من طرف 
وجود اماكن سرية داخل الكنائس والاديرة لاخفاء القبطيات اللاتى اشهرن
اسلامهن مؤكدا انه تم احتجازه والاعتداء عليه داخل احدي الكنائس بعد اشهار
اسلامه وزواجه من قبطية من مدينة السويس اشهرت اسلامها.
وأضاف محمد احمد محمود، فى برنامج( محطة مصر) الذى يقدمه معتز مطر انه كان
قبطيا لكنه أسلم بعدما تعرف على زوجته القبطية وانه اقنعها بدخول الاسلام
ودخل بها الازهر الشريف لاشهار اسلامها وقام بتعليمها الصلاة والصيام الا
انه تم احتجازه والاعتداء عليه اكثر من مرة لاجباره على تطليق زوجته
واعادتها الى الكنيسة.
وذكر ان هناك 4 قيادات كنسية كانت تشرف على تعذيبه داخل الكنائس مؤكدا ان
لديه مستندات تكشف وجود جماعات تبشير للمسيحية داخل الكنيسة وان هناك
تهديدات كبيرة تطول المسيحيات اللاتى أشهرن اسلامهن قبل القبض عليهن
واعادتهن للكنيسة .
وكشف محمد أن اطفاله محتجزون منذ أكثر من عام داخل منزل تابع للكنيسة وان اجهزة الامن لم تتحرك لانقاذهم .