السيد المشير رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة :
الفوضى وإستمرار الإضطرابات = مؤامرة على البلاد , مصر فى حاجة لكل ساعة عمل فى جميع المواقع الإنتاجية والخدمية .
السيد رئيس مجلس الوزراء :
لا أعرف معياراً للإختيارات يندرج تحت مسمى 25يناير وبعد 25
يناير, معيار الإختيار ( الوحيد ) الكفاءة والقدرة على تسيير الأمور لما
فيه صالح هذا البلد , خاصة وإن بعضاً من إختيارات بعد 25 يناير تحتاج عيادة
نفسية !! وأنتم شخصياً من إختيار الرئيس السابق وشاركتم فى الوزارة التى
أقيلت وأعيد تكليفكم برئاسة الوزراة من الرئيس السابق , وقد أستبعدت وزراء
شاركوك المسئولية لأنه رؤى على حد قولكم ألا يستمروا لأنهم كانوا مشاركين
فى الفترة ما قبل 25 يناير , فأى منطق هذا ؟ المنطق (
الوحيد ) الذى أقبله كما أوضحت وأسانده ( الكفاءة والقدرة على تسيير
الأمور ) . وأرفض تماماً أن نأتى بوزير يتحدث عنه زكريات ( الدشمة ) !!
هذا الوزير الحديث سبق لكم شخصياً ان أستبعدتموه من موقعه عندما كنتم
وزيراً للطيران !! وكان يعمل لثلاث سنوات مع واحدة من المجموعات العربية ,
العاملة فى مصر , ومقرها الرئيسى إحدى دول الخليج . ( مجرد معلومة أهمس بها
فى أذنك حتى لو كان زميل سلاح ) . خاصةً وأن المجلس الاعلى للقوات المسلحة
يؤكد انه لا يسعى لأى مغنم .
إلى كل من يهمه أمر هذا الوطن :
إلى هذا الحد يمكن للأبن ان يدمر أباه ويتلاعب من وراء ظهره ويسئ إليه
ويقضى على تاريخه , وإلى هذا الحد تحطم الزوجة زوجها وتسلب إرادته وتدفعه
دفعاً إلى الهاوية حينما تهرول منحازة لأبنها !! كان رأيى وسيظل .
إلى الهاربين بالثروات :
لن تنعموا بيورو أو دولاراً واحد من هذه الاموال .. سوف تلاحقكم نظرات
السخط والإحتقار أينما ذهبتم , ويكفى أن العودة لأرض ( الوطن ) هى المستحيل
بعينه , وأسألوا من سبقوكم !!
إلى الممثل أياه :
بالله عليك , خدعت نفسك , وتخيلت أنك زعيم بحق !!
إلى وزير الخارجية :
ما رأيك ؟
إلى مندوب مصر فى الأمم المتحدة :
نلت مكافأة خدمتك لسابق خدمتكم بالمكان أياه , وكنتم واحداً من الذين
أقدرهم وأعتز بهم , إلى أن أستمعت إلى تعليقكم على ما يحدث فى مصر , ترى هل
ما أعلنته كان معلومات مؤكدة أبلغتم بها , إن كانت معلومات فتلك كارثة ,
الآن , ما رأيك ؟ وهل أبلغت بتعليمات جديدة ؟
إلى رؤساء مجالس إدارات الصحف القومية :
معلوماتى تفيد أن بلاغاً قدم للسيد المستشار النائب العام يتهمكم فيه بإهدار أوراق الصحف والأحبار !!
السيد الأمين العام والقائم بأعمال أمين السياسات ( المستقيل ) :
البعض يرى أن إستقالتكم كان لها ما يبررها والذى لم تعلنه صراحة فى
مقابلتكم لقناة الحياة الفضائية , إن صدقت المبررات التى تتردد فأنتم
الخاسر !! صدقنى وإن تعرف إننى كنت ولازلت و سأظل أقول ( ما يجب أن يقال )
وليس ( ما يحب أن يقال ) , وأنتم شاهد على هذا .
