كتب – أحمد سمير:
أعلن وائل غنيم أدمن صفحة كلنا خالد سعيد انه قرر التصويت بـ “لا” على استفتاء التعديلات الدستورية. و عبر غنيم عن رأيه من خلال حسابه على موقع تويتر والذي يتتبعه من خلاله أكثر من 116 ألف مؤكدا انه سيصوت بـ “لا” لأنها قناعته الشخصية وسيحترم كل مصري يصوت بـ “نعم” وسيلتزم بما تحدده الأغلبية سواء وافقت أو تعارضت مع رأيه الشخصي.
و أضاف غنيم من خلال تويتر: ” تجربتنا الديمقراطية يجب أن تتغير وجهة النظر بأن “لا” بطولة وأن “نعم” خيانة. أرفض التعديلات ولكن أرفض تخوين من يوافق عليها. والملفت أن غنيم لم يعلن عن رأيه بشكل صريح من خلال جروب كلنا خالد سعيد و الذي يشترك به أكثر من مليون مشترك ، ربما لأنه ليس الأدمن الوحيد للجروب أو لأنه ليس هناك إجماع كامل بين أعضاء الجروب.
و عبر 50 % من من أعضاء الجروب في استفتاء داخلي شارك في 20 ألف عن رفضهم للتعديلات في حين أيدها 35 % من الأعضاء و لم يحسم البقية أمرهم .
و اكتفى وائل في الجروب بانتقاد التخوين بن المعارضين و المؤيدين للاستفتاء قائلا ” فيه نبرة من نبرات التخوين في مسألة التعديلات .. صوتها مش عالي بس بيزيد .. سواء كنت بتقول نعم أو لا يا ريت نحترم قناعات الآخرين ونوضح وجهات النظر لبعض من غير تخوين. عايزين ننتقل لتجربة ديمقراطية حقيقية البطولة فيها مش إنك تقول “لا” أو إنك تقول “نعم” .. البطولة هي إنك تقرا وتتخذ قرارك بشكل عاقل وسليم وتحترم رأي الأغلبية في النهاية حتى لو اختلف مع رأيك”
و طالب وائل من خلال الجروب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتوضيح ماذا سيحدث إذا كانت أغلبية الأصوات رافضة للتعديلات الدستورية. توضيح المسار سيسهل على الكثير اتخاذ القرار الأصوب. فمن حق الشعب أن يعرف ماذا ينتظره إذا رفض التعديلات.
أعلن وائل غنيم أدمن صفحة كلنا خالد سعيد انه قرر التصويت بـ “لا” على استفتاء التعديلات الدستورية. و عبر غنيم عن رأيه من خلال حسابه على موقع تويتر والذي يتتبعه من خلاله أكثر من 116 ألف مؤكدا انه سيصوت بـ “لا” لأنها قناعته الشخصية وسيحترم كل مصري يصوت بـ “نعم” وسيلتزم بما تحدده الأغلبية سواء وافقت أو تعارضت مع رأيه الشخصي.
و أضاف غنيم من خلال تويتر: ” تجربتنا الديمقراطية يجب أن تتغير وجهة النظر بأن “لا” بطولة وأن “نعم” خيانة. أرفض التعديلات ولكن أرفض تخوين من يوافق عليها. والملفت أن غنيم لم يعلن عن رأيه بشكل صريح من خلال جروب كلنا خالد سعيد و الذي يشترك به أكثر من مليون مشترك ، ربما لأنه ليس الأدمن الوحيد للجروب أو لأنه ليس هناك إجماع كامل بين أعضاء الجروب.
و عبر 50 % من من أعضاء الجروب في استفتاء داخلي شارك في 20 ألف عن رفضهم للتعديلات في حين أيدها 35 % من الأعضاء و لم يحسم البقية أمرهم .
و اكتفى وائل في الجروب بانتقاد التخوين بن المعارضين و المؤيدين للاستفتاء قائلا ” فيه نبرة من نبرات التخوين في مسألة التعديلات .. صوتها مش عالي بس بيزيد .. سواء كنت بتقول نعم أو لا يا ريت نحترم قناعات الآخرين ونوضح وجهات النظر لبعض من غير تخوين. عايزين ننتقل لتجربة ديمقراطية حقيقية البطولة فيها مش إنك تقول “لا” أو إنك تقول “نعم” .. البطولة هي إنك تقرا وتتخذ قرارك بشكل عاقل وسليم وتحترم رأي الأغلبية في النهاية حتى لو اختلف مع رأيك”
و طالب وائل من خلال الجروب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتوضيح ماذا سيحدث إذا كانت أغلبية الأصوات رافضة للتعديلات الدستورية. توضيح المسار سيسهل على الكثير اتخاذ القرار الأصوب. فمن حق الشعب أن يعرف ماذا ينتظره إذا رفض التعديلات.