب الدكتور محمد البلتاجي الأمين العام المساعد للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب، ومرشح الإخوان على مقعد "الفئات" بدائرة (قسم شبرا الخيمة أول)؛ لعقد المؤتمر الانتخابي الخاص به تحت عنوان "الانتخابات ومستقبل مصر".
حيث فوجئ د. البلتاجي بقوات الأمن تمنع الأهالي والجماهير من التواجد أمام المقر، رغم الحصول على إذن مسبق من الأجهزة المعنية بالموافقة على تنظيم المؤتمر في الساحة المواجهة للمقر؛ مما اضطر القائمين على المؤتمر لدعوة الأهالي والجماهير الذين توافدوا بغزارة قبل موعد المؤتمر بعدة ساعات إلى نقل مكان عقد المؤتمر لمقر النائب.
واحتشد الآلاف من أهالي وجماهير شبرا المؤيدين للدكتور البلتاجي أمام المقر وداخله معلنين تصديهم للبلطجة الأمنية، ورفضهم سياسة القمع التي تنتهجها الأجهزة الأمنية مع النائب.
يُذكر أن عددًا من الرموز الوطنية شاركوا في المؤتمر الذي بدأ في السابعة من مساء اليوم، ومنهم السفير الدكتور عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية الأسبق، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب، والمستشار محمود الخضيري نائب رئيس محكمة النقض المستقيل، والدكتور عبد الخالق فاروق الخبير الاقتصادي، والمهندس يحيى حسين، منسق حركة "لا لبيع مصر"، والدكتور مجدي قرقر الأمين العام المساعد لحزب العمل الإسلامي، بالإضافة للدكتورة هدى غنية مرشحة الإخوان على مقعد الكوتة بمحافظة القليوبية.
ورفضت إدارة مستشفى طلخا استقبال المصابين من الإخوان المسلمين الذين تمَّ الاعتداء عليهم بعد صلاة الجمعة، خلال فضِّ المسيرة الانتخابية لمرشحي الإخوان بدائرة طلخا عبد المحسن القمحاوي ومايسة الجوهري، بالقوة، وقال مسئولو المستشفى إن لديهم تعليماتٍ بعدم عمل تقارير طبية للمصابين في المسيرة.
وقد وصل عدد المعتقلين من أنصار قمحاوي والجوهري إلى 17 معتقلاً، كما تمَّ مصادرة سيارة الدعاية الخاصة بالمرشحة مايسة الجوهري واعتقال سائقها.
وكانت الأجهزة الأمنية بالبلطجية اعتدت على المسيرة بعد ظهر اليوم، بالسيوف والأسلحة البيضاء، ثم تبعتهم قوات الأمن بالعصيِّ الكهربائية وإلقاء القابل المسيلة للدموع على المواطنين!.
كما اعتقلت الأجهزة الأمنية كلاًّ من سرور بشير، أمين عام نقابة العلميين، وكمال بيومي، موظف بكهرباء طلخا، وحسن منصور (مدرس)، وعصام شطا، موظف بمجلس مدينة طلخا، وحمادة الشحات، سائق سيارة الجوهري.
منعت أجهزة الأمن بالإسكندرية 13 مسيرة انتخابية مساء أمس الجمعة لمرشحى جماعة الإخوان فى مختلف الدوائر الانتخابية، بعدما فرضت كردونات حول المسيرات.
وشهدت دائرة الرمل، احتكاكات عنيفة بين قوات الأمن، وأنصار النائب صبحى، واستخدمت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع، وأطلقت الرصاص المطاطى فى الهواء لتفريق التجمعات، مما أسفر عن إصابة حوالى 17 شخصاً.
كما شهدت دائرة مينا البصل مواجهات بين الأمن وأنصار المرشحين، وقام باحتجاز عدد كبير من المشاركين فى المسيرات منهم المهندس إبراهيم السيد عضوا المكتب الإدارى للجماعة بالإسكندرية، وفى دائرة كرموز حدثت مناوشات بين الأمن وأنصار المرشح محمود عطية،
وفى الدخيلة أجهض الأمن مسيرة تأييد للمرشحة على مقعد الكوتة بشرى السمنى.
وشهدت مدينة المحلة الكبرى عقب صلاة الجمعة أمس صدامات وإشتباكات عنيفة بين قوات الأمن وأنصار مرشح الإخوان لمجلس الشعب القادم النائب سعد الحسينى , وقد بدأ الصدام عقب خروج المسيرة التى قادها المهندس سعد الحسينى وشارك فيها أكثر من 10 آلاف من أنصاره من الإخوان حيث أصر على الإستمرار فى المسيرة فى كفر حجازى أكبر معقل للإخوان فى المحلة الكبرى رغم تحذيرات أجهزة الأمن للحسينى وأنصاره بضرورة إنهاء المسيرة , وقد هاجمت قوات الأمن المسيرة الإخوانية بالقنابل المسيلة للدموع وقنابل الغاز والدخان , كما تم إعتقال حوالى 13 من أنصار الحسينى , وكان مدير أمن الغربية على رأس قوات الأمن التى تصدت لمسيرة سعد الحسينى الذى يشغل عضوية مكتب الإرشاد فى جماعة الإخوان كما يشغل عضوية مجلس الشعب عن المحلة فى الدورة البرلمانية التى تنتهى هذا الشهر .
وقالت مصادر بالشرطة وجماعة الإخوان المسلمين أن قوات الأمن ألقت القبض على أكثر من 100 شخص من أنصار جماعة الإخوان المسلمين في مدن مختلفة يوم الجمعة وجاءت هذه الحملة قبل أقل من اسبوع من الإنتخابات البرلمانية التي تجري في مصر في 28 نوفمبر كما أنها أعقبت سلسلة من الإعتقالات منذ أكتوبر بعد أن أعلنت جماعة الإخوان المسلمين وهي أكبر جماعة معارضة في مصر أنها ستشارك في الإنتخابات وقال حمدي حسن المتحدث باسم كتلة الإخوان في مجلس الشعب أن أكثر من 100 من أنصار الإخوان إعتقلوا الجمعة ومن مدن مختلفة وأضاف "اللي حصل النهارة ماكنش إعتداءات دي كانت حرب .البوليس ضرب نار على الناس وفيه ناس أصيبت" وذكرت مصادر بالشرطة أن نحو 200 شخص إعتقلوا في مدن بدلتا النيل وأماكن قرب القاهرة في حين إعتقل 24 أخرون في مدينة الأسكندرية
وان كان كل ذلك يصب لصالح الأخوان ويثير التعاطف معهم ولفت النظر اليهم بعد ان كان الكثير يشك في مصدقيتهم بعد الهجوم الأعلامي الأخير عليهم وبعد ان كان ينظر لهم بالقله والضعف فأصبحوا مع تعاطف البعض معهم في ذياده عدديه وقوه فقد قدم لهم فرصه ذهبيه من هذا التصرف الغير مدروس ترجم لصالح الأخوان مما هز من الصوره للخصوم التي يتربصون لهم وخاصه الحزب الوطني الذي سيجني الخطأ الفاضح لهذه الأحداث الغير مسؤله ومدروسه في توقيت تتجمل فيه الحكومه امام المعارضه ورسم صوره افضل لها فقد جاءت تلك التصرفات وهدمت الكثير والكثير والتي لايعلم كيفيه علاجها وأرجاع كفه الميزان مره اخري .
عدل سابقا من قبل رمضان الغندور في السبت نوفمبر 20, 2010 8:40 am عدل 9 مرات