وأعلنت كذلك عن جمعة الثورة العربية بميدان التحرير للمطالبة بالاعتراف بالمجلس الانتقالي الليبي وسقوط شرعية معمر القذافى , وبشار الأسد على عبد الله صالح ,وكذلك تدشين ميثاق جامعة الشعوب العربية , لتستمد هذه المطالب شرعيتها من ميدان التحرير ميدان الثوار الأحرار كما استمدتها الثورة المصرية المجيدة .
وكذلك مناشدة الأزهر الشريف ودار الافتاء المصرية بفتح باب الجهاد فى ليبيا وسوريا لمساندة إخواننا هناك , ومناشدة المجلس العسكري المصرى أن يستمع إلى المطالب الشعبية العربية وعدم الإنصات إلى الحكومات العربية الباطلة التى سقطت شرعيتها بمطالب شعوبها .