المتابع للأحداث من أول أيام وصول المصريين للمغرب أنا بو عشرين هو ماسترو اللعبه ومايحاك وماتم من أحداث .
أدري أنه بحكم موقعه وهم الدوله المضيفه ألا أنا ذالك لتنظيم البرتوكول والتجهيزات من مكاتبات وقاعات وحجز أي بمعني كل مايتعلق بالضيافه .
ولكنه خرج عن المألوف وأبتدع فكره شرعيه نقيب مصر من عدمه وصاحب أقتراح حذف الكلمه .
وكان في جعبنه الكثير ولاكن لم يسعفه الوقت والظروف . وحسب ماصرح هو وبعض أعضاء المغرب صراحه أنهم متابعين كل تفاصيل الأنتخابات بمصر وكل مايجري هناك .
وهذا ماصرحوه وكانت ردودهم أثناء المجادله علي مشروعيه النقيب .
أي أن هناك نيه مسبقه وأستعداد لتشويه صوره مصر . وخاصه أنهم في عده دورات وجلسات كانوا يحرضون الكثير علي نقل مقر الأتحاد الي المغرب وشجعوا دولا كثيره علي ذالك الطلب ومنها أن يكون منصب رئيس الأتحاد بالأنتخاب الدوري ولا يقتصر علي مصر الأحتفاظ بهذا النصب .
وقد جاءت الأرض خصبه وممهده علي طبق من ذهب علي الخلاف وتفجير موضوع توزيع حكم النقض والطعون أمام مجلس الدوله .
وساعده الفرقه بين الأخوه المصريين وتعدد الأتجاهات بينهم وأن لكل منهم مطمع في أثبات الذات .
وراح يجول بين هذا وذااك علي أنه يعمل لتوفيق الأوضاع وهو بداخله يسعي لتحقيق مأاربه الخفيه والتي ساعدته الظروف وخاصه علمه بها مسبقا .
مما ذاد الموقف حده تصل لتناحر الأخوه المصريين دون مايعلموا مايخيط لهم في ظلمه الليل وفي القلوب .
وبصفته الأمين العام عرض حذف الكلمه والنظر في مشروعيه النقيب .
مما زاد الموقف حيره وأشتدت الفرقه بين المصريين عن المتسبب ونسوا بطيبتهم وحسن نواياهم أن كل فرقه وخلاف بينهم أو تصرف خاطئ هناك المتربص الذي يعمل لصالحه وحتي يظهر أعضاء الوفد المصري بالشكل الغير متحضر .
وما من محافل دوليه عربيه وأجنبيه تعرضت لها مصر لبهتان صورتها أمام الجميع ولاكن لأحد يتعظ أو يتخذ من التجارب والماضي من عبر .
ولاكن أجتمعت المصلحه الشخصيه ورغبات بوعشرين مع القائمه القوميه .
أن تكون هذه الفعله أي المشروعيه وعدامها هي محور التضليل ولفت الأنظار بعيد عن المهمه الأساسيه وهي أختيار السته أعضاء فأذا ما أصابت وفلحت كانت هديه مقدمه للمغاربه .
ولاكن الغرض الأول فيها هو العكننه علي النقيب واحداث بلبله والنيل منه .
وكذا حتي يتفرغ الأخر في التظبيط والتربيط لأعضاء القائمه للفوز جميعا بالمقاعد الشاغره والمنتهيه .
وخاصه خبره الباقين الضعيفه في أعمال وحوارات أتحاد المحاميين لحداثتهم به وخاصه معرفه أعضاء الأتحاد من محامين عرب .
وخاب أمل الأمين العام في النيل من المشروعيه ووقف مع مجموعه القائمه القوميه لانه يعلم أن الأمين المساعد المغربي متربص له علي منصب الأمين العام.
والكل هناك كان لايعمل ألا لصالحه الخاص ألا الأميين العام هو كان صاحب طبخه الكسكسي (كسكس بالمغربي ) وتناولها الجميع ولايدري طعمها .
ثبت أن المغاربه متفوقون عليا بكره القدم والمؤتمرات العربيه ودائما مايفوزون .
