من طرف روي الشيخ "أحمد نعيم" في اتصال هاتفي للإعلامي "عمرو أديب" عن أحداث
إمبابة قائلا أن هناك امرأة اتصلت بإمام مسجد في شارع الأقصر بتطلب الإغاثة
لأنها احتجزت من قبل الكنيسة لأنها كانت مسيحية وقد أشهرت إسلامها وسألها
الشيخ في أي مكان قالت أنها من شارع الأقصر , فذهب بعض من الشيوخ مثل الشيخ
"أشرف أبو أنس" والشيخ "محمد علي" إلى الكنيسة للتفاوض السلمي ويتأكدوا من
صحة الخبر , وهو كان معهم ,
ولكن خرج مسيحي بصوت عالي لن يدخل أحد الكنيسة وإحنا عاوزينها تولع , وبدأ
ضرب النار من فوق سطح الكنيسة وكان أهالي المنطقة المسلمون يقابلون الرصاص
الناري بالطوب , وبدأ الأهالي من العماير المقابلة للكنيسة بقذف الكنيسة
بزجاجات المولوتوف وتسبب في ذلك حرق الكنيسة وكان هناك سيارات المطافي
بالمنطقة ولم تتدخل أثناء حرق الكنيسة وبدأ النصارى ضرب النار في الجيش
والشرطة عندما تدخلوا لفض الاشتباك .
كما أكد على أن السلفيين في مصر مظلومون وأنهم كانوا يعاملوا أسوء معاملة
من قبل أمن الدولة ويجب النظر إليهم وعدم محاربتهم من قبل وسائل الإعلام ,
لأنهم شاهدوا جميع أنواع العذاب في امن الدولة من خلال النظام السابق , وهو
أيضا ذاق هذا العذاب من قبل أمن الدولة , ولكنه يرغب في بداية صفحة جديدة
مع الجهاز الأمني وأن السلفيون بريئون من دماء النصارى .
وأكد القمص "عبد المسيح بسيط" في اتصال هاتفي للإعلامي "عمرو أديب" على أن
المسيحيين لم ولن يتركوا مصر أبدا مهما كانت الظروف وأنهم مستعدون للدفاع
عن أنفسهم بالسلاح ولكنه يخشى على المسيحيين من الاضطهاد الواقع عليم
بحملهم السلاح والدفاع عن أنفسهم , وأنهم لم يتركوا البلد وأن المسيحيين
من عجائب الدنيا السبع في مصر ولم ولن يتركوا مصر أبدا مهما كانت الظروف
حتى لو اضطروا لحمل السلاح والدفاع عن أنفسهم .
كما أكد القمص "عبد المسيح بسيط" على أن ما جرى في أحداث إمبابة من قصص
وروايات كلها أكاذيب وأن المسيحيين لا يوجد لديهم سلام ولم يحمل أحدا منهم
سلاح وإنما المسلمين هم من كانوا يمتلكون السلاح ولم يكون هناك من يقف فوق
سطح الكنيسة بسلاح ويضرب على المسلمين ولا يوجد سلاح داخل الكنائس
وأن من قتل من المسلمين كان بسلاح ميري من الجيش والشرطة ومنهم من مات
عندما أشعل في الكنائس عندما حاصرتهم النار المشتعلة في الكنائس ولكنه لا
يدري كيف مات المسيحيين , ولكنه كان مهتم فقط بماذا قتل المسلمين .
إمبابة قائلا أن هناك امرأة اتصلت بإمام مسجد في شارع الأقصر بتطلب الإغاثة
لأنها احتجزت من قبل الكنيسة لأنها كانت مسيحية وقد أشهرت إسلامها وسألها
الشيخ في أي مكان قالت أنها من شارع الأقصر , فذهب بعض من الشيوخ مثل الشيخ
"أشرف أبو أنس" والشيخ "محمد علي" إلى الكنيسة للتفاوض السلمي ويتأكدوا من
صحة الخبر , وهو كان معهم ,
ولكن خرج مسيحي بصوت عالي لن يدخل أحد الكنيسة وإحنا عاوزينها تولع , وبدأ
ضرب النار من فوق سطح الكنيسة وكان أهالي المنطقة المسلمون يقابلون الرصاص
الناري بالطوب , وبدأ الأهالي من العماير المقابلة للكنيسة بقذف الكنيسة
بزجاجات المولوتوف وتسبب في ذلك حرق الكنيسة وكان هناك سيارات المطافي
بالمنطقة ولم تتدخل أثناء حرق الكنيسة وبدأ النصارى ضرب النار في الجيش
والشرطة عندما تدخلوا لفض الاشتباك .
كما أكد على أن السلفيين في مصر مظلومون وأنهم كانوا يعاملوا أسوء معاملة
من قبل أمن الدولة ويجب النظر إليهم وعدم محاربتهم من قبل وسائل الإعلام ,
لأنهم شاهدوا جميع أنواع العذاب في امن الدولة من خلال النظام السابق , وهو
أيضا ذاق هذا العذاب من قبل أمن الدولة , ولكنه يرغب في بداية صفحة جديدة
مع الجهاز الأمني وأن السلفيون بريئون من دماء النصارى .
وأكد القمص "عبد المسيح بسيط" في اتصال هاتفي للإعلامي "عمرو أديب" على أن
المسيحيين لم ولن يتركوا مصر أبدا مهما كانت الظروف وأنهم مستعدون للدفاع
عن أنفسهم بالسلاح ولكنه يخشى على المسيحيين من الاضطهاد الواقع عليم
بحملهم السلاح والدفاع عن أنفسهم , وأنهم لم يتركوا البلد وأن المسيحيين
من عجائب الدنيا السبع في مصر ولم ولن يتركوا مصر أبدا مهما كانت الظروف
حتى لو اضطروا لحمل السلاح والدفاع عن أنفسهم .
كما أكد القمص "عبد المسيح بسيط" على أن ما جرى في أحداث إمبابة من قصص
وروايات كلها أكاذيب وأن المسيحيين لا يوجد لديهم سلام ولم يحمل أحدا منهم
سلاح وإنما المسلمين هم من كانوا يمتلكون السلاح ولم يكون هناك من يقف فوق
سطح الكنيسة بسلاح ويضرب على المسلمين ولا يوجد سلاح داخل الكنائس
وأن من قتل من المسلمين كان بسلاح ميري من الجيش والشرطة ومنهم من مات
عندما أشعل في الكنائس عندما حاصرتهم النار المشتعلة في الكنائس ولكنه لا
يدري كيف مات المسيحيين , ولكنه كان مهتم فقط بماذا قتل المسلمين .