إلى القيادى البارز الذى إستقال :
تعرف أننى أقدرك وأحترمك وأعتز بك أخاً وصديقاً , أياً كانت مواقفك ,
وأياً كان موقعك , إلا أن البعض ممن حولى يؤكدون ان إستقالتك من الحزب
الوطنى سببها ترشيحكم لمنصب دولى !! هل هذا صحيح ؟
السيد وزير البترول :
أنت تعرف الحقيقة كاملة , لماذا إستمريت ؟ ولماذا سترحل ؟ وليت الأمر
يقف عند الرحيل ومن المؤكد أنك ـ أيضاً ـ ستفقد الحصانة البرلمانية التى
كنت تتمتع بها !!
السيد أمين التنظيم السابق :
بالله عليك هل أنت قانع بالحديث الذى أدليت به لقناة ( العربية ) ؟ من
المؤكد أن الحديث جرى تسجيله قبل إعلان تخلى الرئيس السابق عن وقعه , وإن
لم تكن مسئولاً عما حدث فى الإنتخابات البرلمانية الأخيرة , أذن من هو
المسئول ؟ ولماذا لم تعلنه ؟ فقط أذكركم بإجتماعات المجلس الأعلى للسياسات
وتلك الإستطلاعات التى كنتم تخدعون أنفسكم بها . السؤال المهم :
ترى من الذى أحرق المبنى الرئيسى للحزب ؟
السيد وزير الإعلام السابق :
مداخلتك مع الإعلامى محمود سعد كانت منفعلة أكثر من اللازم , وقد أضيفت لسجل خسائركم وإخفاقاتكم السياسية والإعلامية .
إلى جميع العقلاء من أبناء وطنى :
الموقف الإيجابى ( الوحيد ) خلال هذه الفترة مادمتم لا تبحثون عن موقع ,
إختيار مقعد من مقاعد المتفرجين للإستمتاع بالشمس !! نصيحة مخلصة , وقد
بدأت بنفسى !!
الفوضى وإستمرار الإضطرابات = مؤامرة على البلاد , مصر فى حاجة لكل ساعة عمل فى جميع المواقع الإنتاجية والخدمية .
السيد رئيس مجلس الوزراء :
لا أعرف معياراً للإختيارات يندرج تحت مسمى 25يناير وبعد 25
يناير, معيار الإختيار ( الوحيد ) الكفاءة والقدرة على تسيير الأمور لما
فيه صالح هذا البلد , خاصة وإن بعضاً من إختيارات بعد 25 يناير تحتاج عيادة
نفسية !! وأنتم شخصياً من إختيار الرئيس السابق وشاركتم فى الوزارة التى
أقيلت وأعيد تكليفكم برئاسة الوزراة من الرئيس السابق , وقد أستبعدت وزراء
شاركوك المسئولية لأنه رؤى على حد قولكم ألا يستمروا لأنهم كانوا مشاركين
فى الفترة ما قبل 25 يناير , فأى منطق هذا ؟ المنطق (
الوحيد ) الذى أقبله كما أوضحت وأسانده ( الكفاءة والقدرة على تسيير
الأمور ) . وأرفض تماماً أن نأتى بوزير يتحدث عنه زكريات ( الدشمة ) !!
هذا الوزير الحديث سبق لكم شخصياً ان أستبعدتموه من موقعه عندما كنتم
وزيراً للطيران !! وكان يعمل لثلاث سنوات مع واحدة من المجموعات العربية ,
العاملة فى مصر , ومقرها الرئيسى إحدى دول الخليج . ( مجرد معلومة أهمس بها
فى أذنك حتى لو كان زميل سلاح ) . خاصةً وأن المجلس الاعلى للقوات المسلحة
يؤكد انه لا يسعى لأى مغنم .
