أكدت كاميليا شحاتة على قناة الحياة القبطية أنها مسيحية وستظل كذلك طوال عمرها.
وظهرت كاميليا في القناة بطريقة الفيديو كونفرنس مع زوجها الكاهن تداوس
سمعان وابنها أنطوان، وقالت إن المشكلة بدأت بأنها "طفشت من البيت وماقالتش
لحد عشان زعلانة من جوزها" وأن زوجها أبلغ أنها اختفت قبل أن يشيعوا في
المنيا أنه تم اختطافها.
وأضافت كاميليا أن خطأها هو خروجها من البيت دون أن تخبر أحدا، وأوضحت أن
الذي استلمها من أمن الدولة كان أختها وزوج أختها مؤكدة أنها لا تعرف "أبو
يحيى" -الشيخ الذي قال إنها أسلمت على يديه- ولم تقابله في حياتها.
وأكدت كاميليا "أنا مسيحية وهافضل طول عمري مسيحية ولوحيموتوني".
وأشارت إلى أن صورة الحجاب مفبركة وأن الوثائق التي نشرت عنها كانت معاها وأمن الدولة أخذها منها ولا تعرف كيف وصلت للسلفيين.
وقالت كاميليا، إن الأمر بدأ بخلاف عادي مع زوجها وتغيبت عن البيت وذهبت
عند أقربائها «من بعيد» لتبعد عن ضغوط العمل والمنزل، ولم تذكر مكانها
لأحد، وتركت ابنها لدى حماتها في ديرمواس، ولم تذكر لها أنها ذاهبة
لأقربائها.
وأضافت كاميليا، أن زوجها وأهلها أبلغوا جهاز أمن الدولة باختفائها، وترددت
شائعات في المدينة عن اختطافها من قبل مسلمين لتشهر إسلامها، ثم توصل أمن
الدولة للمكان الذي كانت تقيم فيه بالقاهرة، ونقلوها إلى مقر أمن الدولة في
لاظوغلي لمدة يوم كامل، حيث تم استجوابها «بشكل عادي» ثم سلموها لأختها في
اليوم التالي.
وتابعت: «أختي تسلمتني بس أنا رحت في مكان أهدي أعصابي وبعد كده رجعت بيتي
ورجعت لابني وكملنا حياتنا عادي.. وكانت الفترة حوالي شهر أو أقل من شهر».
وعن علاقة الشيخ «أبو يحيى» بقصة إشهار إسلام كاميليا التي تناولتها وسائل
الإعلام، قالت كاميليا إنها لا تعرف هذا الشيخ إلا عن طريق الإنترنت، «ولا
أعلم لماذا خرج بهذه الإدعاءات.. ولا عمره هو شافني حتى».
وظهرت كاميليا في القناة بطريقة الفيديو كونفرنس مع زوجها الكاهن تداوس
سمعان وابنها أنطوان، وقالت إن المشكلة بدأت بأنها "طفشت من البيت وماقالتش
لحد عشان زعلانة من جوزها" وأن زوجها أبلغ أنها اختفت قبل أن يشيعوا في
المنيا أنه تم اختطافها.
وأضافت كاميليا أن خطأها هو خروجها من البيت دون أن تخبر أحدا، وأوضحت أن
الذي استلمها من أمن الدولة كان أختها وزوج أختها مؤكدة أنها لا تعرف "أبو
يحيى" -الشيخ الذي قال إنها أسلمت على يديه- ولم تقابله في حياتها.
وأكدت كاميليا "أنا مسيحية وهافضل طول عمري مسيحية ولوحيموتوني".
وأشارت إلى أن صورة الحجاب مفبركة وأن الوثائق التي نشرت عنها كانت معاها وأمن الدولة أخذها منها ولا تعرف كيف وصلت للسلفيين.
وقالت كاميليا، إن الأمر بدأ بخلاف عادي مع زوجها وتغيبت عن البيت وذهبت
عند أقربائها «من بعيد» لتبعد عن ضغوط العمل والمنزل، ولم تذكر مكانها
لأحد، وتركت ابنها لدى حماتها في ديرمواس، ولم تذكر لها أنها ذاهبة
لأقربائها.
وأضافت كاميليا، أن زوجها وأهلها أبلغوا جهاز أمن الدولة باختفائها، وترددت
شائعات في المدينة عن اختطافها من قبل مسلمين لتشهر إسلامها، ثم توصل أمن
الدولة للمكان الذي كانت تقيم فيه بالقاهرة، ونقلوها إلى مقر أمن الدولة في
لاظوغلي لمدة يوم كامل، حيث تم استجوابها «بشكل عادي» ثم سلموها لأختها في
اليوم التالي.
وتابعت: «أختي تسلمتني بس أنا رحت في مكان أهدي أعصابي وبعد كده رجعت بيتي
ورجعت لابني وكملنا حياتنا عادي.. وكانت الفترة حوالي شهر أو أقل من شهر».
وعن علاقة الشيخ «أبو يحيى» بقصة إشهار إسلام كاميليا التي تناولتها وسائل
الإعلام، قالت كاميليا إنها لا تعرف هذا الشيخ إلا عن طريق الإنترنت، «ولا
أعلم لماذا خرج بهذه الإدعاءات.. ولا عمره هو شافني حتى».