كتبت نورا فخرى
تقدم 7 مرشحين من المستقلين وأحزاب المعارضة بدائرة قصر النيل بمذكرة لرئيس اللجنة العامة للانتخابات بدائرة قصر النيل، اتهموا فيه رئيس لجنة 24 بمعهد الخدمة الاجتماعية بقصر النيل بتسويد البطاقات الانتخابية لصالح مرشح الحزب الوطنى عبدالعزيز مصطفى "عمال"، والآخر هشام مصطفى خليل مرشح الوطنى "فئات".
وهدد المرشحون السبعة وهم ميمى رمزى "عمال" حزب التجمع، وليد رياض "عمال" حزب الغد، وأسامة عبد السميع مرشح مستقل، والإعلامية جميلة إسماعيل مستقلة على مقعد الفئات، ومحمد ممدوح، أسامة عبد السلام بالانسحاب من الانتخابات فى حالة عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وحاولت جميلة إسماعيل إيقاف رئيس اللجنة ليستمع إليها عدة مرات فى الشارع إلا أنه رفض الاستماع إليها، فيما ردد أنصاره شعارات تندد بالتزوير فى الانتخابات.
وجاء نص المحضر الذى تقدم به إبراهيم الشلقامى بأنه تم استدعاؤه من قبل مندوبى اللجنة نتيجة لوجود تجمهر كبير أمام اللجنة، وما إن توجه إلى اللجنة قام رئيس اللجنة بتمزيق الورقة التى فى يديها حسبما قال الشلقامى فى المذكرة التى تقدم بها، مضيفا أن رئيس اللجنة قام بإخفاء مجموعة أوراق تقدر بـ42 ورقة داخل إحدى الجرائد كلها كانت معدة للتأشير عليها لصالح مرشحين، والبعض الآخر "مقشر" عليها لصالح رقم 1 و 2 وهما مرشحا الحزب الوطنى، وعليه باقى المرشحين المتضامنين فى المذكرة.
تقدم 7 مرشحين من المستقلين وأحزاب المعارضة بدائرة قصر النيل بمذكرة لرئيس اللجنة العامة للانتخابات بدائرة قصر النيل، اتهموا فيه رئيس لجنة 24 بمعهد الخدمة الاجتماعية بقصر النيل بتسويد البطاقات الانتخابية لصالح مرشح الحزب الوطنى عبدالعزيز مصطفى "عمال"، والآخر هشام مصطفى خليل مرشح الوطنى "فئات".
وهدد المرشحون السبعة وهم ميمى رمزى "عمال" حزب التجمع، وليد رياض "عمال" حزب الغد، وأسامة عبد السميع مرشح مستقل، والإعلامية جميلة إسماعيل مستقلة على مقعد الفئات، ومحمد ممدوح، أسامة عبد السلام بالانسحاب من الانتخابات فى حالة عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وحاولت جميلة إسماعيل إيقاف رئيس اللجنة ليستمع إليها عدة مرات فى الشارع إلا أنه رفض الاستماع إليها، فيما ردد أنصاره شعارات تندد بالتزوير فى الانتخابات.
وجاء نص المحضر الذى تقدم به إبراهيم الشلقامى بأنه تم استدعاؤه من قبل مندوبى اللجنة نتيجة لوجود تجمهر كبير أمام اللجنة، وما إن توجه إلى اللجنة قام رئيس اللجنة بتمزيق الورقة التى فى يديها حسبما قال الشلقامى فى المذكرة التى تقدم بها، مضيفا أن رئيس اللجنة قام بإخفاء مجموعة أوراق تقدر بـ42 ورقة داخل إحدى الجرائد كلها كانت معدة للتأشير عليها لصالح مرشحين، والبعض الآخر "مقشر" عليها لصالح رقم 1 و 2 وهما مرشحا الحزب الوطنى، وعليه باقى المرشحين المتضامنين فى المذكرة.