والبب لأننا أدمنا أكل الكسكسي من طبخهم .
وسلملي علي كاذا بلانكا .
أدري أنه بحكم موقعه وهم الدوله المضيفه ألا أنا ذالك لتنظيم البرتوكول والتجهيزات من مكاتبات وقاعات وحجز أي بمعني كل مايتعلق بالضيافه .
ولكنه خرج عن المألوف وأبتدع فكره شرعيه نقيب مصر من عدمه وصاحب أقتراح حذف الكلمه .
وكان في جعبنه الكثير ولاكن لم يسعفه الوقت والظروف . وحسب ماصرح هو وبعض أعضاء المغرب صراحه أنهم متابعين كل تفاصيل الأنتخابات بمصر وكل مايجري هناك .
وهذا ماصرحوه وكانت ردودهم أثناء المجادله علي مشروعيه النقيب .
أي أن هناك نيه مسبقه وأستعداد لتشويه صوره مصر . وخاصه أنهم في عده دورات وجلسات كانوا يحرضون الكثير علي نقل مقر الأتحاد الي المغرب وشجعوا دولا كثيره علي ذالك الطلب ومنها أن يكون منصب رئيس الأتحاد بالأنتخاب الدوري ولا يقتصر علي مصر الأحتفاظ بهذا النصب .
وقد جاءت الأرض خصبه وممهده علي طبق من ذهب علي الخلاف وتفجير موضوع توزيع حكم النقض والطعون أمام مجلس الدوله .
وساعده الفرقه بين الأخوه المصريين وتعدد الأتجاهات بينهم وأن لكل منهم مطمع في أثبات الذات .
وراح يجول بين هذا وذااك علي أنه يعمل لتوفيق الأوضاع وهو بداخله يسعي لتحقيق مأاربه الخفيه والتي ساعدته الظروف وخاصه علمه بها مسبقا .
مما ذاد الموقف حده تصل لتناحر الأخوه المصريين دون مايعلموا مايخيط لهم في ظلمه الليل وفي القلوب .
وبصفته الأمين العام عرض حذف الكلمه والنظر في مشروعيه النقيب .
مما زاد الموقف حيره وأشتدت الفرقه بين المصريين عن المتسبب ونسوا بطيبتهم وحسن نواياهم أن كل فرقه وخلاف بينهم أو تصرف خاطئ هناك المتربص الذي يعمل لصالحه وحتي يظهر أعضاء الوفد المصري بالشكل الغير متحضر .
وما من محافل دوليه عربيه وأجنبيه تعرضت لها مصر لبهتان صورتها أمام الجميع ولاكن لأحد يتعظ أو يتخذ من التجارب والماضي من عبر .
ولاكن أجتمعت المصلحه الشخصيه ورغبات بوعشرين مع القائمه القوميه .
أن تكون هذه الفعله أي المشروعيه وعدامها هي محور التضليل ولفت الأنظار بعيد عن المهمه الأساسيه وهي أختيار السته أعضاء فأذا ما أصابت وفلحت كانت هديه مقدمه للمغاربه .
ولاكن الغرض الأول فيها هو العكننه علي النقيب واحداث بلبله والنيل منه .
وكذا حتي يتفرغ الأخر في التظبيط والتربيط لأعضاء القائمه للفوز جميعا بالمقاعد الشاغره والمنتهيه .
وخاصه خبره الباقين الضعيفه في أعمال وحوارات أتحاد المحاميين لحداثتهم به وخاصه معرفه أعضاء الأتحاد من محامين عرب .
وخاب أمل الأمين العام في النيل من المشروعيه ووقف مع مجموعه القائمه القوميه لانه يعلم أن الأمين المساعد المغربي متربص له علي منصب الأمين العام.
والكل هناك كان لايعمل ألا لصالحه الخاص ألا الأميين العام هو كان صاحب طبخه الكسكسي (كسكس بالمغربي ) وتناولها الجميع ولايدري طعمها .
ثبت أن المغاربه متفوقون عليا بكره القدم والمؤتمرات العربيه ودائما مايفوزون .
والبب لأننا أدمنا أكل الكسكسي من طبخهم .
وسلملي علي كاذا بلانكا .