* “أنا حاسس باستقرار ..وحريقة الداخلية شويه هذار”.. و” يا بلطجي يابو بندقية ..تعالي ولع الوزارة ديه”
كتب- أحمد سمير:
“صوت بنعم لنعيد الإستقرار لمصر”.. تحت هذا الشعار دعا آلاف النشطاء المواطنين للتصويت بنعم في استفتاء التعديلات الدستورية.. وكانت النتيجة بنعم.. لكن الإستقرار لم يكن مرادفا لنعم كما زعموا.. فبعد اقل من 48 ساعة اندلع حريق في مبنى وزارة الداخلية وهو ما أثار موجة عارمة من السخرية على الفيس بوك وتويتر لاسيما وأن النتيجة فسرت برغبة قطاع من الشعب في الوصول لـ “لاستقرار”.
فتحت شعار”حسيت باستقرار” شن مدونو الانترنت حمله ضد “دعاة الاستقرار” بعد حريق الوزارة التي يفترض أن تحمى الأمن المصري عقب تصويتهم بـ “نعم”.
ومن بين أكثر التعليقات تهكما على احتراق الداخلية عقب شعور دعاه الاستقرار بتحقيق أهدافهم.
ــ أنا حاسس باستقرار ..وحريقة الداخلية شويه هذار
ـ يا عيني على اللي استقر ولا طالشي
ـــ هو الاستقرار ده تـنيـن.. كل ما يقولوا استقرار النار تمسك في حاجة
ــ مافيش دخان من غير نار، والداخلية مقضياها الاستقرار
ــ يا بلطجي يابو بندقية ..تعالي ولع الوزارة ديه
ــ زغردى يا جلنار.. الوزارة ولعت نار
و انتقد النشطاء ربط التصويت على التعديلات الدستورية بـ “الاستقرار ودوران عجلة التنمية” في تدوينات على غرار:
ــ مفيش حد يركب عجلة الإنتاج اللي فلقونا بيها ويروح يطفي وزارة الداخلية
ــ العجلة اشتغلت ..اشتغلت …والله واشتغلت اشتغلت
ــ التلفزيون المصري المستقر: مفيش حريق في وزارة الداخلية باربيكيو بارتي فوق سطح الوزارة
ــ لقد ولدتنا أمهاتنا مستقرين
ــ كان نفسي نتيجة الاستفتاء تطلع لا ..عشان ندي فرصة لحملة احنا اسفين يا استقرار
ــ أنباء عن إضافة “غزوة الصناديق” لمناهج التاريخ الإسلامي في مدارس مصر لدورها فى تحقيق الاستقرار
ــ الاسم :حسام
الحالة: أعزب
الوضع الاجتماعي: مستقرّ
وعبر مجموعة من الشباب عن المرارة مما اعتبروه نتيجة سيئة الحقها دعاة الاستقرار بالثورة من خلال تدوينات مثل
ــ مدرستي جميلة موافقة مستقرة
ــ يعيش الاستقرار … واحنا مش مهم
ــ انا الذي ضيع في الاستقرار عمره
ــ يا مستقرين يكفيكوا شر المتظاهرين
ــ اخرت ثورتنا ..نستقر فى بيوتنا
ــ جعلوني مستقرا..
ــ الاستفتاء خد مني كل حاجة…واداني الاستقرار.
كتب- أحمد سمير:
“صوت بنعم لنعيد الإستقرار لمصر”.. تحت هذا الشعار دعا آلاف النشطاء المواطنين للتصويت بنعم في استفتاء التعديلات الدستورية.. وكانت النتيجة بنعم.. لكن الإستقرار لم يكن مرادفا لنعم كما زعموا.. فبعد اقل من 48 ساعة اندلع حريق في مبنى وزارة الداخلية وهو ما أثار موجة عارمة من السخرية على الفيس بوك وتويتر لاسيما وأن النتيجة فسرت برغبة قطاع من الشعب في الوصول لـ “لاستقرار”.
فتحت شعار”حسيت باستقرار” شن مدونو الانترنت حمله ضد “دعاة الاستقرار” بعد حريق الوزارة التي يفترض أن تحمى الأمن المصري عقب تصويتهم بـ “نعم”.
ومن بين أكثر التعليقات تهكما على احتراق الداخلية عقب شعور دعاه الاستقرار بتحقيق أهدافهم.
ــ أنا حاسس باستقرار ..وحريقة الداخلية شويه هذار
ـ يا عيني على اللي استقر ولا طالشي
ـــ هو الاستقرار ده تـنيـن.. كل ما يقولوا استقرار النار تمسك في حاجة
ــ مافيش دخان من غير نار، والداخلية مقضياها الاستقرار
ــ يا بلطجي يابو بندقية ..تعالي ولع الوزارة ديه
ــ زغردى يا جلنار.. الوزارة ولعت نار
و انتقد النشطاء ربط التصويت على التعديلات الدستورية بـ “الاستقرار ودوران عجلة التنمية” في تدوينات على غرار:
ــ مفيش حد يركب عجلة الإنتاج اللي فلقونا بيها ويروح يطفي وزارة الداخلية
ــ العجلة اشتغلت ..اشتغلت …والله واشتغلت اشتغلت
ــ التلفزيون المصري المستقر: مفيش حريق في وزارة الداخلية باربيكيو بارتي فوق سطح الوزارة
ــ لقد ولدتنا أمهاتنا مستقرين
ــ كان نفسي نتيجة الاستفتاء تطلع لا ..عشان ندي فرصة لحملة احنا اسفين يا استقرار
ــ أنباء عن إضافة “غزوة الصناديق” لمناهج التاريخ الإسلامي في مدارس مصر لدورها فى تحقيق الاستقرار
ــ الاسم :حسام
الحالة: أعزب
الوضع الاجتماعي: مستقرّ
وعبر مجموعة من الشباب عن المرارة مما اعتبروه نتيجة سيئة الحقها دعاة الاستقرار بالثورة من خلال تدوينات مثل
ــ مدرستي جميلة موافقة مستقرة
ــ يعيش الاستقرار … واحنا مش مهم
ــ انا الذي ضيع في الاستقرار عمره
ــ يا مستقرين يكفيكوا شر المتظاهرين
ــ اخرت ثورتنا ..نستقر فى بيوتنا
ــ جعلوني مستقرا..
ــ الاستفتاء خد مني كل حاجة…واداني الاستقرار.