العامة لاتحاد المحامين العرب ورئيس الاتحاد نقيب المحامين خليفه أن دعم المقاومة الفلسطينية فى معركتها
لاستعادة الأرض المحتلة وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب
الفلسطينى وعاصمتها القدس، هو السبيل لفرض الإرادة الفلسطينية الباسلة،
مطالبا الأمة العربية باستيعاب دروس الماضى القريب التى لم يستفد منها سوى
أعداء الأمة العربية، الولايات المتحدة الأمريكية والعدو الصهيونى المحتل.
حيث أعلنت الأمانة عن ترحيبها بتوقيع
الأتفاقية بين حركتى فتح وحماس الذى أصاب إسرائيل بالفزع مؤكدة على دعمها
السياسى الكامل لكافة القوى السياسية الفلسطينية فى معركتها المستمرة ضد
العدو الصهيونى.