من طرف من الجراءه والشفافيه والطريق المستقيم ان تقول في العلن ما تقوله في الغرف المغلقة والابتعاد عن تأثير التملق الشخصي لبعض اصحاب النفوس الضعيفه وعليك ان تستجيب جيدًا لمن يبدي الاحترام للرأي والرأي الأخر ولا تأخذ منه خصما فقد انتهي زمن النفاق و هذا زمان لم يعد فيه النفاق متطلبًا.. ولم يعد فيه التزلف مقبولاً و إن هناك فرقًا كبيرًا بين النفاق والمساندة .
فهناك المنافق والمتزلف والأول يكون فخًا.. والثاني يكون خداعًا فعليك ان تكون عملي واقعي تعلي الصالح العام واهتمامات الأخرين فوق ترضية ذاتك ومداهنة هؤلاء الأشخاص و ينطوي هذا علي مقومات شخصيتك و عليك الا تنظر الي من يتملق لك وكن ببساطة معتد بنفسك وثق فيها وأفتخر بما لهاوما وهبها الله بخبره وإنجاز وهذا أيضا يأتي في سياق موضوعي.. لا ذاتي.. ويرتبط بكونك مؤمن بنفسك .
واذا كان فريق المارقين او المعارضين لك تمالئ وتعمل من أجل مصالحها.. في حين أن شهادة الآخرين تثبت وقائع الأمور وحقيقتها .
وعليك ان تكون فخور بنفسك فعلا وأعتز بذاتك حقًا لأن لديك إحساس أصيل بدورك ومكانتك وثقافتك ورسالتك عبر الزمن ومن ثم فإن الطبيعي جدًا هو أن تستجيب لمن يبدي احترامًا للصالح العام مفضلا عنه المصلحه الشخصيه .
وعليك ان تجوع ولا تنحني وكبرياك فوق كل اعتبار وقيمته لا يقاربها ثمن وان تملئ نفسك بكل هذا.. لأن تكون ابن أصيل والحقيقيه من بين لحاء المجتمع وبالتأكيد فإن للحفاظ علي هذا تبعات.. ونتائج.. لأن لكل موقف ثمنًا.. ولكل نهج أثرًا.. ولكل فعل رد فعل.. ومن ثم فإن المعادلة لا تستقيم إلا بوجهي العبارة ان تكون معتد بنفسك ولمجتمع فخوربك .
فهناك المنافق والمتزلف والأول يكون فخًا.. والثاني يكون خداعًا فعليك ان تكون عملي واقعي تعلي الصالح العام واهتمامات الأخرين فوق ترضية ذاتك ومداهنة هؤلاء الأشخاص و ينطوي هذا علي مقومات شخصيتك و عليك الا تنظر الي من يتملق لك وكن ببساطة معتد بنفسك وثق فيها وأفتخر بما لهاوما وهبها الله بخبره وإنجاز وهذا أيضا يأتي في سياق موضوعي.. لا ذاتي.. ويرتبط بكونك مؤمن بنفسك .
واذا كان فريق المارقين او المعارضين لك تمالئ وتعمل من أجل مصالحها.. في حين أن شهادة الآخرين تثبت وقائع الأمور وحقيقتها .
وعليك ان تكون فخور بنفسك فعلا وأعتز بذاتك حقًا لأن لديك إحساس أصيل بدورك ومكانتك وثقافتك ورسالتك عبر الزمن ومن ثم فإن الطبيعي جدًا هو أن تستجيب لمن يبدي احترامًا للصالح العام مفضلا عنه المصلحه الشخصيه .
وعليك ان تجوع ولا تنحني وكبرياك فوق كل اعتبار وقيمته لا يقاربها ثمن وان تملئ نفسك بكل هذا.. لأن تكون ابن أصيل والحقيقيه من بين لحاء المجتمع وبالتأكيد فإن للحفاظ علي هذا تبعات.. ونتائج.. لأن لكل موقف ثمنًا.. ولكل نهج أثرًا.. ولكل فعل رد فعل.. ومن ثم فإن المعادلة لا تستقيم إلا بوجهي العبارة ان تكون معتد بنفسك ولمجتمع فخوربك .