إلى كل من يهمه أمر هذا الوطن :
إلى هذا الحد يمكن للأبن ان يدمر أباه ويتلاعب من وراء ظهره ويسئ إليه
ويقضى على تاريخه , وإلى هذا الحد تحطم الزوجة زوجها وتسلب إرادته وتدفعه
دفعاً إلى الهاوية حينما تهرول منحازة لأبنها !! كان رأيى وسيظل .
إلى الهاربين بالثروات :
لن تنعموا بيورو أو دولاراً واحد من هذه الاموال .. سوف تلاحقكم نظرات
السخط والإحتقار أينما ذهبتم , ويكفى أن العودة لأرض ( الوطن ) هى المستحيل
بعينه , وأسألوا من سبقوكم !!
إلى الممثل أياه :
بالله عليك , خدعت نفسك , وتخيلت أنك زعيم بحق !!
إلى وزير الخارجية :
ما رأيك ؟
إلى مندوب مصر فى الأمم المتحدة :
نلت مكافأة خدمتك لسابق خدمتكم بالمكان أياه , وكنتم واحداً من الذين
أقدرهم وأعتز بهم , إلى أن أستمعت إلى تعليقكم على ما يحدث فى مصر , ترى هل
ما أعلنته كان معلومات مؤكدة أبلغتم بها , إن كانت معلومات فتلك كارثة ,
الآن , ما رأيك ؟ وهل أبلغت بتعليمات جديدة ؟
إلى رؤساء مجالس إدارات الصحف القومية :
معلوماتى تفيد أن بلاغاً قدم للسيد المستشار النائب العام يتهمكم فيه بإهدار أوراق الصحف والأحبار !!
السيد الأمين العام والقائم بأعمال أمين السياسات ( المستقيل ) :
البعض يرى أن إستقالتكم كان لها ما يبررها والذى لم تعلنه صراحة فى
مقابلتكم لقناة الحياة الفضائية , إن صدقت المبررات التى تتردد فأنتم
الخاسر !! صدقنى وإن تعرف إننى كنت ولازلت و سأظل أقول ( ما يجب أن يقال )
وليس ( ما يحب أن يقال ) , وأنتم شاهد على هذا .
إلى القيادى البارز الذى إستقال :
تعرف أننى أقدرك وأحترمك وأعتز بك أخاً وصديقاً , أياً كانت مواقفك ,
وأياً كان موقعك , إلا أن البعض ممن حولى يؤكدون ان إستقالتك من الحزب
الوطنى سببها ترشيحكم لمنصب دولى !! هل هذا صحيح ؟
السيد وزير البترول :
أنت تعرف الحقيقة كاملة , لماذا إستمريت ؟ ولماذا سترحل ؟ وليت الأمر
يقف عند الرحيل ومن المؤكد أنك ـ أيضاً ـ ستفقد الحصانة البرلمانية التى
كنت تتمتع بها !!
السيد أمين التنظيم السابق :
بالله عليك هل أنت قانع بالحديث الذى أدليت به لقناة ( العربية ) ؟ من
المؤكد أن الحديث جرى تسجيله قبل إعلان تخلى الرئيس السابق عن وقعه , وإن
لم تكن مسئولاً عما حدث فى الإنتخابات البرلمانية الأخيرة , أذن من هو
المسئول ؟ ولماذا لم تعلنه ؟ فقط أذكركم بإجتماعات المجلس الأعلى للسياسات
وتلك الإستطلاعات التى كنتم تخدعون أنفسكم بها . السؤال المهم :
ترى من الذى أحرق المبنى الرئيسى للحزب ؟
السيد وزير الإعلام السابق :
مداخلتك مع الإعلامى محمود سعد كانت منفعلة أكثر من اللازم , وقد أضيفت لسجل خسائركم وإخفاقاتكم السياسية والإعلامية .
إلى جميع العقلاء من أبناء وطنى :
الموقف الإيجابى ( الوحيد ) خلال هذه الفترة مادمتم لا تبحثون عن موقع ,
إختيار مقعد من مقاعد المتفرجين للإستمتاع بالشمس !! نصيحة مخلصة , وقد
بدأت بنفسى !!