كورنيش النيل، أكد فيها حماية الجيش لثورة الشعب التى انطلقت منذ 25
يناير، وأن القوات المسلحة لم تقم بالثورة كما قامت بها عام 1952، وأن
الشعب هو من أشعل ثورة 2011.
وأضاف، أن الجيش لم ولن يتعدى على الجماهير التى تطالب بإسقاط النظام، وفى
نفس السياق أحاطت القوات المسلحة مبنى ماسبيرو بحائط من الأسلاك الشائكة
تحسبا لاقتحام المتظاهرين المبنى.