وذلك بعد مرورأمام أحد المحال التجارية ونظر إليهم صاحب المحل ولم يلقى عليهم السلام فأعتبرها حنا إهانة وتشفى منهم.
فقام بضرب إبنه أمام أعين المارة فتجمعت الناس لمشاهدة ما يحدث وأنقلب الأمر إلى معركة بالأيدى والكراسى لم يخلصهم سوى الفرقة التى كانت تحرس الكنيسة وألقى القبض على حنا ونجله وكذلك صاحب المحل ونجله